أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكرا على الدعوة وكما ذكر الأستاذ عمر وإذا أدت كل واحدة واجباتها على أكمل وجه يكون التأثير أفضل
إذا كان القائد كفؤاً، فسيكون بشكل عام ممسكاً بزمام ما يحصل في المنظّمة. وتبعاً لحجم المنظّمة ومستوى إدارته، سيكون متحكّماً بالموازنة، وعارفاً بمحتوى دليل السياسات والإجراءات، وعالماً بمَن يقوم بعمله بكفاءة وبمَن لا يقوم بعمله بكفاءة، ومعالجاً للمسائل بسرعة وحزم لدى بروزها. بشكل عام، فإنّ المنظّمة الخاضعة لإدارة جيّدة - بغضّ النظر عن أسلوب قيادتها- تُعتبر بمثابة مكان ممتع للعمل، نوعاً ما. لن يكون على الموظّفين أن يقلقوا بشأن الغموض، أو بشأن ما إذا كانوا سيتقاضون أجورهم. فطالما أنّ المراقبة لائقة نسبياً – فالأمور تسير بشكل جيّد. حتّى أنّ المدراء الجيّدين يحاولون تعزيز العلاقات الودّية مع الموظّفين وبينهم، لأنّها تجعل المنظّمة تعمل بشكل أفضل.
من جهة أخرى، إنّ الإدارة الجيّدة التي تفتقر إلى رؤية واضحة تُنتِج منظّمة لا هدف لها. فقد تعمل المنظّمة بكلّ بساطة لدعم الوضع الراهن، وتقوم بما اعتادت القيام به دائماً لكي تضمن استمرار سير الأمور بسلاسة. ولكنّ هذا الموقف لا يعزّز الشغف لدى الموظّفين، فصحيح أنّ المنظّمة قد تقوم بما تقوم به بكفاءة وبشكل جيّد... ولكنّ ما تقوم به قد لا يكون ما يجب أن تقوم به، وهي لن تبحث في هذا الاحتمال قريباً.اذا التأثير يجب أن يكون من قبل الطرفين. لأن كلاهما يؤثر بالآخر وكل منهما له وظيفته ورؤيته المميزة في سير الأمور.
شكراً للدعوة ،،
نعم برأيي أن القيادة تؤثّر بشكل فعال وتقود الإدارة فهي بمفهومها القيادي الشامل متحكم بتحقيق الأهداف بنجاح.
تحية طيبة للجميع
شكرا لدعوتك
هو من حيث المبدأ ومن الناحية النظرية تأثير متبادل وعلاقة تبادلية
ولكن القيادة بمفهومها الاشمل تأثر اكثر على الادارة وليس الادارة فحسب بل الفريق والثقافة والاهداف وحتى النتائج ومن المؤكد الاجراءات الادارية
وبما ان القيادة ممثلة بالقائد هي نوع من الهام الاخرين وتوحيد الاشخاص وجمع الاتباع نحو تحقيق الهدف فأن التأثير القيادي اكبر من قبل القيادة والقائد تجاه باقي العناصر المنظمية
مع التقدير