أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لا أعاني من قلة الثقة بالنفس لأني أعتقد أنه مشكلة لا يمكن معالجتها مع تقدم العمر بل يجب زرعها منذ نعومة أظفارنا مع كافة التصرفات وهذا ما أفعله مع ابني
اشكر كل من قام بالاجابه
لقد استفدت كثيرا
السؤال هام... أشكركِ عليه.
أعتقد أن تعزيز الثقة بالنفس ليس مسألة بسيطة... ويحتاج إلى عزيمة قوية, ويستلزم وقتاً ليس بقليل... وفي ذات الوقت, ليس أمراً مستحيلاً.
وأعتقد, أن ذلك يحتاج إلى عدة معطيات:
- أن أثق بكينونتي البشرية, فالكائن البشري كائن جبار ويملك الكثير من المقدرات.
- أن أتصالح مع أخطائي... بمعنى... أن لا أخاف أو أخجل من ارتكاب الأخطاء... وأن أعي أن الخطأ هو الطريق الأمثل لبلوغ الصواب.
- أن أتقن "لغة الإنصات"... أي, أن أكثر من التركيز على ما يدور حولي بقصد الاكتساب الإيجابي, وأن أقلل ما استطعت من الحديث (وبخاصة, الأحاديث التي لا طائل منها, فهي تزيد من احتمالات وقوعي في الخطأ)... فكثرة الأخطاء, تزيد لومنا وتقريعنا, وتزيد ضعفنا ضعفاً.
- أن أهتم على الدوام بتطوير سلوكياتي وخبراتي ومهاراتي الحياتية بشكل عام... فهذا يقوي مركزي العام في محيطي.
- أن أنفتح على أقراني, وأن أكون مرناً في تفاعلي مع الآخرين, وأتقبل النقد الإيجابي والبناء برحابة صدر... فالحياة مدرسة كبيرة.
- أن أواجه من يتعرض لي بغير حق بقوة المنطق لا بقوة الصوت.
وفي سبيل الاستزادة... لن أمانع في أخذ استشارة نفسية مختصة... فهذا ليس عيباً أبداً... فلا أحد منا يحقق الكمال.
اتمتع بالثقه بالنفس لذلك اسف لا استطيع الافاده
الاجتهاد بالعمل
اقوم بالتركيز على نقاط قوتى اكثر مما سيساعدعلى الرفع من الروح المعنويه ثم البدء فى تدريب الزات على معالجة نقاط الضعف بالتدريج
هناك حلول مشهورة لتغلب على هذه المشكله:1-الأصرار على التغلب على المشكله.
2-مواجهة اخطائى والتعلم منها.
3-حضور دورات تدريب لتنمية السلوكيات البشرية.
4-الأستعانة بمدرب متخصص فى السلوكيات البشرية.
5-التثقيف بقرأة الكتب الشهيرة (ديل كرناجى - أبراهيم الفقى - ......)
بالعلم والثقافة
ان تعرف ما هي نقاط ضعفك وتعالجها