اختلاف الطرق المحاسبية المتبعة في معالجة تكاليف الاستكشاف يؤدي إلى اختلاف نتيجة النشاط ، حيث يظهر صافي الربح في ظل طريقة التكلفة الكلية بشكل أكبر مما يظهر في ظل طريقة المجهودات الناجحة ، وذلك لأن طريقة التكلفة الكلية ترسمل جميع نفقات الاستكشاف حتى وإن كانت فاشلة في حين أن طريقة المجهودات الناجحة ترسمل المجهودات الناجحة فقط ، أما نفقات الاستكشاف الفاشلة فإنها تعدها مصاريف تحمل على السنة التي أنفقت فيها..