أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لا ليس العميل و لكن الرجال والنساء الذين يشكلون الشركة و يمثلون رأس مالها الأكثر قيمة.
العميل ليس الأكثر أهميه فى مؤسستى لأنه ليس عضو من أعضاء فريق العمل والعميل متغير فيذهب عميل ويأتى آخر انما الأكثر أهميه هم أعضاء الفريق الذين يعملون من أجل رفع شأن المؤسسه وأنمائها وهم من يأتون بالعميل وبدونهم لا يوجد عميل من الأساس .
بالنسبة لي انا كمدير تسويق ان العميل هو الشخص الاكثر أهمية لاسباب كثيره ومنطقية أولا أن اهم أهدافي الاستراتيجية هو تحقيق رضاء العميل ، اذا الكل في الشركة يعمل لهذا الغرض ، نحسن باستمرار من اجل رضاء العميل ، ننافس بفضل رضاء العميل ، لذلك العميل بالنسبة الي هو الجزئية الاهم .
نعم وبكل تأكيد ...حينما تضع نصب عينيك ذلك ..تأكد أن المؤسسة أو الشركة تنجح ..
شكرا لدعوتك
بالنسبة الي شخصيا العميل والفريق بنفس الاهمية فكلاهما يشكل المحرك الذي اعمل معه و عليه لكي تنجح مؤسستي والاستغناء عن رضا احدهم سيجعل العمل يسير على رجل عرجاء
واخيرا ليس المنتج هو من يأتيني بالربح وانما العميل الذي يشتري المنتج
مرحبا اعتقد ان العميل يتبع رغباته واحتياجاته ولذالك يجب ان يكون التركيز على فريق العمل فقوة الفريق وجودة الخدمه هي التي تجذب العميل
شكراً علي الدعوة ... لقياس أهمية العميل أو أي نشاط داخل المؤسسات أو الشركات أو الهيئات يجب النظر إلي نسبة مساهمته في تحقيق العائدات لهذه الجهات (عائدات مادية أو معنوية) ولننظر الآن ونتساءل : من أين تأتي معظم عائدات وإيرادات المؤسسات؟ وكذلك كيف تصفي أرباح هذه المؤسسات (العمليات التشغيلية) ومجازاً يمكن القول أن المؤسسة لم تقوم وتزاول نشاطها إلا وكان هدفها تحقيق عائدات من الزبائن أو العملاء.
•تأمين الدعم المادي والمعنوي للمنظمة العامة.
نعم بكل تأكيد .
بالتأكيد العميل هو هدف مهم، لأنه هو المفترض أن يقوم بشراء منتج الشركة، ومن هنا ظهرت عبارة أن الزبون دائماً على حق. ولكن المؤسسات تقوم اضلاعها بالأساس على موظفيها الذين إن فشلوا بتوفير الخدمة للعميل فإن المؤسسة تصبح مهددة بالإنهيار. ومن هنا ظهر فرع في التسويق إسمه التسويق الداخلي، أي وضع استراتجية تهدف إلى تسويق رسالة الشركة لدى موظفيها وتحفيزهم على العطاء المتميز.