أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
معرفة خصائص المنتج من حيث الجودة والتصنيع وأيجابيات المنتج ومقارنتة بالمنتج المنافس - التسويق للطبقة المرموقة ورموز المجتمع و الصفوة - تركيز علي الاعلانات وذلك لترسيخ علامة المنتج في ذهن العملاء المستهدفين او القطاع المستهدف - أظهار الجانب المضيئ للمنتج بأقناع العميل بجودة وأنه الوحيد القادر علي أشباع رغباتة وحاجتة - أقناع العملاء بأن المنتج صنع من مواد طبيعية دون أضافة كيميائة أو ألوان صناعية لخلق تساؤلات حول المنتج المنافس من حيث التصنيع والمكونات.................. - ربط شراء المنتج بنسبة للمساعدة بأعمال خيرية وذلك لتكوين صورة جيدة عن المنتج و علامته التجارية
بداية عندما تتبنى الشركة منتجاً جديداً في السوق ستواجه تحديا فريدا من نوعه وهو : تثقيف العملاء حول هذا المنتج أو الخدمة الجديدة. وهذا الوضع قد يشكل خطرا كبيرا لِما يكون للعميل من ردة فعلٍ (سلبية أو إيجابية) على المنتجات التي لا يمكن التنبؤ بتقبلها دائما، بالإضافة إلى ذلك يمكن أن تكون عملية التثقيف عملية مكلف.
من فوائد لشركات المبادرة في وقت متأخر، ومنها القدرة على الاستفادة مجانا من استثمارات المبادر الأول. للشركات التي تتبع خط سير المحرك الأول بالتقدم بسرعة والاستفادة من الأخطاء والتجارب التي وقعت فيها .
باختصار ابداء من حيث انتهى الاخرون من ناحية ( المنتج - خدمه او سلعه )
التاريخ تشهد بذلك شركات عظمى لم تعد لها وجود او لها وجود وتمر من معاناة المنافسين الجدد لماذا ؟
العملاء لايتساون او لايتوافقون بالرضاء ويتخلون عن الشركه المسيطره في حالة وجود بديل عنها من نوعية المنتج و الامكانيه والمميزات ولاننسى
السعر .
.
يمكن تقسيم الأعمال الإستثمارية إلى قسمين: المستثمرون المبكرون والمستثمرون المتأخرون. ولكل نوع ايجابياته وسلبياته. بالنسبة للمتأخرين يكمن التحدي الأساسي في الحصول على حصة من السوق. ومع أن هذا عمل صعب ويحتاج إلى مثابرة وجهد دؤوب، إلا أن استثمارات المتأخرين هي أقل عرضة للمخاطر لأنها من المفروض أن تستفيد من خبرة الشركات المنافسة. وهذا يدفعني إلى القول إلى أن أول شيئ ينبغي علي كمدير فعله هو دراسة تجربة الشركات المنافسة، وهذا ما يوصي بعلم التسويق. أما الخطوات اللاحقة هي كثيرة، ولكنها تتمحور بشكل عام حول إنشاء قيمة مميزة للمنتج المراد بيعه، أو بصورة أدق، إقناع المستهلك بوجود قيمة مميزة لمنتج الشركة إما عن طريق المنتج نفسه أو عن طريق استراتجية التسعير، أو المسؤلية الإجتماعية، إلخ.
