أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
1-تدني مستوى الدافع أو الحافز (motivation): وهو أن يكون للطالب الرغبة الأكيدة لتعلم اللغة الإنجليزية من تلقاء نفسه وهذا الإحساس ينشأ مع الطالب ويكون ملازماً له داخل وخارج أسوار المدرسة. مع توفر كافة الوسائل التي تشجعه على التعلم الذاتي ، ويكاد هذا الدافع هو المؤثر والعامل الرئيسي في حياة الفرد .
أما ما يتعلق بالطالب فيكمن فيما يلي :
*-عدم اهتمام الطلاب بحفظ الكلمات الجديدة.
*-عدم إدراك كثير من الطلاب لأهمية اللغة الإنجليزية في عالمنا اليوم.
*شعور الطالب بالإحباط نتيجة لرؤيته إخوانه أو زملائه الحاصلين على مستويات تتجاوز 90% في إمتحانات الثانوية العامة ولم تتسنى لهم فرصة إكمال دراساتهم الجامعية ما بعد الثانوية ، وهذا ينطبق على الطالبات .
*-خوف بعض الطلاب من هذه المادة. وهذه طبيعة بعض الطلاب في بعض الأماكن ، ربما تكونت لديهم هذه الأفكار من خلال مجتمعهم أو تأثير الطلاب الكسالى عليهم . فدور المعلم هنا هو إزالة هذه الصفة السلبية وترغيبهم في المادة.
*-المفهوم الخاطئ لدى الكثير من الطلاب إذ أنهم يعتبرون مادة اللغة الإنجليزية كبقية المواد فالطالب ينسى ما درسه في الصف السابق ولا يحاول الرجوع إلى ما سبق دراسته في الأعوام المنصرمة .كما انه لا يتعامل معها كلغة تحتاج إلى ممارسة مستمرة بل كمادة تنتهي بانتهاء الامتحان.
*- تمزيق الطلاب للكتب المدرسية عقب كل اختبار نهائي وعدم الاحتفاظ بها أو العودة إليها في بعض الأحيان التي يتطلب ذلك .
*-القنوات الفضائية: وما لها من أثر سلبي في التأخر والسهر في الليل ،وبالتالي النعاس في الحصص، عدم قدرة بعض الطلاب على الانتباه والتركيز، التكاسل في أداء الواجبات المنزلية التحريرية .
2-دورالأسرة: تعد الأسرة من العناصر الهامة التي تساهم بفاعلية في العملية التعليمية والارتقاء بمستوى الطالب ، فدور الأسرة لا يقتصر على توفير المطعم والملبس والرعاية فقط بل يتعداها إلى ابعد من ذلك ولكن وبكل أسف نجد أن دور الأسرة في منتهى السلبية وقد يكون ذلك ناتجاً عن جهل الأب والأم بكيفية التعامل مع أبنائهم وتهيئة الجو الملائم للاستذكار وتتجلى سلبية الدور الأسري في عدم مراقبة أبنائهم ومعرفة نتائجهم الفصلية أو عدم متابعة حل الواجبات أو نسيان الكتاب المدرسي أو من خلال توفير الوسائل المساعدة في تنمية اللغة داخل البيت عن طريق توفير الكتب والجرائد والمجلات المصورة والبرامج المساعدة في تعلم اللغة.
3-دور المدرسة ونظام الاختبارات : ويتمثل في غياب مبدأ عقاب الطالب المهمل الأمر الذي جعل الطلاب لا يأبهون باحترام النظم والقوانين المدرسية ، خاصة في المدارس الثانوية ، حيث أن وزارة التربية ألزمت المعلم بعدم عقاب الطالب بدنياً وبالتالي تساهل كثير من الطلاب في أداء واجباتهم ، وقل إحترامهم لمعلميهم وبدوا غير مكترثين بمستقبلهم وخاصة أنهم لا يقدرون هذه اللغة أو المعلم الذي يقوم بتدريسها ومن الأسباب الأخرى المتمثلة.
