أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لعدة اسباب هنا بالمملكة بصورة خاصة
اولا للاسف هناك شريحة قليلة جدا من العمالة الوطنية اسأت الى سمعة وقيمة وجودة وكفاءة المواطن بالعمل
ثانيا حب اصحاب الاعمال في ان يتفاخر لدي اجانب خاصة من دول اوروبا برواتب خيالية وفي المقابل القاء الفتات للمواطنين حتى وان كانو ذو كفاءة عالية
ثالثا ضعف الرقابة يحاول مكتب العمل جاهدا ولكن هناك لكل مكان ثغرة وتعثر واحيانا انعدام الضمير بالاضافة للواسطة في تخطي المخالفات او الحساب
مع سعودة قطاع الاتصالات وان شاء الله بعده قطاع التأمين اتمناها والسياحة وان تكون السعودة بالتصنيع ثمانون بالمئة فكيف ومن غير المقبول والمنطقي باي دولة بالعالم ان توظف ابناءها بنسبة عشرون بالمئة وخمسة عشر بالمئة وجعل باقي النسبة للاجانب مع احترامي لهم وعدم التقليل من شأنهم اعاننا الله وياهم وسائر المسلمين في سبل رزقنا
شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... سوق العمل في بعض البلدان لا يتناسب مع نتائج مخرجات مؤسسات التعليم في هذه الدول - هنالك فجوة بعض التخصصات في بعض البلدان - لذلك تستعيض عن هذا النقص في إستجلاب العمالة الخارجية , هذا بالإضافة إلي أن بعض الأعمال وبعض التخصصات قد يأنف أبناء البلد عن العمل بها , بالإضافة إلي أن الموظفين الوطنيين لديهم طموحات كبيرة ومختلفة داخل بلادهم يسعون إلي تحقيقها سواء أن كان داخل البلد أو خارجها ولكن بنظرة إيجابية (بغض النظر عن سلبيات هذه العمالة الوافدة والتي يمكن أن تحد من تأثيراتها الدول عن طريق القوانين والتشريعات) يمكن تحديد بعض النقاط الإيجابية التالية :
1. تبادل وتلاقح الخبرات والمهارات والمعرفة.
2. إنتقال التكنولوجيا.
3. توفر المعلومات عن بلدان العمالة الوافدة.
4. إنتعاش الأسواق وبعض القطاعات الإقتصادية والخدمية التي تقدم خدماتها لهذه العمالة (النقل البري , الجدوي , البنوك , الإتصالات , المجمعات الإستهلاكية .... إلخ).
5. شروط إنهاء خدمة العمالة الوافدة لا تكلف كثيراً (المعاش وفوائد ما بعد الخدمة) بالإضافة إلي البدلات والإمتيازات الممنوحة لهذه العمالة أقل من تلك التي تقدم للعمالة الوطنية وهذا في مصلحة أصحاب الأعمال الخاصة - القطاع الخاص.
أتفق مع الأستاذ أحمد والأستاذ طارق
اولاً شكراً على الدعوة واتفق مع اجابة الزميل طارق
اتفق مع اجابة السادة الافاضل
اجابة رائعة جداً أستاذ طارق
واسمح لي أن أسلّط الضّوء على جانب آخر مهم وهو أن معظم بيئات العمل الخاصة لدينا وللأسف الشديد بيئات طاردة للموظفين المواطنين حيث يتوقعون منهم نسبة حضور توازي حضور الأجنبي مع عدم الوضع في الإعتبار الظروف المحيطة بالمواطن الذي يعيش ويتعايش مع متطلبات مجتمعه وعائلته من مناسبات متعددة وحالات طارئة وظروف حياتية وعائلية قد تستوجب تنقله داخل مدن البلاد وبالتالي التغيب عن دوامه
بينما الأجنبي قد ترك كل ظروفه خلفه في بلده وهو متفرغ فعلياً وبشكل تام للعمل وهذا كفيل بأن يجعل حضوره وتفرغه يسجل نسبة أعلى من المواطن بل وقد لا يمانع غير المواطن في قضاء ساعات عمل أكثر من المطلوب منه لعلمه أنه سيعود الى منزله وحيداً
ومن ناحية أخرى يؤسفني أن أذكر أن مسؤولي العمل يتوقعون من المواطن الخنوع والخضوع والطاعة العمياء وهذه الصفات التي يجدونها في غيره من غير المواطنين وهذا ما يؤدي في كثير من الحالات الى الإصطدام مع المواطن
شكرا للدعوة ............... ادعم اجابة السيد طارق
لأن لدى الأغلب إعتماد كلي للموظف الأجنبي , ويمكنهم تسخيرهم لساعات عمل أطول وتحمل ضغوط براتب أقل
شكراً للدعوة اتفق مع إجابة الأساتذة الأفاضل.