أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الخميرة هي كائنات حية، دقيقة، وحيدة الخلية، تتكاثر بطريقة الانقسام، وتتبع الخميرة فصيلة الفطر (Fungi)، والذي يهمنا منها نوعان فقط من هذه الأنواع، وهما:- خميرة البيرة (Brewrs Yeast).- وخميرة الخبز (Bakers Yeast).وهما أهم أنواع الخمائر المفيدة في التصنيع الغذائي، وعملياً لا يوجد فوارق تذكر بين هذين النوعين من الخمائر.والخميرة كائن حي، يأكل ويشرب، فهي تفرز إنزيمات خارجية تسبب تخمير الغذاء الكربوهيدراتي، مثل: النشا، والسكر، وهذه الإنزيمات الخارجية تخرجها على الطعام الذي تقع عليه بهدف تحليله، ومن ثم امتصاصه بعد تحليله، وإذا ما توفر للخميرة الطعام، فإنها تنمو وتتكاثر.وإنتاج الخميرة الموجودة في الأسواق عبارة عن: خلايا خميرة حية جافة، ولكنها في حالة سكون، لأنه لا يوجد غذاء، وماء، يجعلانها تنمو، وعندما نضعها في الماء مع قليل من السكر، فإنها تعيد امتصاص الماء، وتفرز أنزيماتها، وتحلل السكر، وتنتج ثاني أكسيد الكربون، وهو: غاز، وماء، ومواد أخرى، فتنشط وتكبر، وهكذا تتكاثر، ومع تكاثرها السريع جداً، تنتج ثاني أكسيد الكربون.وإذا أخذنا الخميرة بعد تنشيطها هذا، ووضعناها مع الدقيق، وعجناه، ثم تركناه جانباً، فإنها ستستمر في التكاثر، وتتغذى من العجين، وتنتج غاز ثاني أكسيد الكربون، وبالتالي ينتفش العجين، وبعد مدة كافية يمكن خبزه، فيكون خبزاً منتفخاً بالأشكال المعروفة، أي أنه يمكن استخدام خميرة الخبز العادية بدلا من الخميرة الجافة.وتعتبر الخميرة من الناحية الغذائية: مادة بروتينية عالية المحتوى من الفيتامينات، وخصوصاً فيتامين (ب)، والخميرة مفيدة للصحة، فهي بروتينات بها الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاج إليها الجسم، وهي عالية المحتوى في الفيتامينات، وخصوصاً مجموعة (ب) التي لها أدوار عديدة في عمليات التمثيل الغذائي في الجسم. كما أن الخميرة غنية بالمواد المسماة: بالقواعد البيورينية، والتي تكون الأحماض النووية في الجسم (RNA) و(DNA)، وهذه القواعد مهمة أيضاً لنشاط الاستجابة في جهاز المناعة في الجسم. كما أن بها نسبة جيدة من العناصر المعدنية، مثل: الفسفور، والبوتاسيوم، والزنك، والحديد، لذا فيمكن اعتبارها مصدراً طبيعياً غنياً بالفيتامينات، والمعادن، والبروتين، وتعد من المصادر الهامة لمجموعة فيتامين (ب)، والتي تسهل عمل وظائف الجسم، وجهاز المناعة، والتوازن العصبي، وإن تناول عشر جرامات منها يوميا يكفي احتياجات الجسم من فيتامين ب.1 ، ب.2 ، ب9. هذا وقد ثبت بشكل عام: أن الخميرة تزيد من نسبة الامتصاص، ونشاط الجهاز الهضمي، وقد تؤدي إلى زيادة الوزن في بعض الأحيان.وإن أخذت الخميرة العادية التي تستخدم في الخبز، بأن يؤخذ منها ملعقة كبيرة، وتوضع مع الماء الدافئ والسكر، وتترك لفترة قصيرة حتى تتكاثر البكتيريا، ويمكنك أن تضيفي الحليب، لأن الحليب فيه سعرات حرارية، والماء ليس به سعرات حرارية، فإن وضعها في الحليب يرفع السعرات الحرارية بقدر كمية الحليب التي تضيفينها.وأما بالنسبة للوجه: فكما قلنا، فإن موضوع زيادة الوزن إن حصل بعد تناول خميرة البيرة، فيكون بسبب تحسن الامتصاص، ونشاط الجهاز الهضمي، ولذا فإنه لا تفيد في تسمين الوجه مباشرة، وإن وضعت على الوجه، وإنما إذا زاد وزن الجسم، فإن جزءا من هذه الدهون يتوضع في الوجه، وبالتالي يتحسن شكل الوجه النحيف.