*-عدد الحصص الأسبوعي أي بمعدل ست حصص في الأسبوع في المرحلة الثانوية غير كاف لتغطية المادة الدراسية بصورة متقنة.
*-لا يوجد أي تركيز يذكر على مهارة الكتابة في جميع المراحل ، الابتدائية والإعدادية والثانوية ، إذ أن دروس الكتابة لا تتعدى درس أو درسين في الوحدة(Unit).
*-عدم وجود كتب لغة إنجليزية مبسطة كالقصص والحكايات أو المسرحيات أو الروايات القصيرة في مكتبة المدرسة أو مكتبة المنزل أو لدى الباعة في المكتبات.
*-ضغط وكثرة المواد الدراسية المقررة للمرحلة الثانوية خاصة الصف الأول الثانوي .
*-وجود بعض حالات التخلف الدراسي التي لا مجال لمعلم المادة مهما كانت قدراته من التعامل معها ،وهنا كيف وصل هؤلاء الطلاب إلى المرحلة الثانوية بالرغم من عدم تمكنهم من القراءة والكتابة باللغة العربية ؟ فنجد طلاب غير قادرين على نطق أو كتابة الحروف الهجائية باللغة العربية ناهيك عن عدم قدرتهم على نطق حروف اللغة الإنجليزية وعدم القدرة على النطق السليم للكلمات باللغة الأم، وكان يجب عدم وجود هؤلاء الطلاب مع الطلاب العاديين في فصول واحدة بل إيجاد مدارس علاجية خاصة بهم تتناسب وقدراتهم ، وجميعنا يعلم أن هؤلاء الطلاب المتأخرين دراسياً يشكلون عائقاً في طريق العملية التعليمية إذ أنه يتكرر رسوبهم وهذا يضيع جهد المعلم وذلك بالتكرار من أجلهم كما أن هذا يصيب الطلاب النابهين بالملل والانصراف عن الدرس وبالتالي يتدنى المستوى التحصيلي بوجه عام.
*-وجود عدد كبير من الطلاب في الفصل الواحد قد يصل في بعض الأحيان إلى 40 طالب ، إن الفصل الذي يزيد فيه عدد الطلاب عن خمس وعشرين طالباً يصبح الاستيعاب فيه قليلاً فإذا أردنا مستويات تحصيلية مرتفعة ينبغي التقليل من عدد الطلاب لجعل مهمة المعلم أكثر سهولة في المتابعة والمراجعة والتقويم والاهتمام بالأعمال التحريرية كماً وكيفاً، فالأعداد الضخمة في بعض الفصول تجعل المعلم في حيرة في كيفية محاسبة الطلاب عند التقصير كما انه لا يجد الوقت الكافي للتعامل مع جميع الطلاب .
*- عدم التعاون بين المنزل والمدرسة من أجل تقديم الخبرة الكافية إلى الأسرة من أجل تلافي أسباب القصور لدى هؤلاء الطلاب.
*-الأنشطة المدرسية المستمرة التي ترهق المعلمين وتصرف الطلاب عن التحصيل الدراسي. وكذلك حصص الاحتياطي التي يمكن أن تعيق المعلمين عن المتابعة الفردية للطلاب الضعاف وكذلك متابعة الأعمال التحريرية.
