برأيك، هل تعد قوة الشخصية أمراً مكتسباً أم أنه أمر يمكن تعلمه مع الخبرة والتدريب؟ و ما مدى أهمية هذه الصفات عند التواصل مع المجتمع؟

الشخصية هي إنعكاس للنفس و التي هي من خلق الله سبحانه ..  ولكن قول الله تعالى ( علم أدم الأسماء - إقرأ ) دلالة قوية على ضرورة التعلم و التطور و من هنا يأتي دور الخبرة و الممارسه و تطوير الشخصية .

أما عن أهمية تلك الصفات .

لاشك أن الشخصية القوية لها دور فعال خاصة ( في الحياة العملية ) وقيادة فرق العمل وحتى في الامور الشخصية و الحياتية للفرد فبدونها ينهار الكيان الفردي ولا تتوج له هامه.

تحياتي

الشخصية تخلق و لا تصنع و لكن اي شيء بالدنيا قابل للتطوير لكن ضمن مستويات الامكانية 

الشخصية هي نقطة الاتصال بالمجتمع لذا قوة الشخصية لا تعني العنف او التهور ممكن ان تكون تعني الاندفاع للامام و القدرة و السيطرة لذا فهي مهمة بل مهمة جدا هذا رايي 

والشخصية ال

  هي حصيلة مكونة من البيئة والوراثة

قوه الشخصيه تظهر على الشخص من خلال التعامل معه و من خلال تصرفاته و ليس من السهل الحصول على هذه القوه و ليس أيضاَ بالصعب فهي تحتاج إلى شجاعه منك لتغير من نفسك إلى الأفضل وتستطيع أن ترتقي بها وتفرضها على الأخرين

اهميتها على المجتمع شخص مبادر له رأيي و حازم مؤثراَ معتمد على نفسه وواثقاَ بااختياراته

يمكن اكتساب قوة الشخصية كما يمكن ان تكون فطرية اما تاثيرها فسيكون الشخص قوي الشخصية عنصرا فاعلا في مجتمعة   في عملة  ومنزلة وتعاملة مع المجتمع ككل  شخصا موثرا معتمدا على نفسة ومبادرا وليس جبانا انكفائيا ينتظر من الاخرين ادار حياتة 

قوة الشخصيه هي امر وراثي ولكن يتم تنميته ويمكن ان تكتسب من خلال العوامل التربويه  والنفسيه المحيطه بالشخص وهي من اهم عوامل النجاح والقياده وبدونها لن تجد الشخصيات القياديه التي تستطيع اتخاذ القرارات الصعبه التي تحتاج الي قوه الشخصيه 

قوة الشخصية من اهم الاشياء في الحياة بصفة عامة اساسية

قوة الشخصية صفة مكتسبة تتطور مع الشخص منذ الصغر 

ولكن مع تطورات الحياة وبرامج تطوير الشخص اصبح بامكان الجميع التظاهر بقوة الشخصية من خلال بعض التصرفات التي تدل على القوة والسيطرة لأن الجميع يعلم أنه لا مكان للشخص الضعيف في البيئة الاجتماعية والوظيفية في مجتمعنا الحالي

قوة الشخصية هو أمر وراثي أولا لأن صفات الوالدين تنتقل إلى الطفل، وكذلك مكتسب بحيث يتم تعلمه أولا من خلال ملاحظة الطفل لسلوكات الوالدين، ثانيا ثم من خلال الدخول إلى الحياة المهنية والولوج في المجتمع من خلال التواصل من الأشخاص الأكفاء الذين تستلهم منهم القدوة وتستفيد من مواقفهم الشخصية. أما عن مدى أهمية هذه الصفات فلا ريب أنها مهمة لتحقيق أهدافك الشخصية والمهنية لأن هذا العالم لا يعترف بالضعفاء