أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
1ـ جذب الانتباه:
بداية إذا أردنا إقناع القارئ بأن يشتري سلع وخدمات المنشأة فإن علينا أن نجذب انتباهه ويعني جذب الانتباه إحداث فعل معين يؤدي إلى تركيز شعور الفرد إلى إعلان المنشأة أو الأفكار المعروضة في الرسالة الإعلانية.
2ـ إثارة الاهتمام:
لا يكفي للإعلان مجرد أن يكون مثيرا في عنوانه وطريقه لدرجة تجذب الانتباه ولكن يجب أن يكون بين سطوره ما يثير مجموعة من الأفكار المتلاحقة في ذهن القارئ أو السامع تجعله يهتم بموضوع الإعلان ويعمل على متابعة قراءاته أو سماعه بشغف.
3ـ خلق الرغبة: بعد أن يثير الإعلان اهتمام السامع أو القارئ عليه أن يخلق الرغبة عن طريق تحريك الدوافع الكامنة لدى الأفراد ويعتمد خلق الرغبة بالدرجة الأولى على اختيار فكرة جيدة للإعلان.
4ـ تحقيق الاقتناع:
تهدف الرسالة الإعلانية إلى تحقيق التأثير العقلي أو العاطفي على القارئ أو السامع والسير مع تسلسله الفكري ومنطقه حتى ينتهي به الأمر إلى الاقتناع بالشيء المعلن عنه.
وتتوقف عملية تحقيق الإقناع على عدة عوامل أهمها ما يلي:
أـ ارتباط قواعد الإقناع بخصائص المشاهدين وتأثيرها على مدى فهم المشاهد أو المستمع لمضمون الرسالة الإعلانية.
ب ـ حتى يكون الإعلان مقنعا يجب أن يكون سهل التذكر وبالرغم من أن التعلم ضرورة للاقتناع فإن الإعلان أو بعض أجزاؤه يجب أن يتم ذكره من المشاهدين أو المستمعين ومن نعم الله على الإنسان أن العقل البشري بالرغم من أن به عدد لا نهائي من الدوائر الخاصة بالتذكر.
جـ ـ مدى قدرة الإعلان على تغليب منفعة السلعة على منافع المستهلك الأخرى إذ يوازن المستهلك عادة بين حاجاته للسلعة والمنفعة التي تشبعها.
د ـ مكونات الرسالة الإعلانية ومدى اقتناع المستهلك بحيادها فيما تعطي إليه من معلومات فمن المؤكد أن معظم الرسائل الإعلانية تقع في خطأ عدم الحياد.
هـ - إمكانية تكوين عادة الشراء عند المستهلك وعادة الشراء هي قيام المستهلك بتكرار عملية شراء السلعة بشكل روتيني ولا يتم ذلك عادة غلا إذا اقتنع المستهلك بداية بمنافع السلعة بالنسبة له.
5ـ دفع المستهلك إلى تحقيق الإشباع:
يقوم الإعلان بجذب الانتباه إلى مادته التي ما أن يقرأها المستهلك أو يسمعها وتثير اهتمامه وتسعى إلى خلق الرغبة في اقتناء السلعة.
1/ جذب الانتباه
2/ إثارة الاهتمام
3/ خلق الرغبة
5/ دفع المستهلك إلى تحقيق الإشباع
شكراً للدعوة وفي إجابتكن الكفاية. .
