أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكرا لدعوتك
عمليات التسويق والبيع بقسميهم المستقلين هم الوحيدين اللذين يجب ان لايتأثروا بالركود الاقتصادي لان اساس عمل الشركة هو الاستمرار بالبيع لكي تستمر بعملها الشركة وتبقى قادرة على دفع الرواتب
بل بالعكس يقوم قسم التسويق بتكثيف نشاطه خلال فترة الركود لينشط الطلب على المنتج او الخدمة على ان تكون الحملة التسويقية او العمليات التسويقية ذكية تجذب المستهلكين وتخلق طلب جديد على المنتج
اما عند تخفيض الميزانية فيجب على ادارة الشركة ان تترك قسم التسويق وعلياته كحل اخير ,لانه كما ذكرت اعلاه ان العمليات التسويقية والبيعية هي ضمان استمرار عمل الشركة وان التسويق هو استمرار جذب المسهتلك لشراء منتجات الشركة
ومن الطبيعي ان يعمل قسم التسويق مع باقي الاقسام وليس وحده
لا يمكن للشركة ان تخفض تكاليفها في حالات الازمات الاقتصادية من قسم واحد وانما عمل متكامل لكل اقسام الشركة وعدة سياسات
نعم إجابة الأستاذ سمير كافية ..وممكن إضافة شئ فتح أسواق خارجية للتغلب على هذه الأزمة .
فى حالة الركود الاقتصادى تلجأ الشركات إلى تطوير التسويق و بالتالى المبيعات لمكافحة الركود الأقتصادى كنوع من أنواع الحلول للأزمة و ليس من المعقول هنا ان يتم تخفيض ميزانية التسويق
هناك العديد من وسائل التسويق المجانية والرخيصة والمكلفة , فعند حالة الركود يتم استخدام الحالتين الاولى واكيد يعمل قسم التسويق مع بقية الاقسام من اجل تحقيق اهداف الشركة
اتفق مع اجابتي الاستاذ سمير و الاستاذ محمد نجم
1/ وهي التنوع في الاستثمارات والدمج مع شركات اخرى لتوزيع المخاطر و لتفادي الازمات المالية والادارية والخبرات لان عامل الوقت مهم
2/ التوفير في الادارات الغير مهمة والتركيز في المبيعات والتسويق
شكرا للدعوة ......اتفق مع الاجابات المذكورة
كل مايمكنها عمله هو الاستمرار بالعمل مع محاولة التواصل مع الزبائن ممن يتعاملون بالجملة تحديدا وبدعم الاقسام الاخرى ومنها المبيعات كمحاولة لرفع المبيعات وتجاوز الازمة ليس غير ذلك !!!
شكرا للدعوة *
شكراً للدعوة. إجابة مميزة من الأستاذ عمر وأنا اتفق معه. ..
شكرا للدعوة ............................ اتفق مع اجابة السيد وليد