أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
إحتضار الشركات تعبير مجازي بليغ عن مرحلة ما قبل حالة التصفية ، لكنه تعبير لا يترك مجالاً للحديث عن أي مجال لإنقاذ الشركة أو أعادتها للحياة . إنها تحتضر.
ومن هذه العلامات تعثر الشركة في سداد الديون أو عجزها عن الإلتزام بالوفاء طبقاً للمتفق عليه أو وفقاً للقانون ، وكذلك عجز الشركة عن سداد رواتب العاملين في مواعيدها أو عجزها عن السداد الكاملي للمستحقات العمالية ، حيث تسدد جزءاً وتؤجل الباقي للمستقبل.
وكذلك توقف الإنتاج أو عدم القدرة على التأقلم مع ظروف السوق ، وذلك في حالة الشركات التي تعتمد أنظمة إنتاج عتيقة وغير قادرة على تحديثها أو تطويرها ، وهذه بلا شك حالة إحتضار مؤدية للموت أي التصفية والحل
وبشكل عام فإن أي تعثر غير ممكن تداركه أو معالجة آثاره فهو إحتضار.
وعلى الإدارات الذكية في الشركات ، وخاصة الشركات الكبرى تفادي الوقوع في وحل الإحتضار ، وإلا فالنتيجة معروفة وهي مغادرة مسرح الحياة التجارية والإقتصادية عامة.
مع الشكر على الدعوة للإجابة عن السؤال المفيد.
عدم اقبال العملاء ونفورهم من العلامة التجارية
عدم الايفاء بالالتزامات المالية
التأخر في سداد المستحقات والاجور
ااشياء التى يمكن لشركه ان تشتهر بها