أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
خلق مشاكل يومية للموظف ليترك العمل دون المطالبة بمستحقاته
هي سياسة ظالمة تنتهجها بعض الشركات للضغط النفسي على أحد العمال بترك العمل ولن تربح تلك الشركات بسبب ظلمها وإن ربك لبرمرصاد
شكراً للدعوة أنسة حفصة. طبعاً هي سياسة ظالمة وغير عادلة وللأسف اليوم يحدث من ذلك الكثير خاصة بسبب الظروف الراهنة التي حدثت في وطننا العربي. فهذه المؤسسات قد تجد نفسها في مأزق اقتصادي فتقوم عنوة ودون الأخذ بالحسب لمشاعر الآخرين وتعمل على طردهم بطريقة سيئة وغير مباشرة حتى تتخلص منه وفي نفس الوقت حتى لا يطالب بأي تعويض. وطبعاً هذا التصرف يدل على فشل إدارة وقيادة تلك الشركات و الوقوع في الهاوية فيما بعد. .
باتأكيد هى سياسة خاطئة بكل المعايير وهى تؤدى لهروب الكفاءات من الشركة على المدى الطويل مما يؤدى لتدهور مستوى الأداء فى الشركة بالإضافة إلى خسارتها لسمعتها فى بيئة العمل
شكرا لدعوتك
سياسة فاشلة تتبعها مع الاسف بعض الشركات حتى لاتضظر الى رفع اجور الموظفين المستحقين لذلك
المبدأ الاداري يقول ان كثرة دوران العمل هو مؤشر على فشل الادارة
برأي الشخصي ، الحل الوحيد هو ترك العمل فوراً والبحث عن بديل في نفس الوقت ، فلماذا تضييع الوقت في مثل هذه البيئة ؟ ناهيك عن القلق النفسي والجهد الذهني والصدامات في العمل ! حتى لو كان البديل اقل من ناحية المادة فالراحة النفسية مهمة من ناحية الانتاج
أسلوب رخيص وسياسة غير منصفة تستخدمها الإدارات ذات الفكر المتخلف ولا يوجد لها فكر إداري راقي لكيفية التعامل مع الموظف بشكل راقي ومؤدب .