الأصل أن يجتهد الباحث ويقوم بالتدقيق اللغوي والتحرير لبحثه بنفسه، لكن المشكلة في التدقيق اللغوي والتحرير تكمن في وبخاصة إذا كان يكتب بشكلٍ مُأن الباحث لا يمكنه ضمان خلو البحث العلمي من الأخطاء اللغوية بكامل أنواعها كالمطبعية والإملائية والنَّحوية وعلامات التَّرقيم، وانتقاء الكلمات الملائمة وتركيب الجمل، وتعبر عملية الدقيق اللغوي والتحرير من أصعب العمليات التي تواجه الباحث بشكل مسنمر