أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أتحمل الموقف وأحاول أن أتجاوز المشكلة بشتى السبل . ولكن يجب أن آخذ قسط من الراحة بعد العمل الشاق ومن ثم أعطي باقي الوقت الى العائلة .
سبحان الله عدد ما كان
سبحان الله ملئ ما كان
سبحان الله عدد ما فى السموات و الأرض
سبحان الله ملئ ما فى السموات و الأرض
سبحان الله عدد ما أحصى كتاب الله
سبحان الله ملئ ما أحصى كتاب الله
سبحان الله عدد كل شئ
سبحان الله ملئ كل شئ
و مثلها الحمد لله و مثلها الله أكبر و مثلها لا حول ولا قوة إلا بالله و مثلها لا إله الا الله
و عليك بالصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم فى اليوم ما شئت ..... و الذى نفسى بيدة سيتغير حالك و ستشعر بالسعادة و سيزيد رزقك و يبارك الله فى حياتك
المفترض من مهندس / رجل المبيعات ان يفكر كثيرا جدا ويعمل قليلا ولكن عملة القليل يكون موجها توجيها صحيحا فيجنى ثمار كثيرة
اترك العمل وهمومه خارج المنزل واخذ قسط من الراحة ثم اندمج مع اسرتي بعد الراحة
شكرا لدعوتك
اتفق مع جميع الاجابات الواردة من الزملاء فهي اكثر من رائعة وكان الله في عونك زميلي العزيز
شكرا للدعوة ................ عن الالتزام بمبدا تقسيم العمل سوف يخفف من ضعظ العمل عنك وينعكس ذلك على وضعك بالبيت
اولاً شكراً على الدعوة
واترك الاجابة للخبراءواعتذر لانه ليس من طبيعة اختصاصي
اولادك وزوجتك ينتظروك بفارغ الصبر
يريدوا ان يلتمسوا منك حنان الابوة والمودة يدردشوا معك يضحكوا معك
وانت تريد ان يضلوا بلا كلام او ان لا تسمع منهم اي رد
يجب عليك ان تتحمل اهلك واولادك اكثر مما تتحمل من العمل
يجب ان يكون قلبك وسع ورحب مليء بالابتسامة الدائمة
اذا لم يعبروا بمشاعرهم لك فمتى سوف تتسنى لهم الفرصة ان يلاقوك وانت مرح مبتسم
اذن لا تحرم اهلك واولادك العطف والحنان
هذا رأيي والعفو
لا تقتصر الضغوط عليك فحسب, فربما تؤثر على ديناميات العائلة بأكملها، بما في ذلك زوجتك وأطفالك، بل ووالداك وأقاربك في بعض الحالات أيضًا. وربما تؤثر الضغوط التي تشعر بها على تفاعلك مع أفراد عائلتك بسهولة بطريقة سلبية؛ مما قد يتسبب في سريان الضغوط بين أفراد عائلتك, فربما تجلب الضغوط معك من عملك إلى المنزل أو ربما من جوانب أخرى من حياتك الشخصية أو من أمور ينشغل بها تفكيرك في لحظة معينة؛ لتقحمها في المشهد العائلي. وربما تنشأ الضغوط أيضًا من اضطرار العائلة إلى التعامل مع موضوعات تمثل جزءًا من حياتك العائلية.
ربما تكون الضغوط العائلية سلاحًا ذا حدين؛ فربما يؤثر شعورك بالضغوط بسهولة على الكيفية التي تتعامل بها مع عائلتك، إلى جانب الكيفية التي تتعامل بها عائلتك معك. وربما تتسبب الضغوط في الشعور بالتعاسة والارتباك بين الأشخاص الذين تحبهم كثيرًا. وربما تأخذك في دوامة من الآثار السيئة التي يمكن أن تعود وتطاردك بالعديد من الطرق. علاوة على ذلك، ربما تتسبب العائلة في شعورنا بالضغوط بطرق لا يمكننا إدراكها بسهولة. وكلنا يعلم أننا نضطر إلى التعامل مع هذه المشكلات والمتطلبات العائلية، ولكن في بعض الأوقات، ربما تصبح هذه المشكلات مربكة وتتسبب في شعورنا بضغوط هائلة. وربما تتضمن هذه المشكلات التعامل مع مرض أحد الوالدين أو كليهما، والمرور بخلافات منزلية مع الوالدين، وربما تؤدي إلى الطلاق أيضًا، والأمور التي يقوم بها أطفالنا، والأنماط السلوكية التي تسبب لك الضيق. وفي بعض الحالات، ربما يكون التعامل مع الضغوط العائلية أكثر صعوبة؛ لأن عوامل إثارة الضغوط تكون أشخاصًا نحبهم ولا يمكننا الانفصال عنهم, فإن بإمكاننا ترك وظيفة مثيرة للضغوط، والمضي قدمًا. ولكن هذا يكاد يكون مستحيلًا وغير مرغوب فيه عندما ننظر إلى طرق التعامل مع عائلاتنا. وربما نشعر بأننا عالقون في موقف عائلي مثير للضغوط؛ مما يؤدي إلى زيادة إحساسنا بها. ولحسن الحظ، يمكن التعامل مع الضغوط العائلية على نحو إيجابي. ويتمثل التحدي في إدراك تأثيرات ما نشعر به من ضغوط على عائلاتنا، أو وجود عوامل مثيرة للضغوط في حياتنا العائلية، والوصول إلى اتفاق حول هذه الضغوط، والحفاظ على خطوط تواصل إيجابية، وطلب المساعدة على التعامل مع هذه الضغوط. ويجب علينا العمل في إطار نوع من الوحدة العائلية، فدائمًا ما ستكون هناك ضغوط في البيئة التي تتسم بأعلى درجة من الألفة والمودة. ويتمثل الحل في دراسة هذه الضغوط، وتعزيز مشاعر الحب التي تجعل عائلاتنا هي أكثر الأجزاء أهمية من نظام الدعم لدينا.
اتفق مع اجابة الخبراء المميزة اعلاه .