أما موضوع الإسكار: فنريد أن نشير إلى أن وضع الماء مع السكر إلى الخميرة، وشربها بعد فترة قصيرة لا يولد الكحول، وإنما يتشكل الكحول من الخميرة عند تحضير البيرة في المصانع التي تصنع البيرة، حيث تستخدم خميرة الخبز ( وهي كما قلنا نفسها خميرة البيرة ) لتخمير السكر الموجود في المواد التي تصنع منها البيرة، إلا أنها تكون في جو معدوم من الهواء، ولفترة أطول ( ِAnaerobic )، بهذا يتولد غاز ثاني أكسيد الكربون والكحول، وهذه طريقة مختلفة كما ذكرنا، وسأعطيك مثالا على العنب: فإننا يمكن أن نستخلص منه الخل، وهو حلال، ويمكن أيضا استخلاص الكحول منه وهو حرام، لأن طريقتي استخلاص المادتين مختلفين.ويمكنك استخدام حبوب الخميرة الموجودة في السوق، وكما قلنا تؤخذ بعد الطعام لزيادة الوزن.
تعتبر الخميرة باختلاف أصنافها من المصادر الهامة لكل من الأملاح المعدنية والفيتامينات ، لذا فهي تساهم في علاج العديد من الحالات مثل الضعف العام والأنيميا ، ونضيف إلى ذلك توافر الحديد العضوي فيها بصورة غنيّة ، إلى جانب اعتبارها مصدر هام للأحماض الأمينيّة والبروتين . والخميرة متعددة الأنواع أو الأصناف ، حيث تُقسّم إلى ثلاثة أنواع ألا وهي : خميرة البيرة ، حبوب أو أقراص الخميرة المتوفرة بالصيدليات ، والخميرة الفورية التي تعد بدورها صاحبة الاستخدام الأكثر في إعداد العجائن . واستخدام الخميرة عن طريق تناولك لها بدوره سيمنحك مجموعة متنوعة من الفوائد منها : توفير المساعدة اللازمة للحماية من تعرُّض الإصابة بمرض السكري وذلك لما تحتوي عليه من نسبة جيّدة من عنصر الكروميوم ، وللتخلُّص من الأرق قم بتناول الخميرة كونها ستمنحك القدرة على النوم ، كما وأثبتت الدراسات بأنّ الخميرة يمكنها أن تساهم في علاج داء النقرس حيث يُنصح لذلك تناول قطعة صغيرة منها بشكل يومي . وإلى جانب الاستخدام الشائع للخميرة الفورية في تحضير العجين ، يمكن استعمالها أيضاً بغرض زيادة الوزن ، وذلك عن طريق استخدامها في تحضير بعض من الوصفات المخصصة لزيادة الوزن منها : خلط ( ملعقة ونصف من الخميرة الفورية ، حلاوة طحينية مفتتة ، كأس من الحلبة المطحونة ، كأس ونص من المكسرات المتنوّعة المطحونة ، كأس من الماش المطحون موجود عند محلات العطارة ) حيث يتم تناول ملعقتين من الخليط المذكور مع الحليب أو العصير ثلاث مرّات في اليوم . ومن الوصفات الأُخرى التي تدخل الخميرة الفورية في تحضيرها بهدف كسب الوزن خلط ملعقة كبيرة من الخميرة الفورية في الماء الدافئ مع إضافة السكّر وتركها جانباً لمدّة من الوقت ، ومن ثم شربها ، ويفضّل غالباً أن يتم إضافة الخميرة للحليب وليس للماء وذلك لما يحويه الحليب من سعرات عالية الغير متواجدة في الماء . حبوب الخميرة المُباعة بالصيدليات بدورها تساهم في عمليّة زيادة الوزن وذلك عن طريق تناولها مرّة واحدة بشكل يومي قبل وجبة الطعام لمن هم فوق سن ١٢ إلى ١٨ ، و مرتين يوميّات قبل الطعام للبالغين . كما وتتنوّع فوائد الخميرة الفورية التجميلية أبرزها هي تنقية البشرة ومنحها النضارة ، ولتحضير قناع الخميرة قومي بخلط ( ملعقة عسل ، ملعقة خميرة ، ملعقة زبادي ، عصير ليمونة ) ، إلى أن تصبح المكوّنات من بعد خلطها متماسكة قليلاً ، لاحقاً ضعي المزيج على الوجه لمدّة نصف ساعة ، عند الانتهاء قومي بفركها ومن ثم غسل الوجه بماء فاتر ، مع وضع كريم مرطب عند الانتهاء .
