أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
متخيل إنهم بنفس الوزن !! ;Oأنت إلي تحدد وش يكون داخل جسمكعضل أو شحم
تبي جسم مشدود صحي ومتناسق || وإلا || شحوم وكرش ومترهل وحال أمه حاله ؟ ;)أنت عارف إن هالعضل موجود بجسمك بس كتل الدهون منسدحة فوقه وخانقته :(
بهالموضوع إن شاء الله بأعلمك كيف تضرب عصفورين بحجر واحدتزيد وزنك + جسم صحي كل شخص يتمناه يالله نبدأ ..أووه صح لا تنسى تجيب جنبك قارورة موية ;) تعرف الموية ضرورية ومهمة
بسم الله الرحمن الرحيم
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمدونة، أتمنى منك الإطلاع على الموضوع السابق للربط بينهما والاستفادة أكثر:أبي أسمن، كيف أزيد وزني ؟
₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪
تكلمت سابقاً عن النحافة وكيف أزيد وزني بطريقة صحيحة وصحية بدون ما أسبب مشاكل ثانية لنفسي.
وقلنا إن زيادة الوزن الصحية تكون بخطوات 4 مهمة إذا تحققت رح نتمتع بإذن الله بجسم صحي:
- 5-6 وجبات صحية متوسطة الحجم، يومياً. ( الوجبات الرئيسية الثلاث + 2-3 وجبات خفيفة )
- تمارين رياضية.
- نوم معتدل بالليل.
-الإكثار من شرب الماء.
حديثنا بهالتدوينة بيكون عن ( التمارين الرياضية ) إلي تساعد الشخص النحيف عشان يزيد وزنه وتحسن لياقته وتشد جسمه أيضاً.
تنويه مهم: أنا مو أخصائية تغذية ولا مدربة رياضية، المعلومات هذي عرفتها بالتجربة إلي مريت فيها وبالقراءة والإطلاع والتواصل مع المختصين، وأحاول أجمعها في موضوع واحد وأنشرها عشان تفيد أكبر عدد ممكن من الناس وخاصة النحاف وأوضح لهم إن الرياضة مو بس للسمين.
₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪
“ الرياضة وش دخلها في زيادة الوزن ؟ أنا نحيف وأبي أسمن مو أنحف زيادة :O ”
الرياضة لها دخل وأكثر وهي ليست مقتصرة على من أراد تخفيف وزنه فقط، الرياضة: صحة – حياة – متعة، دينية ودنيوية كذلك.
سواء كنت تبغى تخفف أو تزيد أو حتى تحافظ على وزنك، فالرياضة لا غنى عنها.
قبل ما أتوسع حابة أعطي نبذة عن الرياضة تعريفها، وأهميتها وفوائدها للصحة وإيش علاقتها بالدين ( يعني درس نظري لول، لا تمشّي هالفقرة;p اقراها وافهمها )
الرياضة: عبارة عن مجهود جسدي عادي أو مهارة تمارس بموجب قواعد متفق عليها بهدف الترفيه، المنافسة، المتعة، التميّز، أو تطوير المهارات، تقوية الثقة بالنفس واختلاف الأهداف، لغرض تنمية الجسم وتدريبه وإشغال الوقت وتهذيب السلوك.
أثبتت الدراسات الحديثة أن الرياضة البدنية تفيد الجسم كثيراً وتؤدي إلى:
◆ المحافظة على الوزن.
◆ التقليل من الإصابة بالبرد.
◆ ذاكرة أفضل.
◆ نوم أفضل.
◆ المحافظة على المفاصل وأمراضها.
◆ زيادة الثقة بالنفس.
◆ تقوية العضلات المشاركة في التنفس، لتسهيل تدفق الهواء داخل وخارج الرئتين.
◆ تعزيز وتوسيع عضلة القلب، وتحسين كفاءتها في الضخ وتقليل معدل نبضات القلب، والمعروفة باسم التكيف الهوائي.
◆ تقوية العضلات في جميع أنحاء الجسم.
◆ تحسين كفاءة الدورة الدموية وخفض ضغط الدم.
◆ زيادة عدد خلايا الدم الحمراء في الجسم، مما يسهل نقل الأكسجين.
◆ تحسين الصحة العقلية، بما في ذلك الحد من التوتر وخفض حالات الاكتئاب.
◆ الحد من مخاطر مرض السكري.
◆ حرق الدُهون في الجسم.
نتيجة لذلك، يمكن للتمارين الرياضية أن تقلل من خطر الموت بسبب المشاكل في القلب والأوعية الدموية. بالإضافة إلى ذلك، أثبتت التجارب أن التمارين الرياضية - الهوائية - تُحفز من نمو العضلات و العظام.
₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪
الرياضة في الإسلام:
لها فوائد ممتازة للجسم، فمن يمارس الرياضة يشعر بالارتياح والرضاء والنشاط ، ويحافظ على ما وهبه الله من جسد يسأل عنه يوم القيامة.
وقد وصى الرسول صلى الله عليه وسلم على الاهتمام بما يقوي الجسد ويحفظهُ صحيحاً سليماً، ومن ذلك التربية الرياضية التي تسهم في بناء الجسد بناءاً سليماً.
دليل مشروعية الرياضة:
لقد دعا الإسلام إلى ممارسة الأنشطة الرياضية المفيدة، ورغب رسول الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم بها وكان يوجه الصحابة إليها، لما فيها من تقوية للأجساد والمحافظة على سلامتها. قال : “المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير”. (صحيح مسلم)
أهداف الرياضة في الإسلام:
◆ حفظ جسم الإنسان قوياً نشيطاً، يؤدي وظائفه بشكل طبيعي، فهي غذاء للجسم والعقل معا، وتمد الإنسان بالطاقة اللازمة للقيام بمختلف الأعمال، وتُحسن عمل القلب، وتقوي العضلات وتزيد مرونة المفاصل وتُكسب الجسد اللياقة البدنية والذهنية، والقوة والحيوية والنشاط.
◆ الحاجة لجسم قوي لمواجهة الأعداء.
◆ ملء وقت الفراغ عند الشباب بما هو خير، حتى لا يكون مجالاً للانحلال والفساد، وبذلك يتم توجيه طاقات الشباب إلى ما هو نافع وتحقيق التمتع لهم بما هو مفيد.
◆ تنمية روح التعاون، ويكون بالمنافسة الشريفة الهادئة بين الأفراد والجماعات. وتنمي أخلاق الفرد وتحسن من تعامله مع الآخرين، فتدفعهُ إلى الصدق والأخلاق الكريمة.
الرياضة التي عُرفت في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام:
◆ الجري على الأقدام، فكان الصحابة رضي الله عنهم يتسابقون، وكان رسول الله يُقرهم على ذلك.
◆ الرماية.
◆ الفروسية وركوب الخيل، ففي حديث أبو هريرة، أن النبي قال: “لا سبق إلا في خُفِ أو حافر أو نصل”. (سنن أبو داوود، كتاب الجهاد، باب السبق.)
◆ السباحة، قال عمر بن الخطاب (علموا أولادكم السباحة والرماية، ومروهم فليثبوا على ظهور الخيل وثبا).