أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكرا لدعوتك
احاول ان ابتعد عنهم لكي لايأثرون على عملي
شكرا للدعوة ........................ تجاهل تماما
شكرا على الدعوة بصراحة انا شخصيا لا اهتم بالاشخاص السلبيين و احب جملة تجاهل الجاهل
تجاهلهم والابتعاد عنهم وعدم الاستماع لهم وعدم الإهتمام لكلامهم
هذا سؤال جيد و يستحق التحليل , حيث يلعب محيط العمل دورا كبيرا في أداء العامل مهما كان منصبه , و الإحباط هو عامل بسيكولوجي لا يجب الإستهزاء به , لذا يتوجب على العامل أن يدرك المخاطر التي سيواجهها و التي من بينها أن يتم إحباطه من طرف زملائه أو المسِؤولين . و من تجربتي الخاصة , كنت أعمل كصحفي متعاقد بوكالة أنباء (لا داعي إلى ذكر الإسم) , تعرضت للعديد من الضغوطات و المضايقات من طرف أحد المسؤولين مما أدى إلى إحباطي التام , إلى أن تركت منصبي . فمن وجهة نظري و من خبرتي القصيرة أنصح كل من تعرض لإحباط خلال عمله أن يتحكم في نفسيته و أن يرفع من معنوياته بطرق أخرى و كذا تجاهل مصدر الإحباط بطريقة حضارية .
• التواصل مع أفراد إيجابيين مساندين يقدرون ما تفعل : لأن ذلك سيزيد لديك الشعور بمكانتك عندهم وعند المجتمع بشكل عام ، ويجعلك تبذل المزيد
• وبنفس الوقت يجب الابتعاد عن الكُسالى والبطالين واليائسين ، لأن الجلوس معهم والسير بجانبهم يجعلك منهم مع الوقت ، حتى لو كان هؤلاء من الأقرباء أو من الأصدقاء المقربين يجب التقليل من الخلطة بهم ، ولقاؤهم بالقدر الواجب عليك صلة للرحم وإبقاءً للود
• اكتب لائحةً بالإنجازات الإيجابية السابقة : مهما كانت بسيطة اكتبها وأقرأها دوماً ، حتى تدفعك لإنجاز المزيد
• اشغل نفسك بأعمال ونشاطات تحبها : فتحاول إيجاد الوقت الكافي لأي عمل تسعد نفسك به (لا يكون معصيةً طبعا )
الابتعاد عن الاشخاص السلبيين والاقتراب من الاشخاص المشجعين
شكراً لدعوتكم اتفق مع إجابة الأساتذة في ذلك. .
قابل ذلك بمزيد الجهد والعطاء ولاتكترث لنقصهم وقدحهم.