أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكراً للدعوة أستاذة حفصة .اقترح اول شيء هو العمل على وقف العنف حتى يتسنى للجميع القيام بإعادة الأعمار لأن الكثير قام بالترميم وإعادة البناء. لكنه ذهب سدى لأنه تم تدميره بسبب الحرب الدائرة. ومن الاقتراحات التي يجب ان يتبعها القادة والإداريين العمل على تشكيل لجنة فرعية لإعادة الأعمار للوقوف على واقع الأضرار وتقديرها. ومما لا شك فيه إعادة الإعمار هو مسؤولية الجميع من مهندسين واقتصاديين ورجال أعمال ومشاركة غرف الصناعة والتجارة. كما يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار شرط تحقيق الانسجام العمراني والتنمية المتوازنة بين كافة الأحياء مع المحافظة على دلالات ورمزية المدينة القديمة. وأيضاً إعداد خارطة خدمية صحية وتعليمية تشمل الأفران ومحطات الوقود والمدارس والمشافي والدوائر الرئيسة والبلديات. بالإضافة إلى تأسيس صندوق غايته تمويل مشروع إعادة الإعمار تحت رقم حساب لدعم هذا المشروع. وطبعاً هذا يتطلب قاعدة تقوم على أسس حديثة ومستقبلية ووضع دراسات قانونية وإدارية ومخططات لتحديد أفضل الخيارات والسبل الممكن اعتمادها ليكون المشروع على ركائز متينة وثابتة.
شكرا لدعوتك
قبل كل شئ يجب ان تتوقف الحروب والنزاعات في تلك المدن او على الاقل يكون هناك فصل بين الفئات المتنازعة من قبل قوة اممية وتحت اشراف الامم المتحدة حتى يتم ضمان احترام قرارات وقف اطلاق النار وتحديد المتجاوز على القرار بشكل حيادي .... وبعدها نبدا بوضع مقترحات اعادة الاعمار , ومن هذه المقترحات
شكراً للدعوة ،،
نعم أصبت زميلة مها وزميل عماد بإجابات رائعة ولا إضافة لي سوى أنه أمام قيادات بلداننا المدمّرة التحدّ الأهم ألا وهو زرع الثقة والأمان والتآخي في نفوسنا المحطّمة تمهيداً لمرحلة الإعمار الطويلة والصعبة بإذن الله تعالى.
والله الموفّق
تحياتي الطيبة للجميع
شكراً على الدعوة ولكن للأسف ليس لدي إجابة مفيدة على سؤالك، فليس لدي خبرة كافية في هذا المجال. وأتفق مع معظم ما جاء في إجابة الأخ عمر سعد ابراهيم، مع أن الإجابة تنفع في دول أخرى حيث يستمع القادة لصوت ورأي الشعب وليس في دول مثل دولنا الي يتم فيها معاملة الشعوب كقطعان الغنم. ولا أريد الإستفاضة أكثر من ذلك كي لا ندخل في المحظور
وبدلاً من الإجابة سأغتنم هذه الفرصة لطرح سؤال آخر، هل أن قيادات هذه الدول تتمتع بالإستقلالية والقدرة اللازمتين لإيقاف الحروب قبل بدء الإعمار ؟
فاقد الشيئ لا يعطيه
لا تنكؤا جراحنا
أشارك الزملاء الرأى فى أنه يجب اولا أنهاء تلك النزاعات بصفه نهائيه ، فلا يمكن التفكير أو البدء فى إعاده إعمار تلك المدن الآ بعد أن يعم السلام الشامل تلك الأوطان، بل وأيضا وجود ضمانات كافيه لعدم إعاده نشوب مثل تلك النزعات مستقبلا، وهو أمر ليس بالهين فى ظل تواجد تلك الجماعات المسلحه والتى هى فى الحقيقه خارج نطاق تحكم آى من حكومات تلك الدول، حيث يوجه تحركات تلك الجماعات ليس فقط المصالح الخاصه لقياداتها، بل أيضا المصالح الخاصه لقوى خفيه آخرى قد تكون غير معلومه أو معلنه ، وذلك كله دون أن يشغل آى حيز من تفكير تلك القيادات مصالح تلك الأوطان أو مصالح شعوبها
أما إذا بدأنا الحديث عن إعاده الأعمار، فإن الأمر سيتطلب خطط كامله (وليست فقط سريعه)، وإنما أيضا متوسطه وطويله المدى يشارك فيها مع الحكومات كل من رؤوس الأموال الوطنيه بالإضافه إلى المشاركات الشعبيه للتكاتف جميع الجهود لأن المهمه ثقيله وتتطلب التضحيه من الجميع ،خاصه وأنها ستحتاج فى ذات الوقت لحيز زمنى طويل، خاصه مع متطلبات التنميه المستدامه التى تحتاجها فى الأساس تلك البلدان
اولا على القيادات التخلص من الفاسدين فى بعض المناصب الذين يعيقون باستمرار الصالح العام .
حل المنازعات الداخليه التى تشغل القيادات العربيه عن التركيز فى كيفيه التقدم باوطانهم
التركيز على النيه التحتيه التى تعتبر اهم عوامل مقومات المدن الجديده
التخطيط الجيد باتباع اسس ونظم حديثه ومتقدمه
المتابعه الدائمه من المسئولين كل منهم حسب تخصصه وليس بالطريقه المتعارف عليها فى الوطن العربي
شكراً على الدعوة و لكن ليس لدي فكرة عن الموضوع و بعد قراءتي للتعليقات فانا أشاركهم الراي.
توفير الامكانيات المادية وتجنيد الشركات المختصة
حينما تتحدث عن اعمار دولة فأنت تتحدث عن وطن بأكمله وليس مؤسسة من مؤسسات الدولة , ومثل هذه الامور يتم فيها صنع الاقتراحات خلال "ورش عمل اعمار الدولة او اعمار المدينة" بمشاركة جميع الجهات ذات الاختصاص مع إتاحة الفرصة والاستماع لمقترحات الشركات والجهات الاجنبية التي ساهمة في اعمار تلك المؤسسات والمدن في زمـــن سابـق .
أولاً : هل هذه القيادات هي التي دمرت ؟ فكيف تنبين ؟
وإن كانت تنوي البناء فهنالك سوق استثمارية برؤوس أموال وتخوض تركيا تجربة ناجحة بالإعمار