أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكرا أستاذة لنا على الدعوة
لا بد وأن تكون العلاقة رسمية ( فالرسمية لا تعني القيام بسلوك غير إيجابي إنما هي تضفي للتعامل نوع من النضج والإنظباط ) ولا بد لهذه الرسمية أن تكون مصحوبة بلغة يرغب بها ويفهمها العميل مع إبتسامة خفيفة لائقة تبعت لنفس العميل أن هناك تجاوب معه لخدمته
اثناء التحدث مع العميل يجب ان يشعر العميل بأن الموظف يريد خدمته و حل مشكلته و يجب ان يشعر العميل ايضا بالراحة النفسية اثناءالمكالمة و يجب على الموظف التحدث مع العميل بكل هدوء حتى في حالة عصبية العميل
يفضل دائما الفصل والفهم جيدا
فالعلاقه الرسيمه ليست خاليه من الود وبالعكس تمام فالعلاقات الودية خاليه تماما من الرسميات
لذا يفضل دائما في مجال العمل والتسويق والتواصل مع العملاء ان تكون العلاقات رسمية لان الغاء الرسمية في العمل يفقد عنصر البيع والشراء
طبعا هذا لا ينطبق على نوع من العملاء التي تربطنا بهم علاقات شخصيه قبل العمل وتصنيفهم عملاء
وضع نفسي محل العميل لفهم محتواه
عن طريق المناقشة الودية مع العميل ثم بعد ذالك المناقشة فى طلب العميل
اتفق مع اجابة الاخوة الزملاء في مفهومها .. مع جزيل الشكر
يمكن ذلك عن طريق اعطاء الأهمية لمتطلبات العميل بحيث يتأكد العميل بأنه بإستطاعته التواصل معك بأسلوب مبسط لايحتوي على مصطلحات معقدة ورسمية ولكن بطريقة غير مباشرة يجب وضع حدود للتعامل مع العميل , من خلال تجربتي مع العملاء في عدة مجالات العميل لايفضل التواصل معه بالاسلوب الرسمي او بمصطلحات اختصاصية بحتة لأن ذلك يعقد مسألة اقناع العميل لذلك اتباع الطريقة والمصطلحات المبسطة تجعل الأمر اكثر ودية ولكن ضمن حدود الرسمية ...أعتذر عن الإطالة وأتمنى أن اكون قد قدمت رأي جيد في الموضوع
في كل الحالات العميل متفهم ان العلاقة ما بينه و ما بين الموظف هي علاقة رسميه و حتي لو في سابقة تعامل، و مع تكرار المشكلة او الاستفسار دي بيخلي الموظف بيكتسب المرونه في المعاملة مع العملاء و ده الرابط بين الطريقة الرسمية و الطريقة الوديه