تعتبر الخميرة كائن حي يأكل ويشرب، تفرز إنزيمات لها القدرة على تخمير الغذاء الكربوهيدراتي مثل النشا والسكر وعجين الخبز والكيك وغيره من المواد الكربوهيدراتيه.
لماذا سميت هكذا ؟
لانها كانت تصنع قديما من النواتج المتخلفه من تخمر البيره مثل الشعير ةالتفاح والعنب اما الان فهي تصنع ويمكن الحصول عليها من نبات الخميره وهو نبات فطري
إن خميرة البيرة هذه ليست لها علاقة بالبيرة وقد عرفت من قديم الزمان كمادة ذات قيمة غذائية عالية،كما أنها عرفت كعلاج لبعض الأمراض وذلك لاحتوائها على العديد من الفيتامينات والأملاح. وهي تعتبر أعظم اكتشاف غذائي في جميع العصور وكل الدراسات تشير إلى قدرتها على تأخير عوارض الشيخوخة وتزود الجسم بالحيوية والنشاط، وهي تقوي الذاكرة وتساعد في تهدئة الأعصاب.
المواد الفعالة في خميرة البيرة
تحتوي خميرة البيرة على قدر ممتاز من البروتين الضروري لنمو الجسم وتجديد الأنسجة وخصوصا في مرحلة النمو والشباب ناهيك عن ما تحتويه من مواد ضرورية للجسم أذكر منها :
دهون ،فسفور ،كالسيوم ،حديد، فيتامين أ، فيتامين ب، مركب، نياسين، وهي تعتبر من أغنى المصادر لمجموعة فيتامين ب المركب الذي يحتاجه الجسم لأغراض كثيرة خاصة لسلامة أعصاب الجسم إذ لا بد منه لمريض السكري والكهول وهو ضروري لهم لزيادة نشاط جهاز المناعة ومقاومه الأمراض وخصوصا الفيروسيه منها كالرشح والأنفلونزا.
كما تتميز خميرة البيرة من أغلب الأطعمة باحتوائها على مادة تحول دون الإصابة بمرض البول السكري، وهو ما يسمى بالعامل المقاوم عنصر الكروميوم بكلونيت، حيث أن وجود هذا العنصر ضروري جداً لزيادة إنتاج الأنسولين من غدة البنكرياس والمعروف انه وبدون الأنسولين يعجز الجسم عن حرق الجلوكوز للحصول على الطاقة فيرتفع منسوبه في الدم وتحدث الإصابة بمرض السكر،لذلك يمكن تناولها من الأشخاص المهيئين لهذا المرض وراثيا يومياً كعامل وقاية،حيث تعمل على تنشيط البنكرياس على إفراز الأنسولين بجرعات زائدة للمرضى المصابين بالسكر وبالتالي ينخفض مستوى الجلوكوز بالدم،وينخفض معه جرعات الأدوية الكيماوية التي يتناولها مريض السكر.
