أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
كانت مشكلتي في ذلك : أكره التحدث للجمهور، وأحب كتابة الرسائل، لكن افتقاري التحدث للجمهور جعلني مريضاً، ومفاصل قدميَّ تصتكان ببعضهما من الخوف، ولا أستطيع التحكم في أن أحافظ على أرواقي مرتبة، صوتي شاحب وكأنني أرغب بالبكاء، والسبب في ذلك أنني لست جيداً بما يكفي للتواصل مع الجمهور الذي جاء فقط كي يستمتع لي.
ومما جعل الأشياء حولي أكثر سوءاً، هو أنَّ أخي الكبير يُدرب الأشخاص في مجال مهارات التواصل الفعّال و التحدث للجمهور وكيف عليهم أن يواجهوا أسئلتهم ويديروا نقاشاً معهم، كثير من إخوتي بارعون أيضاً في مهارات التواصل الفعّال ولقد حصلوا على المناصب الكبيرة في شركاتهم، ومنهم من أسّس أعماله الخاصة في هذا المجال.
هذا جعل مشاعري أكثر سوءاً، أنا من عائلة تمتلك متحدثين رائعين بالفعل، لكنني لست كذلك، لذا قررت أن أنضم إلى حصص تدريب في مهارات التواصل الفعّال.
التدريب على مهارات التواصل الفعّال يُساعد أشخاصاً مثلي للتغلب على كلِّ عوائق التحدث أمام الآخرين ويطرد الخوف بعيداً، لقد دُعيت للتحدث عدة مرات في مناسبات مختلفة، وبدلاً من أن يُصيبني الخوف الشديد كما في السابق، اكتسبت الثقة الكاملة بنفسي واستفدت كثيراً من الفرص التي أتيحت لي للتواصل مع الجمهور، في الحقيقة لقد بدأت الإستمتاع بالفعل عند التحدث للجمهور.
التدريب على مهارات التواصل الفعّال هو الدعم الذي كنت أحتاج إليه حقاً، لقد أدركت حقيقة مخاوفي، استعدت الدروس التي تعلمتها، واكتسبت الثقة بنفسي فيما أقوم به.
من مهارات التواصل الفعّال: أدرك مخاوفك
إذا كنت مثلي، سيكون هناك شيئ لتتحدث به، لكنك تتجنب الحديث للجمهور وكأنه طاعون يمكن أن يُصيبك، إنها من أكثر الأشياء رعباً على كوكبنا، يذهب الناس إلى قبورهم ولا يتغلبون على الخوف من التحدث.
حتى أخبرك بالحقيقة، لم يكن لديّ مشكلة في الذهاب إلى القبر بسبب هذا الشيء، لكنني تعلمت بأنه خوف لا معنى له، وهو موجود في عقلي فقط، لسنوات عديدة احتفظت بقصتي لنفسي، وشعرت بالثقة الجوفاء بأن لا أقف أمام مجموعة من الناس.
لقد كتبت مجموعة من الكتب وفضلت أن أكون بعيداً عن دائرة الأضواء، رفضت الدعوات للتحدث مرة بعد أخرى، لكن الطلبات لم تتوقف، لقد عرفت بأنّ رسالتي في الذهاب للخارج سيُحتم عليَّ أن أصبح متحدثاً للجمهور.
إذا كان لديك رسالة تحترق بداخلك، والعائق الوحيد بينك وبين إتصالك بالعالم - حتى توصل رسالتك - هو تغلبك على خوفك، عليك أن تدرك حينها بأنّ خوفك لا معنى له، اضغط عليه لتطرده من قاموس حياتك.
من مهارات التواصل الفعّال: تعلم الدروس
أعتقد بصدق أن هناك نوع من السحر للتحدث أمام الجمهور، هذا شيء أنت وُلدت لتفعله، ربما هناك من الناس من فعل ذلك ونجح فيه، بينما أنا أفتقده، لذا عليّ أن أتعلم مهارات التواصل الفعّال، لقد رأيت الناس على منصة الحديث يفعلونها بكفاءة عالية ولم يبدو عليهم الإرتباك والحرج، لقد كنت مندهشاً من تصرفهم وهم يقومون بذلك.
لم أخمن بأن هناك استراتيجيات فعلية ودروس يمكن تعلمها والتعرف عليها لشخصٍ مثلي، لكنّ هذا ما فعلته من خلال التدريب على مهارات التواصل الفعّال فهو يمنحك استراتيجيات محددة للتحدث، واستطعت تعلمها خلال أيامٍ قليلة.
عندما يُطلب مني اليوم الحديث، أستعيد كل هذه الأشياء التي تعلمتها من خلال برامج التدريب على مهارات التواصل الفعّال، لم يكن يُصيبني الخجل أو أن أتكبد عناء تقديم الأعذار لأتجنب مثل هذه الفرص، كنت أقبل الدعوات وأفعلها بالطريقة التي تعلمتها، لم يكن هناك مشاركة لا يمكنني المساهمة فيها، كل الشكر للتدريب.
