أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
حقا وراء كل رجل عظيم امرأة ولكن ليست أية امراة بل هي امرأة بمواصفات معينة منها الصدق والعزيمة والإصرار والمثابرة وحسن التصرف والإيمان بما تفعل والأمثلة في التاريخ كثيرة
شكرا على الدعوة
ان تطور ورقي اي مجتمع بات يقاس بدرجة التطور الثقافي والاجتماعي للمرأة ومساهمتها الفعالة في البناء الحضاري للمجتمع. فالمجتمع الذي يصل الى احترام المرأة والتعامل معها كانسان متكامل له كامل الحقوق الانسانية وآمن بدورها المؤثر في بناء وتطور المجتمع يكون مجتمعاً قد بلغ مرحلة من الوعي الانساني وفهم اسس التربية الانسانية الصحيحة والتي تتحمل المرأة وزرها الاكبر ويكون قد تخلص من التقاليد والاعراف البالية التي سادت المجتمع والتي تسحق كرامة المرأة وتضعها في مكانة اقل من مكانتها الحقيقية. ان اغلب المجتمعات العربية بضمنها المجتمع العراقي تنظر الى المرأة نظرة دونية متخلفة لذلك لم تحظ باي اهتمام لرفع مستواها الثقافي والاجتماعي ولم يوضع لها خططاَ مدروسة ومنظمة للنهوض بواقعها الثقافي او الاجتماعي.
قد تكون هذه المرأة أماً سهرت وتعبت وربت أو أختاً ساعدت أو زوجة دعمت وساندت وأهم ما يجب توافره في هذه السيدة هي الإيمان بقدرة هذا الشخص على النجاح وتوفير الدافعية الخارجية له ودعمه في حال الضعف أو فقدان الروح العالية
نصفها بالنصائح العشرة:
أي بنيّــة .. واحفظي له عشر خصال ..يكن لك ذخرا .. أما الأولى والثانية .. فالصحبة بالقناعة والمعاشرة بحسن السمع والطاعة .. أما الثالثة والرابعة .. فلا تقع عيناه منك على قبيح ولا يشمن منك إلا أطيب ريح وأما الخامسة والسادسة .. فالتفقد لوقت طعامه .. والهدوء عند منامه .. وأما السابعة والثامنة .. فالعناية ببيته وماله ..والرعاية لنفسه وعياله .. أما التاسعة والعاشرة .. فلا تعصين له أمرا ولا تفشين له سرا ..
..مع تحياتى
ذكية، جذابة، جميلة، وناجحة أيضا. هذا هو السر ببساطة وشكرا لك
الاعتراف أولا بدور الأم باعتبارها المهندسة الأولى لمشروع إنساني عظيم، فهي التي تحمل الرجل في أحشائها لتسعة أشهر، وتتعهده بعد الولادة بالتربية حتى يكبر ويشتد عوده ويصبح مكتمل الرجولة، ثم يأتي دور الزوجة ليكمل دور الأم.
المرأة العظيمة الحقيقية هي الأم التي انجبت هذه الرجل العظيم والناجح وربته وأحسنت تربيته حتى كبر وأصبح رجلا عظيما وناجحا فهي نصف المجتمع وتلد النصف الآخر فالأم مدرسة ومربية الأجيال وصانعة للناجحين وامرأة ناجحة في حياتها العلمية والعملية .
أستاذي نبيل رباحي أشكرك علي الدعوه الكريمه.
يقال ان وراء كل رجل ناجح امرأه . فاذا اردت المزيد من النجاح فعليك بالمزيد من النساء. طبعا لا.
في الحقيقه لا يكنمل نجاح الفرد الا بمشاركته مع الاخرين و الاقرب اليه هي المرأه والابناء ان وجدوا .. وليس بالضرور ان تكون المرأه المؤثرة في حياة الرجل هي الزوجه فالعلاقه تبدأ بالأم والاخت والصديقه و زميلات الدراسه او العمل و النساء داخل العائله حتي الاحفاد .
المرأه تتمتع بذكاء شديد و يختلف استخدامها له من امرأه الي أخري واذا ارادت ان توجه هذا الذكاء و القدرات التحليليه الفطريه الي جانب العاطفه و دفيء المشاعر في الاتجاه الصحيح لدعم الرجل فتلك اساسيات النجاح التي يحتاجها ولكنو العياذ بالله اذا استخدمته عكس ذلك فكانت هي اداة التدمير فاقسم الخالق سبحانه وتعالي بذلك وقال " ان كيدهن عظيم ".
لا توجد مواصفات معينه للمرأه المسببه للنجاح في حياة الرجل فيمكن ان تكون من تمنحه الراحه والطمانينه وتوفر له السكينه التي يحتاجها. ويمكن ان تكون سبب او محفز او دافع في اتجاه النجاح سواء كان تلك الحافز او الدافع سببه تجربه مفرحه او مأساويه.
الحديث عن المرأه يطول ويطول وارجو ان يكوني طرحي البسيط قد لمس جانب معين في الاجابه عن سؤالكم المتميز.
تحياتي
لا اتفق مع هذه المقولة ان الرجل او المرأة يصنعان نجاحهما بنفسهما ويكون الطرف الاخر عامل مساعد مثله مثل بقية العوامل وقائل هذه المقولة قالها من خلال تجربة شخصية له وليست قاعدة عامة
تكون أما عند اللزوم، وزوجة عند اللزوم، وأختا عند اللزوم، وإبنة عند اللزوم، ورجلا عند اللزوم.