أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نعم هذه حالة انسانية سوف يبقى يتذكرها الموظف طيلة حياته واعتقد ستكون درسا له افضل من قطع قوت عياله
بعد السلام عليكم,,,
اود فى البداية ان تحديد حجم الخطاء يرجع بنسبة كبيرة لتقدير الاشخاص (أأمل ان تحديده صحيحا والجزاء ايضا مساوى له
ثانيا - من وجهة نظرى ان الاسلام قام على الثواب والعقاب بل كل الاديان وحينما يطبق بحق فان الامة تزدهر
بل ان النتيجة النهائية للحياه هى ثواب(الجنة لمن عمل لها)والعقاب(النار لمن ايضا عمل لها )
ولذلك اعتقد ان من اخطاء يجب ان يعاقب
ولكن رحمه بانفسنا قبل الرحمة به يمكن ان يوجل قيمة خصم الجزاء لما بعد العيد او خصمه على دفعات
والله اعلى واعلم
وشكرا
شكرا لدعوتكم أ. عادل -
هل الخطأ يمس حقوق اخرين في العمل (موظفين) ويمسهم ماديا او معنويا وبحسب الضرر . هنا يجب الاعتذار منهم اولا ومن ثم الاكتفاء بتوجيه انذار له .
ام الخطأ يمس المؤسسة (الشركة) مباشرة وماهو حجم الضرر - أن كان الضرر كبير فبالامكان تأجيل العقوبة لما بعد العيد (مع تجزئة المبلغ) وان كان الضرر بسيط فالعفو عند المقدرة بعد أخذ موافقة الادارة المباشرة *
يعتمد على الموظف نفسه, إن كان ذلك خطأه الأول وكان الخطأ غير مقصود وقد يحصل لأي شخص آخر أرى إما تقدير ماقدمه الموظف لمكان العمل في الماض وإعطاءة إنذار أو تأجيل الخصم إلى شهر آخر أما إن كان الخطأ ليس له مبرر وواضح وينم عن تقصير وكان الموضوع مثل ماذكرت (يستحق الخصم) يخصم منه.
تاريخ الموظف هو الفيصل
ان كان ملتزم وموهوب اكتفي بلفت النظر فقط
او تاريخه سلبي اقوم بتوقيع الخصم وتقسيطه على اكثر من شهر بعد شهر العيد
بما أن الخطأ "يستحق" عليه الخصم كما ذكرت في السؤال فيخصم على الموظف، ولمراعاة اقتراب العيد يمكن تأجيل الخصم للشهر اللذي يليه او يجزأ الخصم على اقساط شهرية.