يعترف المؤرخون للإعلام الغربي بأن الإعلام المطبوع الذي بدأ في القرن الخامس عشر الميلادي لم يكن يهدف بالأساس إلى تقديم الصورة الصحيحة للواقع، فحتى الأخبار كانت تتعرض للتزوير حسب مصالح القائمين على النشر، وعندما بدأت الصحافة الحرة في بريطانيا في القرن السابع عشر لم تكن تعكس إلا وجهات نظر أصحابها وتصب في مصالحهم. إلا أن اتساع رقعة الحرية والليبرالية وتزايد الاستقلال الفردي للمواطن العادي، دفع الإعلاميين إلى التزام المزيد من الموضوعية والشفافية كسباً للإعلان التجاري الذي يبحث عادة عن الصحف ذات القبول الشعبي، وهكذا ارتبطت الشفافية الإعلامية بمدى تقبل المتلقي وإيمانه بموضوعية وسائل الإعلام، مما ألزم الإعلاميين بالبحث عن وسائل جديدة تحتفظ لهم بحق نشر قيمهم وتأمين مصالحهم دون المساس بولاء المتلقي. وقد كان الاهتمام منصباً في الأساس على المظهر العام الذي يضفي شعوراً بالموضوعية والكفاءة، إذ يميل الناس عادة إلى الثقة بالمذيع الإخباري أنيق الملبس ولبق الحديث، كما تضفي التجهيزات المبهرة للاستديوهات ومواقع التصوير، أو الطباعة الراقية للصحف والمجلات، شعوراً بالاحتراف. فإذا أضفنا إلى هذه العوامل الجذابة ما سبق الحديث عنه من أساليب دعائية كفتح مجال الحوار للرأي المخالف وعدم التعرض للقضايا الحساسة، فإن ذلك سيعطي صورة إيجابية للمتلقي تمنعه من مجرد التشكيك في مصداقية كل ما يرد إليه من هذه الوسائل الإعلامية. أخيراً، تبرز خطورة هذا التأثير الإعلامي- الدعائي "المؤدلج" في توجيه الرأي العام مع توسع دائرة اتصالها بالمتلقي الذي بات يعتمد اعتماداً شبه كلي على وسائل الإعلام في اتصاله مع العالم الخارجي، حتى في تلقي أبسط المعلومات التي يحتاجها في حياته اليومية، إذ بات الكثير من المثقفين فضلا عن غيرهم يضعون ثقتهم في وسائل الإعلام التي ساعدت الثقافة الشعبية على التأثير في النخبة المثقفة بدلا من العكس، مما أدى إلى انخفاض المستوى الثقافي بشكل عام، وترسيخ قاعدة "هذا ما يريده الجمهور"، كدستور يضطر لمراعاته كل من يطمح إلى الاستمرار في "سوق" الإعلام، وهي النتيجة الحتمية لطغيان سياسة السوق الحر والليبرالية المحتكرة في أيدي القلة، وخدعة كبيرة يشترك الجميع في مسئولية إحكام سيطرتها على كرامة الإنسان. لتبقى الآمال معقودة على دور العلماء وأصحاب الضمير الحي في كسر هذه الحلقة المفرغة، والإفادة الواعية من تقنيات وسائل الإعلام المذكورة في خدمة الإنسان والارتقاء به بدلاً من الدفع إلى المزيد من الانحطاط.
أشكرك علي الدعوة الكريمة
أتفق في إجابتي مع إجابة السادة الزملاء
لهم مني كل التقدير والاحترام
شاكر على الدعوه
اتفق مع اراء الزملاء
الملل عند اعادة الاعلان هي مراحل التأثير النفسي للرسالة الإعلانية
1ـ جذب الانتباه:
بداية إذا أردنا إقناع القارئ بأن يشتري سلع وخدمات المنشأة فإن علينا أن نجذب انتباهه ويعني جذب الانتباه إحداث فعل معين يؤدي إلى تركيز شعور الفرد إلى إعلان المنشأة أو الأفكار المعروضة في الرسالة الإعلانية.
2ـ إثارة الاهتمام:
لا يكفي للإعلان مجرد أن يكون مثيرا في عنوانه وطريقه لدرجة تجذب الانتباه ولكن يجب أن يكون بين سطوره ما يثير مجموعة من الأفكار المتلاحقة في ذهن القارئ أو السامع تجعله يهتم بموضوع الإعلان ويعمل على متابعة قراءاته أو سماعه بشغف.
3ـ خلق الرغبة: بعد أن يثير الإعلان اهتمام السامع أو القارئ عليه أن يخلق الرغبة عن طريق تحريك الدوافع الكامنة لدى الأفراد ويعتمد خلق الرغبة بالدرجة الأولى على اختيار فكرة جيدة للإعلان.
4ـ تحقيق الاقتناع:
تهدف الرسالة الإعلانية إلى تحقيق التأثير العقلي أو العاطفي على القارئ أو السامع والسير مع تسلسله الفكري ومنطقه حتى ينتهي به الأمر إلى الاقتناع بالشيء المعلن عنه.
اتفق مع السادة الزملاء
شكرا لكم على الدعوة
الاعجاب
المقارنة
الرغبة في تجربة المنتوج
اسم المنتوج