و يمكن الاعتماد على خميرة البيرة المعدة للخبز بمعدل ملعقة صغيرة صباحاً وملعقة صغيرة مساء بشكل مسحوق قابل للذوبان ويمكن رشه على الأطعمة كالسلطة واللبن ويجب عدم تعريضها للحرارة أو تناول الأقراص من الصيدليات المستحضرة صناعياً حيث تنتجها شركات دواء مختلفة بمعدل حبتين ثلاث مرات يومياً مع الأكل.
ونظراً لأن هذه المادة تتوفر في خميرة البيرة وبذور عباد الشمس،ينصح للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكولسترول أو المعرضين للإصابة بالذبحة الصدرية بتناول 1-2ملعقة من خميرة البيرة يومياً أو كمية من بذور عباد الشمس.
تحذير
إن الإكثار من تناول مستحضرات خميرة البيرة قد يؤدي إلى ظهور مرض الكساح أو ترقرق العظام،على الرغم من وجود الكالسيوم فيها،وذلك بسبب وجود عنصر الفسفور على شكل (فيتين) الذي يلغي فائدة امتصاص عنصر الكلس ولعلاج ذلك ينصح بتناول زيت السمك ومركبات الكلس غير عضوية إضافة إلى الخميرة.
إما ما يشاع من أن مستحضرات خميرة البيرة /الكريمات منها لها خاصية تكبير الوجه وإزالة الشحوب والهزال فيه، ما هي إلا ادعاءات كاذبة وتجاريه بحته ليس لها أي سند علمي لا انصح بذلك أبدا مهما تفنن مروجو هذا الادعاء الطبي بطريقة عرض الصور / قبل / وبعد الاستعمال .
ملاحظه: إذا أردت أن تحصل على السمنة وزيادة وزنك فعليك تناول خميرة البيرة بعد الطعام بحوالي ساعتين وبمعدل حبتين 3 مرات يوميا بينما إذا أردت أن تحصل على النحافة وإنقاص وزنك فعليك بتناول نفس الجرعة قبل الطعام بوقت قليل.
هذا ويوصى بتناول خميرة البيرة لمكافحة الأرق والضيق والضجر، كما يوصى بها لتأخير ظهور الشيب في شعر الرأس وشعر اللحية وذلك لاحتوائها على مادة تسمى بحامض النكليك NUCLIC ACID ، والجدير بالذكر أن الخميرة الموجودة في الأسواق عبارة عن خلايا خميرة حيه جافه ولكنها في حالة سكون وسبات لأنه لا يوجد غذاء وماء الضروري لنموها، وعندما نضعها في الماء مع قليل من السكر فإنها تمتص الماء وتبدأ بإفراز أنزيماتها وتحلل السكر وتنتج ثاني أكسيد الكربون الذي يعمل على تكبير حجم وانتفاخ المواد الكربوهيدراتيه المضاف إليها.
مضار خميرة البيرة
تناول بودرة الخميرة أو مستحضراتها الصيدلانية قد تسبب في :
1/غازات أو انتفاخ في البطن
2/ قد تسبب انخفاضا في مستوى سكر الدم وخصوصا عند من يتناولون أدوية خافضه لسكر الدم لذا وجب إعلام المداوي بذلك حيث قد يعمل على تعديل جرعة دواء السكري الخاص بمريضه .
ما هو حكم تناول حبوب ومستحضرات خميرة البيرة ؟
الأصل في الأطعمة هو الحلال، أي ما جاء الشرع في تحريمه لقوله تعالى /يا ايها الناس كلو مما في الارض حلالا طيبا/ وقوله تعالى
قل احل لكم الطيبات.
ولا يخرج عن هذا الأصل الا ما ورد النهي عن أكله كالنجس مثل الميتة / والدم / ولحم الخنزير /وما فيه مضره /كالسم /وكل ذي ناب من السباع غير الضبع وكل ذي مخلب من الطير وما يأكل الجيف.
