أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اسمحوا لى ان اختلف مع من اجاب وذلك لاننى عانيت من هذا النظام
اجيب ان استبدال نظام الكفيل بنظام شركات الاستقدام الكبيره او الصغيره كمن استجار بالرمضاء من النار لانه اصبح لو لديك كفيل وانت على وفاق معه او حتى اختلاف يمكن ترضيته والوصول معه لحل وسط اما الشركات فانت لها سلعه لا تعرفك ولا تستطيع الحوار مع صاحبها انما امامك حائط لتخبط راسك به ان اردت ان الكفيل نظام به اذلال للمكفول ويجب الغائه واستبداله بعقود عمل ملزمه وقانونيه تحكم الطرفين وممكن ايضا اقامه تجدد شخصيا من طرف الموظف بضوابط حكوميه ملزمه مثل عقد مجدد ومنزل مؤجر و مياه وكهرباء مدفوعه والى اخر الضوابط المعمول بها فى الدول الاوروبيه انا لدى اقامه ساريه فى ايطاليا اجددها بتلك الشروط
اما ان يتحكم شخص فى شخص اخر لمجرد انه كفيله ويمنعه من النزول او العوده مره اخرى لمده معينه للعمل لدى كفيل اخر هو العبوديه
نظام الرق المعاصر
نظام فاشل ثبت عدم نجاحه عمليا لأنه يشبه الاتجار بالبشر من حيث البيع والشراء لتأشيرات العمل والتحكم في مصير الموظفين بعد قدومهم وقد تم الغاءه في معظم دول الخليج بناء على توصيات كثيرة من منظمات حقوق الإنسان ومنظمة التجارة العالمية وتم تحويل الكفالة الى شركات كبيرة تقوم بالاستقدام وإصدار تأشيرات العمل والتوسط وتأجير العماله _ في السعودية بدا نشاط هذه الشركات مع بداية هذه العام
الكفالة المفترض أن لا تتم إلا من قبل مؤسسات تصرح لها الدولة بمزاولة هذا النشاط والأفضل أن تكون مؤسسات كبيرة في حجم شركات التأمين مثلا وذات رأس مال كبير وتتخصص في كفالة العمالة وتتحمل كل المسؤلية عن حل كل مشاكل العمالة الوافدة من الخارج.
Great question
نظام يوجد فيه كثير من العبوديه والاستغلال ولكن اعتقد ان الشعب العربي يحتاج لمثل هكذا انظمه ليتم ردع بعض الاشخاص..ولكنه ظالم بسبب تجريده من عده امور انسانيه والسبب الاهم لكونه ظالم هو انه يتم التعامل فيه من قبل اشخاص اكثر سوءا واناس لا يخافون رب العالمين...جوابي بشكل عام وهناك استثنائات منه بالتاكيد
انا ارى انه نظام غير عادل لما فيه من تعسف وظلم وتضييع حقوق بعض الاخوة المغتربين
نظام سخيف و يدل على تخلف فى الفكر و المنطق .
و لو كان نظام ذو فائده أو أهميه لسبقنا الغرب إليه.
انا مع الكفالة لضبط سوق العمل ولكن ضدها في بعض الحالات التي يتحكم بها الكفبل في مكفوله
انا أؤيد اجابة الاخ سعد المالكي وهي الحقيقة..