أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أنا أعمل على رسالة الماجستر تتناول مدى تأثير البرامج التعليميّة الحديثة المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والمعتمدة من قبل الحضانات الحديثة، في تطوير عمليّة التعلّم في المدارس
لقد اختفى الطبشور واللوح الأخضر ليحل مكانه القلم والبورد - ومع ظهور الكومبيونر واتصاله بالشبكة والبدء باستعماله في الحياة اليوميّة العمليّة، التربويّة والتعليميّة، نلاحظ تراجع واضح بانتاج العمل الورقي، تراجع في القراءة وعدد قراء الكتب والصحف والمجلات التي بدورها قد بدأت تعلن افلاسا واغلاقا - وكذلك نشهد تراجعاً في استعمال القلم للكتابة وحل الواجبات
وللاجابة على سؤالكم، ما رأيكم أن بالمستقبل القريب سيشهد العالم تغيرات بحيث ستصبح القراة الكترونيّة والكتابة ، طباعة؟! وهكذا سيكون على الطفل تعلّم أساسيات الكومبيوتر والانترنت، لنقل عندما يكون مستعداً
كم منّا عنده طفل لا يتجاوز عمره الثلاث سنوات، يستطيع فتح الانترنت على الموبايل لمشاهدة اليوتيب؟
السلام عليكم بالنسبه للطفل يمكن ان يستخدم الحاسب فى اى سن لكن فى راى اننا لا نعرض الطفل للحاسب الا فى سن السادس حتى يستوعب اساسيات الحاسوب لكن التعامل يكون بحدود حتى نخف من تعرضه لاشعه المضره عليه وكلما كان الطفل صغير يستوعب اكثر
العمر الأطفال الذين تزيد اعماهم عن خمس سنوات بحيث يمكن ادارك الذي يراه ويسمعه....
سن الخامسة هو عمر مناسب لتعلم مهارات الحاسوب
تعليم الصغر كالنقش على الحجر, لذلك اعتقد ان انسب سن لتعليم الاطفال الحاسب هو سن 3 سنوات
أعتقد إنه كلما كان أبكر كان أفضل
يسعدني وجودي معكم الزملاء والمشرفين تحيه طيبه وينعاد عليكم
الجواب حسب معرفتي المتواضعه ان الطفل لا يستطيع التعلم وهو بالسنين الخمسه الاولى مهما كانت المعلومات بسيطه اما الاولاد بسن السابعه وما فوق فيكون العقل نضج لمرحله التعلم والتخزين للمعلومات واشكركم جميعا واتمنى لي ولكم التوفيق والسلامه
اعتقد ان العمر المناسب هو عند سن العاشرة
في رأيي 7 سنوات هو سن مناسب
من اول سنة يدحل فيها المدرسه او الروضه اي من عمر السادسه وهذا ما تقوم به الدول المتقدمه مثل الصين واليابان وغيرها الان الدول المتقدمة تبني جيل متسلح بالعلم قادر على استخدام الشبكة العنكبوتيه بكل مهاره فيصل الطفل الى عمر العاشرة وهو قادر على ابتكار اشياء لا يمكن نحن الكبار في الدول الفقيره او حتى الدول الغنية مثل دول الحليج ابتكارها
تنفيذ الرقابة الأبوية على كل من أجهزة الكمبيوتر والأجهزة النقالة داخل المنزل من خلال منع المواقع غير المناسبة ووضع كلمات سر لأجهزة الكمبيوتر والأجهزة النقالة، بذلك يصبح الأطفال غير قادرين على استخدام تلك الأجهزة دون إذن من الأهل، ما يجعل رقابة الأهل على الطفل منظمة. فالأهل في هذه المرحلة هم من يختارون المحتوى لطفلهم بعد اطلاعهم الجيد على هذا المحتوى، بحيث يوجه الطفل إلى استخدام تلك المواقع بمساعدة الأهل والإشراف الكامل على استخدامه للإنترنت.
تستمر عملية مراقبة نشاط الطفل على الإنترنت، حتى يكون الأهل على معرفة بكل ما يشاهده أو يقوم به ابنهم على الإنترنت، لكن الرقابة في هذه المرحلة تأخذ طابع النقاش مع الطفل حول اختيار المحتوى، والبدء بإطلاعهم على خصوصية المعلومات وما لا يمكن وضعه في الإنترنت وما يجب الابتعاد عنه.
في هذه المرحلة يميل الطفل إلى قليل من الاستقلالية في استخدام الإنترنت وبشكل كبير إذا امتلك هاتفاً نقالاً خاصاً به؛ لذلك يكون من الأفضل في هذه المرحلة؛ تعويد الطفل على نقاش كل ما يقوم به على الإنترنت بحيث يسأله الأهل بشكلٍ دائمٍ.، بالإضافة إلى تثقيفه حول خصوصية المعلومات على الإنترنت.
في هذه المرحلة يصبح الطفل أكثر وعياً ورغبةً في الاستقلالية، فتصبح الرقابة الكاملة غير ممكنة كما في المراحل العمرية السابقة، لذلك يكون من الأفضل نقاش الأطفال حول خطورة بعض المواقع، التي تؤثر سلباً عليهم وتوضيح خطورة تقديم المعلومات للأشخاص الغرباء على الإنترنت.
