أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ماهى الموازنة الصفرية ؟؟ ولماذ يتم استخدامها؟؟
تعريف الموازنة الصفرية ظهر أول تعريف للموازنة الصفرية بأنه نظام يفترض عدم وجود أية خدمة أو إنفاق ثم فرض الحد الأدني للتكلفة وأكثر الطرق فاعلية للحصول على مجموعة من المخرجات ( الخدمات ) ثم وضوع إطار موازنة مبني على فاعلية مستويات الإنفاق المطلوب واعتماده في ضوء الموارد المتاحة
وبعد ذلك تعددت تعريفات الموازنة الصفرية ومنها: بأنها تقويم البرامج والمشاريع والبدائل المختلفة وتحديد مستوى الأداء ، وقد يؤدي هذا التقديم إلى إعادة النظر تماما لجميع البرامج والمشاريع القائمة والجديدة ، ولاتقتصر الموازنة على دراسة الإنفاق الجاري وتعديلها حسب الظروف
الموازنة الصفرية هي موازنة مبنية على أن كل مدير إدارة يجب أن يقوم بتعديل الموازنة الداخلية الخاصة بإداراته في كل دورة من دورات الموازنه ( شهرياً – ربع سنوي ... ) ( وتفترض الموازنة الصفرية أو موازنة التعادل عدم وجود أي مصروفات في بداية السنة المالية مع استخدام الأساليب الناجحة التي تضمن لما تحقيق متطلبات المؤسسة بأقل تلكفة )
المفاهيم الأساسية لتلك الموازنة تم تقديمها لأول مرة في إدارة الزراعة في بدايات عام 1960 ولكن تم تجاهلها (أو تجنبها). وفي ولاية تكساس بدأت شركة الآلات تقوم باستخدامها في أواخر عام 1960 وكانت ولاية جوريا في تلك الأثناء تحت إدارة جيمي كارتر.وقد حاول كارتر أيضا تقديم مفاهيم تلك الموازنة للنظام الفيدرالي عندما انتخب كرئيس لأمريكا عام 1977 حتى 1980
شكرا لدعوتك الكريمة. .............. تعتبر الموازنة الصفرية الموجة الأخيرة من الموجات إصلاح الموازنة العامة للدولة . وبصفة عامة جاءت الموازنة الصفرية لتخدم أهداف الحكومة في مجال تحقيق كفاءة و فعالية أكبر في أداء الأنشطة الحكومية و ذلك بتحديد الأولويات بين البرامج الحكومية ،و إلقاء الضوء على جدوى تلك البرامج و محاولة إعادة تخصيص الموارد بشكل أفضل .
شكرا لدعوتك الكريمة حقيقة ليس لدي معلومات عن الموازنة الصفرية وعندما شاهدت دعوتك للاجابة علي السؤال دفعني الشعور بضرورة المعرفة أن ابحث عن الموضوع وقد لاحظت ان اجابة الاستاذ عبد الحافظ الخضر كافية .
تحياتي
الموازنة الصفرية هو نوع من الموازنات الذي يبدأ بمبلغ صفري بمعني عدم الإعتماد علي اي قيم من موازنات سابقة كأساس لهذه الموازنة وتستخدم بتبرير كل بند موجود داخل الموازنة لمنع اي تحيز من قبل المدير لتضخيم رقم موازنته ولكن يعاب علي هذه الطريقة انها تستهلك الكثير من الوقت كما انها بعد فترات من استخدامها يقل نفعها نظرا لتكرار اعدادها مما يجعل التحايل اسهل من ذي قبل.
موازنة الصفر هي موازنة مبنية على أن كل مدير إدارة يجب أن يقوم بتعديل الموازنة الداخلية الخاصة بإداراته في كل دورة من دورات الموازنه ( شهرياً – ربع سنوي ... ) ( وتفترض الموازنة الصفرية أو موازنة التعادل عدم وجود أي مصروفات في بداية السنة المالية مع استخدام الأساليب الناجحة التي تضمن لما تحقيق متطلبات المؤسسة بأقل تلكفة )
المفاهيم الأساسية لتلك الموازنة تم تقديمها لأول مرة في إدارة الزراعة في بدايات عام 1960 ولكن تم تجاهلها (أو تجنبها). وفي ولاية تكساس بدأت شركة الآلات تقوم باستخدامها في أواخر عام 1960 وكانت ولاية جوريا في تلك الأثناء تحت إدارة جيمي كارتر.وقد حاول كارتر أيضا تقديم مفاهيم تلك الموازنة للنظام الفيدرالي عندما انتخب كرئيس لأمريكا عام 1977 حتى 1980
وتختلف الموازنة الصفرية عن المفاهيم المتعارف عليها بمفهوم جديد وهو الموازنة المتراكمة والذي يعني أن موازنة العام الحالي يتم تعديلها وذلك للسماح بالتغييرات المخطط لها للعام التالي الميزة الإدارية للموازنات المتراكمة هي أن المدير يجب أن يقوم بجهد مستقبلي (قادم) أقل لتعديل التغييرات في الموازنة ( حيث يكون قد قام بذلك بالفعل أثناء فترة دورة الموازنه ) باستخدام طريقة الموازنة الصفرية المدير يجب أن يقوم بإعداد الموازنه كل عام من الصفر . ويجب أن يتم تغيير كل المصروفات ( النفقات ) يجب أن يتم تعديلها مهما تكن الاختلافات عن العام الماضي . الهدف من ذلك هو تشجيع إعادة الاختبار الدوري لكافة التكاليف على أمل أن أن يتم تخفيضها أو الغائها بداية إعداد الموازنه الصفرية تكون بتلك الوحدات الأعمق والمتعلقة بالموازنه ( أي الأكبر تأثيرا) تتطلب تحديد للأهداف و العمليات وتكلفه كل نشاط وكل ما يتطلب لتجهيز تلك الأنشطة ( أي يجب أن يتم تحديد ) يتم إعادة تقييم كافة الأنشطة وتقييم الأداء بحيث يتم إعادة تخصيص أوتصنيف تلك الأنشطة طبقا لأهميتها للمؤسسة ( بما أن السنة تبدأ بافتراض النظرة المتساوية للماضي والحاضر والمستقبل وبالتالي عدم وجود أي تخصيص للنفقات فيكون التخصيص و الصرف في الموازنة على أساس الأولوية .. كما أن تلك الطريقة تتطلب دراسة جيدة جداً لكافة الظروف المحيطة حيث يجب وضع التخميات أو التقديرات للموازنه بصورة أقرب للواقع وبدون الاستعانه بأرقام سنوات سابقة لذا تتطلب مزيد من الجهد من المدراء لوضع موازنة قابلة للتطبيق وأرقام أقرب للواقع ) كل بند في الموازنة يتم إعداد حزمة قرارات له لتشرح المستويات المتعددة من الخدمات التي سوف يقدمها هذا البند مع ذكر على الأقل مستوى واحد أقل من المستوى الحالي ( يجب على المديرين توفير أسباب منطقية دائماً وشرح لمبررات تفاصيل موازنتها التي تبدأ من الصفر ويتطلب ذلك منهم القيام بمراجعة وتقييم المشاريع والبرامج تحت التنفيذ والتي قد تكون قد بدأت في موازنه سابقه والتقييم يجب أن يكون بصورة منتظم من حيث التكلفة والمردود والفعالية ويؤدي ذلك إما لتقليص المصروفات أو لتجنب أو إيقاف بعض النفقات أو المشروعات أو الأنشطة التي قد تكون لا تؤدي المطلوب منها أو أصبحت غير مفيدة ) وفقاً لذلك فإن الموازنة الصفرية تتطلب من المديرين أن يقومون بتعديل كل مصروف لكل فترة موازنة وأن يقومون بمراجعة كل تكلفة أو ربح متوقع ( منظور )
أكبر عيوب تلك النظرية هي أنها تتطلب وقت وجهد أكبر للإعداد من أي موازنة تقليدية
هو نظام يفترض عدم وجود أية خدمات أو نفقات في البداية ، ويعمل من أجل الحصول على مجموعة من النتائج أو المخرجات مع الأخذ في الاعتبار الحد الأدنى للتكلفة ، وتقييم مدى فاعلية الإنفاق وفقا ًعلى هذا الاعتبار .
1- تحديد الأهداف العامة التي تسعى المنظمة المعينة إلى تحقيقها .
2- تحديد وحدات اتخاذ القرارات .
3- أن تقوم كل وحدة من وحدات القرار بتحديد الأعمال أو النشاطات أو البرامج .
حيث انها تخدم اهداف المحاسبة الحكومية لتحقيق الكفاءة والفاعلية لبرامج الحكومة وانشطتها واعادة تخصيص الموارد بالشكل الامثل
أتفق مع إجابة إستاذ جورجي الرائعة وشكرا لك
موازنة الصفر هي موازنة مبنية على أن كل مدير إدارة يجب أن يقوم بتعديل الموازنة الداخلية الخاصة بإداراته في كل دورة من دورات الموازنه شهرياً – ربع سنوي وتفترض الموازنة الصفرية أو موازنة التعادل عدم وجود أي مصروفات في بداية السنة المالية مع استخدام الأساليب الناجحة التي تضمن لما تحقيق متطلبات المؤسسة بأقل تلكفة
ا
الموازنة الصفرية هي أسلوب أو نهج يُستخدم في إعداد الميزانية، حيث يجب على الجهات أو الأقسام المختلفة تبرير كل بند من بنود الإنفاق من الصفر في كل فترة مالية، بدلاً من الاعتماد على الميزانية السابقة كمرجع وإضافة التعديلات. بمعنى آخر، يُنظر إلى كل بند في الميزانية على أنه يبدأ من الصفر، وتتم مراجعته وتحديد ضرورته من جديد.
اسباب إستخدام الموازنة الصفرية/
زيادة كفاءة الإنفاق: تساعد الموازنة الصفرية في التأكد من أن الأموال تُنفق بشكل عقلاني على الأمور الضرورية فقط، إذ يُطلب من المسؤولين تبرير جميع النفقات.
تحقيق الفعالية في تخصيص الموارد: تساعد على توجيه الموارد إلى البرامج أو الأقسام التي تُظهر الحاجة الفعلية وتبرير ميزانياتها، مما يقلل من الهدر المالي.
تعزيز الشفافية والمساءلة: يتطلب النظام إعادة تقييم الأهداف والاحتياجات بشكل منتظم، مما يعزز الشفافية ويسمح بمساءلة المسؤولين عن بنود الإنفاق.
المرونة في التخطيط المالي: تتيح هذه الطريقة للمؤسسات الاستجابة بشكل أفضل للتغيرات الاقتصادية أو الطارئة، حيث يتم إعداد الميزانية بناءً على الاحتياجات الحالية بدلاً من الاعتماد على تقديرات قديمة.
تقليل تكاليف التشغيل: بما أن الموازنة تعتمد على تبرير الاحتياجات، يتم الحد من أي بنود قد لا تكون ضرورية، مما يسهم في خفض التكاليف التشغيلية.
يُفضل استخدام الموازنة الصفرية في المؤسسات التي تواجه تحديات مالية كبيرة، أو تلك التي تحتاج إلى تحسين كفاءة التكاليف. تستخدم أيضاً من قبل الجهات الحكومية، خاصةً عند الحاجة إلى تعزيز الرقابة على الإنفاق.