1 ـ تحمل المسؤولية عن الأعمال أو الفشل.
2 ـ الرغبة في اتقان العمل وتحسينه.
3 ـ اعتبار العمل متعة يتمتع بها لا ثقلاً على كاهله.
4 ـ القدرة على التنفيذ في الوقت المناسب.
5 ـ العمل تحت ضغط الوقت.
6 ـ قوة الارادة على التنفيذ بعد الفهم والقناعة.
7 ـ الثقة بالناس والعمل على أساس تحقيق النجاح.
8 ـ اتقان وسائل تقوية الذاكرة.
9 ـ القوة البدنية والصحة العامة.
10 ـ الوضوح في الرأي، بأن يكون صاحب رأي في الأمور.
11 ـ الطموح.
12 ـ المرونة مع الثبات في السير نحو الهدف.
13 ـ التوسط بين الإفراط والتفريط.
14 ـ الأفق الواسع، والنظرة الشاملة.
15 ـ التزام الشخصية وعدم الترجرج.
16 ـ الصبر والنفس الطويل.
17 ـ ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في المواقف الحرجة، خصوصا المثيرة منها.
18 ـ الهدوء أمام الأزمات، مع الاندفاع الداخلي الشديد لحلها، بأن يكون مندفعاً لحل المشكلة، وكما قال بعضهم في المثل: يجب أن يكون كالبط ظاهره هادئ، لكنه يضرب رجله في الماء بسرعة.
19 ـ الواقعية والنظرة الشمولية، لمواجهة نسبية الأمور في عالم الإدارة.
20 ـ الإنضباط واحترام الوقت مبتدءاً بنفسه وملتزما بتطبيقه على الآخرين، بالقدر الممكن.
21 ـ احترام القوانين والأنظمة وتطبيقها على شخصه وعلى غيره، فإن المدير الذي لا يطبق القوانين على نفسه، يعتبر مديراً فاشلاً، فإنه مهما كان ناجحاً في أعماله، فإن مهابته من القلوب ساقطة، وذلك يسري في غيره أيضاً شاء أم أبى.
22 ـ احترام القوانين والأنظمة والتخطيط بروحها، وليس بحرفيتها.
23 ـ التفكير الدائم بالمستقبل والحاضر، لا أن يترك المستقبل للحاضر أو الحاضر للمستقبل.
24 ـ الحزم، وعدم التردد في اتخاذ القرار.
25 ـ الاستقرار على الرأي والقرار، بعد التأني في الوصول إليه.
26 ـ الإصرار على تنفيذه بعد ذلك.
27 ـ سرعة تمكن الانسحاب عن القرار، إن ظهر خطأه.
28 ـ الثقافة العامة والسعي لزيادتها باستمرار.
29 ـ المعرفة المتخصصة والمسلكية والسعي لتجديدها، حسب التصاعد في الثقافات.
30 ـ الرغبة الملحة في الإطلاع على الحياة العامة والخاصة.
31 ـ التكيف مع الواقع لتحقيق الهدف بالإمكانات المتوفرة أو المتاحة.
32 ـ الممارسة والتجارب والخبرة.
33 ـ القدرة على استخلاص الدروس والعبر من التجارب الفاشلة أو الناجحة، سواء بالنسبة إلى مؤسساته أو سائر المؤسسات.
34 ـ الكفاءة في الدمج بين النظرية والتطبيق، للحصول على أعلى مردود عملي.
35 ـ التصدي لمواجهة الصعوبات، وعدم الهروب منها.
36 ـ التصرف اتجاه المواقف الطارئة بسرعة ومرونة، حسب ما يتطلبه الموقف.
37 ـ القدرة على تلخيص المناقشات والمواقف.
38 ـ القدرة على عرض الرأي، والإقناع بقوة الحجة والمنطق.
39 ـ القدرة على النقد الذاتي، وعدم التحاشي عن توجه النقد إليه، وإنما ينظر إلى النقد بموضوعية.
40 ـ الإرتياح لظهور الحق له، إذا كان على خطأ، سواء كان النقد من جهة داخلية أو جهة خارجية أو جهة نفسية.
41 ـ أن يكون فعالاً محرضاً، وذا تأثير في الآخرين.
42 ـ تثبيت التوجيهات الشفهية، خطياً بالقدر اللازم.
43 ـ عدم التراجع عن التوجيهات الشفهية إذا لزم عنها مسؤولية.
44 ـ الصدق في إنجاز الوعود، والسعي لتحقيقها بكل إمكاناته.
45 ـ الأمل وعدم الإستسلام لليأس أو القنوط، خصوصاً إذا كان موضع القنوط الإحباط.
46 ـ التفاؤل والتطلع للمستقبل.
47 ـ السعي الدائب لاكتساب العادات والصفات الجيدة، والتطبع عليها.
48 ـ العناية المتوازنة والمستمرة بالمجالات الرئيسية للإدارة.
49 ـ الإنصاف بينه وبين سائر الناس، سواء كانوا رؤساء أو مرؤوسين أو الجماهير المرتبطة به.
50 ـ التنبؤ للمستقبل والإهتمام به والتطلع الدائم لمعرفة المستقبل، من الأسباب الموصلة إليه عادة.
51 ـ القدرة على تحديد الأهداف الأساسية بعيدة المدى.
52 ـ شمولية النظرة والمعالجة، فإن النظرة الجانبية كالمعالجة الجانبية تسبب الخبال.
53 ـ السعي لتنفيذ الأهداف ضمن أولويات متوازنة.
54 ـ التعرّف على البيئة المحيطة والتكيف معها.
55 ـ جمع الإمكانات لتنفيذ الأهداف.
56 ـ الإقتصاد في الإمكانات وترشيد استخدامها.
57 ـ التعرّف على برمجة الأعمال الخاصة به، أو بالمنشأة ككل.
58 ـ الروح التنظيمية والترتيب، فإن الإنسان إذا ربىّ نفسه على التنظيم والترتيب تطبع بهذه الروح، حتى تأتي منه الأشياء تلقائياً.
59 ـ حسن توزيع العمل على المرؤوسين، حسب قدراتهم، والسعي للتعرف على هذه القدرات وتطويرها.
60 ـ الموضوعية في إختيار العناصر، لإشغال الوظائف، لا بنحو المحاباة أو الأهواء أو المحسوبية والمنسوبية، وما أشبه.
61 ـ تبسيط وتحديث نظام الإتصالات وأدواته.
62 ـ التنسيق بين نشاطات الأقسام المختلفة.
63 ـ تأمين التنسيق والتزامن بين أعمال الجهات، أو العناصر المشاركة بالتنفيذ.
64 ـ القدرة على التنسيق والتعاون مع الجهات الأعلى، والموازية، والجهات الأدنى.
65 ـ جعل فعالية وحدته منسجمة مع الوحدات الأخرى، كجزء من كل متماسك.
66 ـ حسن استخدام الوقت وتوزيعه، مع عدم التضييق الموجب لعدم الرضا.
67 ـ أن تكون قراراته واضحة ومتأنية، بعيدة عن المزاجية والأهواء والميول.
68 ـ الإهتمام بالتدريب المستمر لشخصه ولمرؤوسيه، أفراداً وجماعات، حتى يكون دوماً مدرباً ومتدرباً.
69 ـ تشجيع البحث العلمي والتطلع إلى الأمور المعاصرة محلياً وعالمياً.
70 ـ السعي لتحليل تجارب الآخرين الفاشلة أو الناجحة، والاستفادة منها.