*-المبنى المدرسي والفصول غير مناسبة للعملية التعليمية ، خاصة مع عدم توافر الوسائل المساعدة في تعلم اللغة الإنجليزية كالحاسب الآلي المجهز بالبرامج المساعدة على تعلم اللغة الإنجليزية ، والأشرطة ( كاسيت أو فيديو )
*-منهج اللغة الإنجليزية المقرر الذي لا يلبي احتياجات الطالب المعرفية ولا يهتم أو يراعي اهتمامات الطلاب وميولهم ورغباتهم وقدراتهم الفردية أو بتنمية وتطوير قدرات الطالب على التحدث ، الاستماع ، القراءة والكتابة . نظراً لضعف المادة العلمية وعدم دسامتها وكان الأولى أن يترك الاختيار للمعلم لاختيار ما يتناسب مع مستويات طلابه مع وجود الإرشاد والتوجيه من قبل الوزارة ، وفي هذه الحالة استخدام الكتب الحالية كمراجع يمكن للطالب العودة إليها متى شاء فقط .
*-شكل وطريقة الاختبارات الخاصة بهذه المادة التي لا تتيح المعلم الإبداع وإضافة ما يراه مناسباً وتحصره في قالب معين لا يستطيع منه فكاكاً ، فالشكل العام للاختبارات أصبح مألوفاً سنوياُ لدى الطلاب مما جعلتهم مدركين تماماً للمادة التي يمكن أن يشملها الاختبار وكيفية توزيع الأسئلة والدرجات مما شجعهم على عدم بذل أي مجهود في الاستذكار والمراجعة .
*-ضرورة وجود قواعد ونظم عقابية لمعاقبة الطالب المهمل لأن الطالب يجتهد أكثر ويكون اهتمامه بهذه المادة أكبر إذا عرف أنه سيكون عرضة للعقاب إذا قصر في هذه المادة أو غيرها . ولكن للأسف نجد أن المعلم إذا عاقب طالبا يؤنب من قبل إدارة المدرسة أو من قبل أسرة الطالب .
*-عندما يحصل بعض الطلاب في الفصل الأول على درجات جيدة تجعله ينصرف تماماً عن المذاكرة والمراجعة لمفردات وقواعد اللغة الهامة فكل همه أن يحصل على أعلى مستوى يمكنه من النجاح وليس تعلم اللغة وإجادتها.وبالتالي تجاوز بعض الطلاب الضعاف للاختبارات وبالتالي يقلل ذلك من عزيمة الطلاب المتفوقين الذين يبذلون مجهود كبير ومضاعف ثم يفاجئون بنجاح أولئك الكسالى ليكونوا معهم في نفس الفصل الدراسي مما يضعف مستوياتهم التحصيلية في بعض الحالات .
*السماح للطلاب الراسبون في الثانوية العامة بالعودة إلى مقاعد الدراسة ، حيث يمثل هؤلاء شريحة كبيرة من عدد الطلاب الذين تكون مستوياتهم متدنية أصلا ، وبعضهم لا يريدون طلب العلم ، وبالتالي يصرف المعلم جهداً مضاعفاً للتعامل مع هذه الفئة والأجدر أن تفتح لهم مراكز خاصة أو فصول خاصة بهم .
4-عوامل سيكولوجية: وتتمثل في الإحساس بأن اللغة الإنجليزية لغة يصعب فهمها وتحتاج لمجهود مضن . لذا فالطالب يحضر إلى المدرسة وفي ذهنه هذا الفهم الخاطئ وهنا يأتي دور المعلم لتصحيح هذا المفهوم ، ومساعدة الطلاب في كسر حاجز الصعوبة عن طريق تسهيل المادة بالطرق والوسائل التعليمية المتاحة.
5-عوامل بيئية: تتمثل في عدم تعامل أفراد المجتمع باللغة الإنجليزية جعل الطالب لا يسمعها خارج المدرسة فالطالب يحتاج للتعامل باللغة خارج المدرسة لكي يزداد اهتمامه بها ، فتعلم اللغة لا يقتصر فقط على المنهاج الدراسي وبمعدل ساعة واحدة في اليوم بل تحتاج إلى الممارسة اليومية المستمرة .
