أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكرا لدعوتك
كما هو التعليم في الوطن العربي كذلك هو قطاع الصحة يتباين بين دولة واخرى وحسب نظام تلك الدولة سواء كان رأسمالي ام اشتراكي
ولكن الضعف يتجلى ليس في الكادر الطبي والدليل ان الاطباء العرب يملأون الدول الغربية ومنهم نوابغ وعلماء وهم بالاصل تخرجوا من جامعات عربية
وانما الضعف يتجلى بالبيروقراطية التي تملأ القطاع الصحي اضيفي اليه الاهمال المفرط واحيانا المتعمد ( مما يعد استهتارا بحياة وصحة الناس) , وهذا يبدو واضحا وجليا في مستشفيات القطاع الحكومي مما يضطر المرضى للتوجه الى القطاع الخاص والذي يعتبر مكلفا للبعض
شكراً للدعوة است أستاذة حفصة. يتجلى ضعف الخدمة في قطاع الصحة من خلال الأسباب التي ذكرتيها وهي القيادة والإدارة والتجهيزات. فمعظم المشافي وخاصة الحكومية ينقصها سوء الإدارة المتكاملة بالإضافة إلى القيادة الضعيفة التي كثيرا ما نجدها توكل معظم المهام لبعض الموظفين الذين يفتقرون إلى الدراية والحكمة في توفير وسير طرق العمل الأساسية. بالإضافة إلى افتقارها للتجهيزات الطبية الأساسية التي يحتاجها المواطن وإن وجدت قد تكون معطلة وتحتاج إلى الصيانة. . المواطن
سوء ادارة الموارد من قبل اشخاص غير مناسبين في اماكن ادارية في القطاع الصحي وكذلك ضعف المتابعة الادارية والمحاباة في اتخاذ القرارات مع المرؤسين مع توفر الامكانيات المادية والبشرية الكبيرة
سوء إدارة و تقاعس من القياديين و الإداريين على جميع المستويات و تفشي الفساد الإداري
ليس كل شئ يرجع فقط للميزانيات
يوجد مستشفيات و مراكز صحية في دول عربية غنية دورات المياة فيها مقرفة بالرغم من وجود عقود لشركات نظافة! ما السبب؟؟
بل التناوب في العمل يضعف من المسؤولية.الكل ينتظر متى تنتهي نوبته.