أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اخذين بنظر الاعتبار ان الاعداد تتزايد يوميا في دول الجوار السوري والعراقي هذا اضافة الى اللاجئيين اليمانين والليبيين
على الرغم من استعداد الدول الأوربية غير المسبوق للمساعدة، والأداء المذهل للسلطات المحلية، لايمكن أن تقف مكتوفة الأيدي. فهي تعمل بشكل أو بآخر للحد من تدفق المهاجرين. لا اضنها الاستمرار في استضافة أكثر من مليون لاجيء سنويًا، ودمجهم في المجتمع.
ولا يمكن فعل ذلك من خلال السياسات الأوربية الداخلية فحسب. فهي بحاجة إلى مساعدة العالم بأسره. وإن حظيت بتلك المساعدة، فلن يتغير الوضع بين ليلة وضحاها.
ونلاحظ، كيف تقوم الدول الأوربية بالضغط على ألمانيا. فلو تخلص الجميع من الأنانية ، سيستفيد الجميع إن عملت الدول سويًا، كوحدة واحدة.
قرار الإتحاد الأوروبي بتوزيع 120 ألفًا من اللاجئين هو قرار جيد، لكنه ليس كافياً. تحتاج إلى حل دائم لتوزيع اللاجئين على أوروبا.
يجب أيضًا دعم اليونان وإيطاليا عن طريق بناء “مراكز وصول أوروبية”، يسجل فيها كل اللاجئين الواصلين حديثًا، ثم يجري توزيعهم توزيعاً عادلًا على أوروبا.
ستنجح الحلول الأوروبية فقط إن توصلت أوروبا إلى اتفاقات مع جيرانها الأهم، خاصة تركيا.
يجب أيضًا أن ندعم الدول التي تستقبل حاليًا أغلب المهاجرين. بجانب تركيا، تتضمن هذه الدول الأردن ولبنان. في نيويورك، كان من الممكن زيادة الدعم لوكالات الدعم الإنساني الدولية إلى 1.8 ملياراً.
أما المهمة الأكبر والتي يمكن أن نتخلص من ذلك كله، فتتمثل في محاربة السبب الأساسي لأزمة اللاجئين. فيجب دعم الحلول السياسية للأزمات الكبرى في مناطق النزاع بالشرق الأوسط وشمالي إفريقيا. يتضمن هذا أيضًا المحادثات مع روسيا، . ولابد من منع انهيار المؤسسات القومية أو انفجارها في تركيا، وعندما ينجح ذلك فإن عددًا أكبر من الناس سيغادرون ألمانيا والإتحاد الأوروبي.
فالكل على مفترق طرق؛ الحدود والأسوار والغرور القومي يمكنه أن يقسّم القارة الأوروبية مرة أخرى، أو يمكنه أن ينجح في إيجاد الحلول: بسياسة لجوء أوروبي، بكفاح مشترك ضد الأسباب الجذرية لهروب اللاجئين والمهاجرين من بلادهم. ربّما تصبح قارة نزيهة تجابه التحديات برؤية واضحة وبلا أوهام..وإذا بقي الحال على ذلك اتوقع ان تقوم حرب عالمية ثالثة. (ولذلك ادعوا لنا بأن الله يفك هذه الأزمة بالخير) اذا لا قدر الله هذا الأمر. .حصل. .
شكرا على الدعوة
احيي الاستاذة مها على جوابها فقد اجابت واجادت ورغم صعوبة هذا الموضوع بالذات فقد تناولته الاستاذة المحترمة بشكل رائع جدا
شكرا على الدعوة
للسيطرة على ازمة اللاجئين في اوروبا قام الاتحاد الاوربي بعدة اجراءات لتقليل عدد اللاجئين ولحل مشكلة الاعداد الكبيرة التي وصلت فعلا الى اوربا ومن هذه الاجراءات اغراء تركيا باعطائها ثلاثة مليارات دولار كدفعة اولى مقابل غلق الحدود البحرية امام المهاجرين بالوقت نفسه قامت اليونان بترحيل العابرين اليها واعادتهم الى تركيا كما قامت مقدونيا بغلق القطارات امام المهاجرين كم قامت بحرية الناتو باغراق احد سفن تهريب البشر فمرة تضربهم بالهراوات والمرة الاخرى تبعدهم باستعمال كلاب الحراسة اي هناك حرب غير معلنة الغاية منها منع وصول المهاجرين الجدد مهما كلف الامر لهذا نجد ان الشرطة التركية استخدمت العصي لاول مرة لغرض ابعاد المهاجرين عن سواحلها اي هناك تغير في السياسة الاوربية اتجاه بشر الشرق الاوسط فسياسة الرحمة بهذه الفئة قد انتهت
شكرا للدعوة اتفق مع إجابة الأستاذة مها فقد أفاضت بالإجابة أسأل الله أن ينصر شعب سوريا المظلوم ويفرج همهم وينهي أزمتهم وينصر كل شعب وإنسان مظلوم
أتفق مع الزملاء على أن إجابة السيدة مها شرف ممتازة
للتوضيح : إلى الأن لم يتحول الليبييون إلى لاجئين إلى أوروبا .
لعدة عوامل منها إنحسار وجود الحروب و الإقتتال إلى مناطق بسيطة
كذلك إمكانية اللجوء داخل البلاد و هذا النوع شائع
وعدد الليبيين بسيط بالنسبة للدول الأخرى ( ستة ملايين مواطن )
الا أن ليبيا تعتبر منفذ هام للهجرة الغير الشرعية و اللجوء لغياب الرقابة و الفوضى و لقربها الجغرافي من أوروبا
ووجودها في قارة أفريقيا (أغلب المهاجرين من دول أفريقيا ) . هذا للتوضيح حالات الهجرة و اللجوء لليبيين لا تقارن
بدولة مثل الشقيقة سوريا ( كان الله في عوننا و عونها ) .
إجابة الأستاذة مها شرف . فهي شرف لنا الإجابة ...وأحب إضافة شئ بسيط وهو أن الغاية من الحروب الآن هو تمزيق الشرق الأوسط والقضاء على حيوية شعوبه ...ولكن ربنا يستر ...
ما شاء الله اتفق مع ا. مها
واسأل الله ان يوحد صفوف المسلمين وينصر الاسلام والمسلمين بكل مكان ولا يشرد احد من اوطانه او يحتل او يدمر
سؤال قيم جدا .. و أدعم اجابة الأستاذة / مها شرف
اولاً شكراً على الدعوة واتفق مع اجابة الزملاء المحترمون
اشكرك على الدعوة وأترك المجال للمختصين