أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكراً للدعوة أستاذة حفصة هناك فرق كبير بين القطاعين من حيث الإدارة والخدمات والكوادر الطبية .فلو كان القطاع الصحي في العالم العربي ناجحا وهمه حياة وصحة المواطن لما وجدنا الكثر يسافرون إلى الدول الغربية بقصد العلاج لكثير من الأمراض. أي أن هناك فجوة عميقة بين القطاع الصحي وبين تأمين المستلزمات الأساسية للمواطن.
شكرا لدعوتك
الفرق هو الاهتمام بحياة الانسان اكثر وانعدام البيروقراطية الادارية واتخاذ الاجراءات اللازمة فيما يتعلث بصحة الانسان بالوقت المناسب وعدم وجود طوابير طويلة ينتظر فيها المريض حتى يتعالج
ليس من يصنع المعدات كمن يشتريها .
اتفق مع اجبات الزملاء الاعزاء
أقدم لكم أهم عوامل المقارنة و لكم القيام بالمقارنة الفعلية
لدينا في العالم العربي جميع المقومات (المالية والتجهيزات والقدرات وغيرها) للارتقاء بالقطاع الصحي الى اعلى المستويات ولكن الفكر المادي هو الطاغي على الفكر الانساني في القطاع الخاص، والخدمات الصحية في القطاع العام متواضعة رغم الامكانيات المتوفرة لديها برايي أهم فارق هو القيمة الاعتبارية للانسان
دون الدخول فى تفاصيل عديده لمقارنه دقيقه أرجو فقط الرجوع غلى أحد المعايير الهامه التى هى أساس الخدمه الصحيه فى آى دوله الآ وهو
اولا - قارنه نسبه "إجمالى المبالغ المخصصه للخدمات الصحيه للقطاع الصحى الحكومى" بالموزانه العامه لآى دوله عربيه مع "إجمالى الدخل القومى" لهذه الدوله مع مقارنتها بذات النسبه لآى دوله فى العالم الغربى
ثانيا - أما إذا تطرقنا إلى "مستوى الخدمات الصحيه الحكوميه المقدمه" بذات الدوله العربيه موضع المقارنه ، مع "مستوى الخدمات الصحيه الحكويه" لذات الدوله موضع القارنه بالعالم الغربى أيضا
كما هو وارد كنسبه موضحه بالبند اولا) فمن المؤكد أن النتيجه ستكون"حزينه" بل وايضا،"مخزيه)