6-معلم اللغة الإنجليزية: فالمعلم هو الركيزة الأساسية وحجر الزاوية في العملية التربوية والتعليمية فهو المسئول عن مستويات الطلاب التحصيلية في هذه المادة، فإما أن يكون دوره إيجابياً أو سلبياً على عملية التعلم.فالمعلم يستطيع بخبرته تجاوز الكثير من الصعوبات وإيجاد الحلول الناجعة للعقبات التي قد تعترض طريقه سواءً كانت منهجية ، إدارية أو عقبات مصدرها الطالب. فالمعلم يشجع الطلاب ويشحذ هممهم ويحفزهم على التطور والإبداع والابتكار. ولذا تعود أسباب تدني مستويات الطلاب التحصيلية والمتعلقة بالمعلم فيما يلي :
*-إذا لم يكن المعلم صاحب شخصية قوية مدركاً لمعنى الإدارة الصفية الجيدة بحيث يقوم المعلم فيها بدراسة سلوكيات تلاميذه فيعالج كلاً بما يلائمه مع استخدام عبارات المدح والثناء على الطالب الملتزم المتزن ليلفت نظر صاحب السلوك المشاكس إلى أن يحذو حذوه لينال ما ناله من ثناء ولا ينهر الطالب ويعنفه على كل صغيرة وكبيرة ويسخر منه في كل شاردة وواردة ويهتم بالنواحي الإيجابية من سلوكياته أكثر من اهتمامه بالنواحي السلبية منها ويتميز دائماً بالعدل والذكاء والحزم والموضوعية.
*- إذا لم يكن المعلم مطلعاً باستمرار على الجديد في طرق واستراتيجيات التدريس ، فالمعلم يصبح غير ذي فائدة ويفقد قيمته في اللحظة التي يعجز فيها عن تطوير قدراته وأفكاره.
*- إذا وجد المعلم القاسي الذي يحمل طلابه على النفور منه ومن مادته فيتكون لديهم شعور بالكراهية لهذا المعلم وللمادة التي يدرسها بدلاً من الإقبال عليها ومحبتها .
*- المعلم الذي يجعل النجاح في الاختبارات هو الهدف ويشغل نفسه بضرورة نجاح جميع الطلاب بغض النظر عما إكتسبوه من مهارات أو إستفادوا من لغة ويكون ذلك عن طريق تمكين طلابه من الحفظ الآلي الذي يمكنهم من اجتياز الاختبارات بغض النظر عن دوره في تعليم المادة كلغة وليس كمادة كباقي المواد التي يدرسها الطالب .
*-المعلم الذي يتبع طريقة واحدة في جميع الدروس ومع جميع الطلاب من دون أن يراعي أن هناك تفاوتاً في قدرات الطلاب الفردية.
*-المعلم الذي لا يؤمن بقدسية التدريس ولا يراعي الله في عمله فيهمل طلابه ولا يحاسبهم ولا يهتم بمستوياتهم التحصيلية ولا يحاول إيجاد حلول للصعوبات التي تواجه طلابه ، كما لا يركز على النقاط الهامة التي يحتاج إليها طلابه .
*- إذا كان معلم المادة سلبياً لا يستجيب للتوجيهات الموجهة إليه من قبل المشرف التربوي أو مدير المدرسة ،ويكون متكاسلاً في تأدية ما يطلب منه من أنشطة تساعد على الارتقاء بالعملية التعليمية والمساعدة في تنمية لغة طلابه .
*-إذا أهمل المعلم في إعداد الدروس كتابياً وهذا ينعكس سلباً على الأداء الذهني له مما ينتج عنه دروس مملة له ولطلابه تفتقد للتخطيط والتنظيم فيها الكثير من الثرثرة واللف والدوران حول الموضوع بدون فائدة ناهيك عن الارتباك والحيرة ، مما يجعل الطلاب ينشغلون عنه باللعب وكثرة الحركة وتعم الفوضى وتظهر مشاكل وصعوبات يصعب عليه علاجها فيما بعد .