من مهارات التواصل الفعّال: الاعتماد على الدعم
ربما كان هذا أفضل شيء في التدريب على مهارات التواصل الفعّال، الدعم، لقد كانوا شركائي بالفعل وكأننا على قاربٍ واحد، الخوف والإرتباك لم يكن يُفارقني في البداية، لكنني بعد أن قررت التعلم والتدريب على مهارات التواصل الفعّال، أصبحت الأمور مختلفة تماماً عما كانت عليه في الماضي.
لديَّ مُدرب خاص يُساعدني للتحضير على الإلقاء، لقد كسر التدريب على مهارات التواصل الفعّال مع مجموعات صغيرة الحاجز بين أن أتحدث بطلاقة شيئاً فشيئاً، وتقدمت خطوات هامة في ذلك، لقد جعلت مني أفضل وأقوى عند التحدث، الناس يتوقّعُون الكثير من الشخص الذي يتحدث إليهم، والشيء الرائع أنّ هذا الدعم لم يكن يتوقف عند التوجيهات والنصائح، بل يصل الأمر إلى حضور خطاباتي التي أقدمها وبالتالي تقييمي بطريقة عملية حتى أصل إلى المستوى المطلوب الذي يجب أن أكون عليه.
هل توافقني؟ أنّ لديك رسالة عليك أن توصلها للعالم، وأنّه حان الوقت لتتخلص من مخاوفك وإرتباكك الغير مُبرر وتُثبت قدرتك على أنك جدير بهذا النجاح.
ان تكون معلوماتي دقيقة وااضحة ومبنية على اسس
سهولة الوصول للشخص المعني وعدم وضع حواجز
الثقة بالنفس
مشاركة في دورات التي تنمي شخصيتك و مهاارات تواصل و تحدث
صباح الخير عائق التحدث امام الاخرين يكون عائق لبعض الاشخاص لكن هذا العائق له حل وهي التدرب و الممارسة على التحدث و قول الراي و تكوني شخصية واضحة واثقة من نفسها ( كل مهارة نريد اكتسابها لاتحتاج منا سوى التدرب عليها و سوف تصبه عادة و نمتلكها ) ايضا قراءة كتب الثقة بالنفس و التنميه و بالتدريج ابدي بالمواجهة و النقاش واعلمي لا احد كمال و حتى لنفترض انه صدر منك خطا و احرجتي هنا فكري اسالي نفسك ماهو اسوا احتمال سوف يحصل لو اخطاتي؟ كل ماتحتاجيه هو تصحيح بعض الافكار من نظرة الاخرين و القراءة و الممارسة لاكتساب الثقة بالنفس.
1- الاستعانة بالله سبحانه 2- كثرة القراءة 3- الثقة بالنفس 4- التغلب على الخوف بمواجهة الجماهير 5- التنوع فى الأسلوب 6- التفاعل مع الجماهير بطرح الأسئلة عليهم ومشاركتهم فى التفاعل مع المحاضرة
كسر حاجز الخوف والقلق في التحدث أمام الغير ، هو أمر يتواجد داخل عقلك ولن يبعده الا انت ، الجرأه في الحديث وان تكون هادئاً متوازناً ولبقاً بالكلام .
ان تبدأ الحديث بإبتسامة وهدوء ، ان تعرف انه مجرد حاجز بسيط لذلك توكل على الله وتجاوزه ، قراءة الكتب المفيدة لهذه الأمور .
أن تبدأ الحديث أمام قلة من الناس اولاً وبعدرها صعود تدريجي ، ستجد نفسك مستقبلاً تضحك على ما كنت تفعل سابقاً .
الاستماع الاخرين حتي يتم معرفة التعامل والرد المناسبة وحل والوصل الي الحل المناسب معرفة الاتجاة الذي سوف نقوم به مع مرعاة الحالة الاقتصادية العمل وستخدام المشورة من الاعضاء ولو كان اصغر السن واحترام جميع الراء
عندما يُطلب مني اليوم الحديث، أستعيد كل هذه الأشياء التي تعلمتها من خلال برامج التدريب على مهارات التواصل الفعّال، لم يكن يُصيبني الخجل أو أن أتكبد عناء تقديم الأعذار لأتجنب مثل هذه الفرص، كنت أقبل الدعوات وأفعلها بالطريقة التي تعلمتها، لم يكن هناك مشاركة لا يمكنني المساهمة فيها، كل الشكر للتدريب.
من مهارات التواصل الفعّال الإعتماد علي الثقة بالنفس و القدرة علي التجديد
يمكنك التلغب على كل هذه العوائق اولا بان تجمع المعلومات الصحيحه والقراءة بشكل يومي
الثقه بالنفس يجب ان تكون عاليه لتتغلب من هذه العوائق والتحدث بشكل مستمر مع من هو حولك ولا داعي للخوف
الوقوف والجلوس المناسب والمريح لك يجعلك اكثر قدرة على التحدث
ولتنمية هذه المهاره عليك الكتابه والقراءه واقف امام المرأه وتحدث بطلاقه
ومع افراد عائلتك واصدقائك وعليك طرح مواضيع بعد جمع المعلومات
من خلال التدريب المتواصل , ومن خلال الدورات وغيرها
