أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
سياسة ( النهايات المفتوحة) : هي نوع من انواع السياسات العامة والتي ممكن ان تطبق حتى في حياتنا العادية , ويقوم فيها القائد بالتحقيق مع كل الاطراف سبب المشكلة والوقوف على كل الاسباب والدوافع ولكنه لايبت فيها ولايضع الخطأ على طرف معين تجنبا لحدوث تصادم بين الموظفين
.......لاأعتقد هذه السياسة ناجحة .....وذلك من وجهة نظري ..
شكرا أستاذ عمر على الدعوة
إن تبني بعض الشركات لهذه السياسة ليس في صالحها لأنه يحد ويضعف اداء الموظفين إذ إن تراكم المشاكل عليهم بدون حلول يوثر على نفسية الموظف بشكل سلبي مما يجعله في آخر المطاف يترك عمله كما أن هذه السياسة تضعف من سمعة و قيمة إدارة الشركة
وهذه السياسة تتبناها الشركات إما لضعف اتخاذ القرارات الخاصة بالإدارة والتسيير أو هي سياسة مقصودة للثأتير سلبا على الموظفين ليتركو عملهم دون ان يطالبو الشركة بحقوقهم
شكرا للدعوة ............................ اترك اجابة للخبراء لكي نستفيد
أعتقد أن انتهاج مثل تلك السياسات يؤدى فى نهاية الأمر انهيار الأداء الجماعى للشركة سبب تراكم المشاكل بدون حل وفقدان الثقة فى الإدارة العليا وقدرتها على اتخاذ القرار بالإضافة إلى تنامى المشاعر السلبية لدى الموظفين وخصوصا أصحاب الخبرات والمهارات مع مرور الوقت والتى تؤدى إلى تناقص كفاءتهم فى العمل بشكل متزايد أو تركهم للعمل من الأساس
نعم أستاذ عمر. فهي سياسة ناجحة وناجعة. في الفصل ومنع التصادم بين أو مع الموظفين. فالقائد عندما يقوم بالتحقيق في مشكلة ما. والسبب من وراءها دون أن يلوم أي طرف. هنا في هذه الحالة سيترك للأطراف خيارات التأويل وتفتح لهم الطريق لصنع الحل كما يشتهون. ولعب دور تقمص المصلح أو الأخصائي الاجتماعي. وهنا على الموظف الحصيف أن يشكل حلا جذريا وان كان رمزيا وليس تقريريا مباشرا. حتى يتجنب ردود الأفعال أو خلق صدام مع الآخر. أي أن انتهاج لمثل هذا الأسلوب من قبل القيادات له دور في ترك المجال والحرية للأطراف المتصادمة بطرح حلول إضافية والمساهمة في ردم المشكلة وإعادة النظر في الأسباب.
لا أعتقد ذلك
يجب على الشركة ضبط حل المشاكل
حتى لا تحدث الفوضى و المحسوبية .
شكرا للدعوة الكريمة
ولكنى اترك الاجابة للسادة المتخصصين
ليست دائما ناجحة بعض المشكلات تحتاج لحسم والا تكبر المشكلة ويكون حلها اصعب والخسارة اكبر
هذه السياسة ناجحة الا في صورة البحث عن اسباب المشاكل في ابعادها اللوجستية أو الفنية أو التسويقية و حتيي الادارية والمالية وهي ضارة و غير نافعة في تحمبل المسؤليات الفردية او الجماعية سواءا كانوا مهنيين , اداريين , مخططين أو موزعين