*-إن المعلم الذي يستعمل اللغة العربية بكثرة يساهم بصورة كبيرة في تدني مستوى طلابه ولكن نتيجة لسوء فهم الطلاب لمصلحتهم فنجد أن الطالب يميل أكثر إلى المعلم الذي يقوم بشرح مادة اللغة الإنجليزية باللغة العربية كما أن كثير من معلمي اللغة الإنجليزية لا يستعملون ما بحوزتهم من وسائل تعليمية والتي تساهم مساهمة فعالة لتبسيط أو تسهيل تدريس هذه اللغة .
* بعض المعلمين يركزون على الطلبة الممتازين فقط ولا يعيرون باقي الطلبة أي اهتمام مما يولد لدى هؤلاء الطلاب الكراهية لهذه اللغة وكراهية زملائهم المتفوقين.
*-يميل بعض المعلمين إلى وضع إختبارات ذات أسئلة سهلة جداً ليس فيها مراعاة للفروق الفردية بل أن هذه الأسئلة موجهة للطالب الضعيف وحينما يحصل الطالب على درجات ممتازة يستنتج بطريقة خاطئة أنه لا داعي للاستذكار والدراسة فالمادة سهلة جداً ولا تحتاج إلى أي مجهود .كما أن نظام الاختبارات النصف فصلية وسهولة الأسئلة التي يضعها المعلم لتلاميذه جعلت الطلاب لا يهتمون باللغة الإنجليزية لأنها لا تحتاج لمجهود يذكر للنجاح فيها وبالتالي انعكس ذلك سلباً على أداء التلميذ في نهاية الفصل حيث يأتي الإمتحان على مستوى يتناسب وجميع المستويات.
ترجع اسباب نسبة الرسوب الكبيرة في اللغة الانجليزية لعدة اسباب منها
1-عدم اهتمام الطلاب باتعلم و تراجع شغفهم لتعلم لغات جديدة.
2-العامل الاجتماعي فتجد الكثير من الناس يرهب الغير من تعلم الانجليزية او انعدام التحفيز اليها و زرع بذرة الخوف في قلوبهم و كانها لغة صعبة و يستحيل تعلمها.
3- العامل الاساسي هو الاستاذ فيتوجب ان يكون ذكي وسلس في تعامله مع الطلاب لكي يحبوه وبالتالي يحبون المادة.وكذلك يجب ان يكون متمكن تمام التمكن من اللغة التي يدرسها لكي يثير اعجاب طلابه و بالتالي شغفهم للتعلم.
4-يلعب الوالدين دور فعال في هذا الامر فعليهم مراقبة اولادهم وتشجيعهم على التفوق الدائم.
من بين أهم الأسباب هي طرق التدريس الخاصة باللغات. ولاتقان اللغة و معرفة خبايها يجب معرفة ثقافة أهلها ومعايشتنا لها. للنجاح في اللغات يجب على الطلاب أن لا يدروسها للنجاح في الامتحان فقط وهو الخطأ الشائع بين الطلاب ولكن يجب دراستها كلغة حية وتطبيق المكتسبات اللغوية عن طريق الحوار ومحاولة استعمالها مع الطلاب ولما لا حتى في البيت.فالقاعدة الاساسية لتعلم أي لغة هي معايشتها و استعمالها بصورة مستمرة و خير دليل على ذلك هو امكانية تعلمك للغة أي بلد في وقت وجيز (لا يتعدى بضعة أشهر) ان كنت تقطن فيه. هذا رأيي.
المنظومه التعلميه فاشله
الطالب لا يثق فى نفسه
بسبب طريقة التعليم الخاطئة للغة الانجليزية في مدارسنا فهذه لغة واللغة تعني حوار متبادل فلابد أن يكون التعليم قائم علي الحوار لاكتساب المهارات اللغوية أما التعليم الاكاديمي البحت الذي نمارسه في فصولنا فيعتمد علي الحفظ وهذا خطأ