اذن لا بأس من تناولها حيث ان اصلها فطري وهي ليست نجسه ولا مسكره ولها الكثير من المنافع الصحية والطبية المعروفة والمثبتة
خميرة البيرة تحتوي خميرة البيرة على الكثير من المعادن والفيتامينات الهامّة التي تعمل على تحسين الصحّة العامة للجسم؛ فهي مكوّنة من أكثر من أربعة عشر معدناً منها: الحديد، والكروم، والزنك، والفسفور، والسيلينيوم، وغيرها، إضافةً إلى أنّها مصدر أساسي للعديد من الفيتامينات الرئيسيّة للحفاظ على صحة البشرة والجلد والعظام والعيون والجهاز العصبي؛ كفيتامينات ب المركّبة، إضافة إلى الهيدروجين والبروتين. وخميرة البيرة تختلف إلى حد ما عن الخميرة العاديّة المستخدمة في صناعة العجين والخبز وبعض الحلويات والكعك، ويمكن أن تجدها على شكل مسحوق أو على شكل كبسولات دوائيّة تباع في الصيدليات. وقد حظيت هذه الحبوب مؤخّراً باهتمام واسع من قبل الناس؛ نظراً لفوائدها في الوصول للوزن المثالي، إضافة إلى ما تتركه من نتائج مذهلة على البشرة والشعر والجهاز العصبي، وهي لا تحتوي بتاتاً على أيّ نوعٍ من الكحول كما يعتقد البعض، وإنّما يمكن استخدامها كمكمّل غذائي لتقوية البدن. فوائد خميرة البيرة :
تساعد خميرة البيرة على فتح الشهيّة:
لذا قد يعتمدها البعض لزيادة أوزانهم إذا تمّ تناولها قبل الوجبة بساعة أو ساعتين، كما أنّها يمكن أن تخفّض الوزن وتزيد من نسبة حرق الدهون المتراكمة في الجسم إذا تمّ تناولها بعد الوجبة الرئيسية؛ لاحتوائها على مادة الكروميوم، ولكنّها تبقى نسبة حرق بسيطة لا يمكن الاعتماد عليها كليّاً لحل مشكلة السمنة المفرطة .
تعمل خميرة البيرة على خفض نسبة الكولسترول الضار في الدم.
تساعد الخميرة على تنظيم نسبة السكّر في الدم وخفضها لدى مرضى السكّري. تعمل خميرة البيرة على خفض ضغط الدم المرتفع، وبالتالي حماية القلب من الأمراض الخطيرة كالجلطات وتصلّب الشرايين.
تحفيز عمل الجهاز المناعي في الجسم وحمايته من الأمراض، وإبطاء الشيخوخة؛ لاحتوائها على نسبة من الحمض النووي الريبوزي.
تفيد خميرة البيرة في تحسين صحّة الجلد ومنع ظهور الحبوب والبثور، وتعمل على تفتيح البشرة وزيادة نضارتها وشبابها وحمايتها من ظهور التجاعيد والخطوط الرفيعة، فتبدو أكثر جمالاً وتألّقاً، كما أنّها تفيد في نفخ الخدود أيضاً.
تفيد في علاج بعض اضطرابات المعدة والأمعاء وتعالج مشاكل الإسهال.
تؤخّر خميرة البيرة من ظهور الشيب في الشعر؛ لاحتوائها على فيتامين ب9.
تحسّن من مظهر الجلد والأظافر وتمنع تكسّرها المتكرر .
تفيد في علاج مرض فقر الدم "الأنيميا" الناتج عن سوء التغذية؛ لاحتوائها على عدد كبير من المعادن والفيتامينات المقوّية للجسم، خاصّةً فيتامين ب6 الّذي يحسّن من امتصاص الحديد في الدم. تحسن الدورة الدموية في الجسم، وتزيد من نشاط البدن وحيويته .
تنشّط عمل الغدة النخامية، وتساعد على التخلّص من السموم الداخلية والخارجية . تفيد في علاج بعض الأورام السرطانيّة؛ كسرطان البروستاتا إذا تمّ أخدها بجرعات عالية .