أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ترتبط وسائل التواصل الاجتماعي كثيرًا بأنها تقتحم علينا بيوتنا كضيف غير مرغوب فيه خاصة عندما يعود الأمر لاستخدام الأطفال الصغار لكن من الضروري تغيير هذا النمط في الاستخدام، فمع بعض الحرص والتوجيه تصبح المواقع وسيلة لمنفعة وتطور الأطفال اجتماعيا ومهاريا.
وأنصحك عند تعريف ابنائك بوسائل التواصل الاجتماعي ابدأي ببطء تماما كبدايتك عندما اخترت له الكتاب الأول لقراءته وقومي بتحديد بعض المواقع المفيدة لتنميته في قائمة, وفي كل مرة يدخل ابنائك لمواقع جديدة من المهم أن تتأكدي من سلامتها وأخذ وقت كاف لفهم تأثيره على الأطفال فكوني على مقربة من ابنائك كأنك تعبري معه الشارع للمرة الأولى.اخلقي علاقة جيدة لهم بالأسرة وبك.
قومي أيضا بتنمية مهارات طفلك الاجتماعية, فالأطفال الذين يعانون من ضعف التواصل والتفاعل يجدون في الإنترنت مساحة أسهل للتواصل مع الآخرين وإشباع عواطفهم, لذا يجب أن يكون اطفالك راضيًن عن حياته الأسرية وشبكة العلاقات المقربة كي لا يكونوا عرضة للاستغلال العاطفي.
راقبي أطفالك فكوني صادقة وأنت تتحدثين عن الاستخدام السليم لمواقع التواصل الاجتماعي لتكونَ نصائحك هادفة ويبادلك الصراحة وتقيما مناقشات مفتوحة جدا حول الأصدقاء.
ضعي الكمبيوتر حيث يمكن للعائلة كلها رؤيته وليس بغرف النوم أو بعيدا عن الأنظار، ولكن تذكري إن كان لديهم هواتف وأجهزة أخرى فبعض الأسر تقوم بسحب الهاتف فور الوصول من المدرسة للانتباه للمذاكرة.
اتبعي حدود السن على مواقع التواصل مع أطفالك فبعضها يشترط على المستخدم أن يكون فوق 13 عامًا, ولا تسجلي معلومات شخصية حوله على حسابه الشخصي مثل العنوان وأرقام الهواتف وعدم مشاركة صور شخصية أو عائلية أو صور مع رفاق المدرسة دون إذنك، وتخصيصها للأصدقاء فقط دون الغرباء، وأخبره بأنك ستحتفظ بكلمات المرور لتلك المواقع وأن الأمر لا علاقة له بعدم الثقة بل لأمانه.
وأخيرا وجهي أبنائك لرفض كل المحادثات الجماعية والانضمام لغرف الدردشة الخاصة بالأطفال أو رسائل جماعية مع أصدقاء المدرسة ومراقبتها جيدا لمعرفة اتجاه المحادثات, وعند ضبط إعدادات الخصوصية لحسابهم الشخصي تأكد أنه لن يستقبل رسائل من عامة المستخدمين لكي لا يمكنه قراءتها أو يمكن لغير الأصدقاء مشاهدة صورهم ولك إمكانية تغيير إعدادات الخصوصية منهنا.
السلام عليكم
اولا كل استخدام السوشيل ميديا مضر بالنسبة لابنائنا واذا كان لابد منها فيكون القصص المصورة بثقافتنا وعادتناولمد ة قصيرةلاتزيد عن 20دقيقة في اليوم
شكرا على الدعوة الكريمة
مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت الاكثر رواجا بين الكبار والضغار على حد سواء ,و تعاطيها لدى الناشئة يشكل هاجسا لدى الاباء مما قد يعرضهم لاخطار أو ابترواز أو استغلال سيئ مم طرف جهات معينة .
لذا فالمتابعة الأبوية أكثر من ضرورية ولا يمكن الحديث عن المنع لان كل مممنوع مرغوب
فالتواصلية أنجع الوسائل التي يمكن ان تجعلنا نستفيد دون أضرار.
والحق ان الموضوع يحتاج لدراسة علمية متانية بالنظر لخطورته واهميته وحداثته.
حسب سنهم كام
في كل الأحوال ... facebook نمرة واحد طبعاً ، عشان المتابعة عليه وعليهم أحسن و التواجد عليه أكتر
بس لازم يبقى في متابعة منك عليهم طبعاً