أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
في احد الايام رجل سرقت منه سيارته ..
و بعد مرور اسبوع جاءته رسالة قام بفتحها فوجد
مكتوبا فيها الكلام الاتي:
السلام عليكم سامحني يا اخي لأنني انا من سرقت
سيارتك و اريد ان اعتذر مجددا لأنني لم اكن في
وعيي كما اريد ان اقول لك انني لا اسرق من
اجل المال فمن هذه الناحية ميسورة و الحمد لله و
لكنها عادة قبيحة توارثتها عائلتنا ابا عن جد .
سامحني مجددا و لكي اعرب لك عن حسن نيتي
اقول لك اذهب الى المكان الفلاني لتجد سيارتك
كما اخدتها منك زائد اربع تذاكر لفندق خمس
نجوم لك و لزوجتك و لطفليك للتعويض عن
بعض الضرر الذي تسببت لك فيه.
لم يصدق ذاك الرجل ما وجده مكتوب في ذلك
الظرف لكنه ذهب الى ذلك المكان الذي اشار اليه
السارق و بالفعل وجد سيارته كما هي فتحها و
وجد ايضا التذاكر الاربعة فرح و قال الحمد لله
لقد كان هذا الرجل صادقا و عاد الى منزله و
حكى لهم ما وقع معه
وفي الصباح سافروا الى المدينة المجاورة التي
يقع فيها الفندق ذو الخمس نجوم قضو اسبوعا
ممتعا وعندما عادوا وجدوا البيت مسروقا عن
اخره وهناك رسالة اخرى مكتوب فيه إنتظر مني
اعتذرا آخرا في القريب العاجل.
شكرا لدعوتك
لصوص الادارة كثيرين وهم يعودون لعملتهم كل مرة بشكل مختلف فهم متمرسون فهناك من يسرق جهد الاخرين وهناك من يسرق الشركة ومالها وهناك من يسرق الافكار وهناك من يسرق الزبائن ..... وكل مرة التبرير مختلف عن الذي قبله وشخصيا مررت بعدة مواقف مع امثال هؤلاء السراق خلال فترة عملي السابقة
سؤال رائع والمغزى اروع شكرا على السؤال وعلى الاجابات
ان هذه القصة ذكرتني بروراية اللص والكلاب للكاتب الاستاذ نجيب محفوظ ما هو مذكور ادناه "مقتبس"
فيرواية "اللص والكلاب" ركز نجيب محفوظ على الصّراع الدائر بين الفرد والمجتمع، وأبرزما يعانيه هذا الفرد من أزمات حادة وما يقاسيه من عذاب التمزق والضياع، فأحس بمرارةالهزيمة والمهانة إزاء الظروف الإجتماعية القاسية التي تفرضها القوى الإنتهازيةالتي يحركها الجشع والطمع والأنانية المقيتة التي لا ترى في الحياة مثلاً أعلى غيرالإنتهازية والتسلق والسعي الحثيث وراء المصالح الشخصية دون اهتمام بالمصلحةالعامة. هذه الآفات الإجتماعية التي يعاني منها الفرد ويضيق بها ويسخط عليها أشدالسخط إذْ أنها حوّلت حياته إلى جحيم لا يطاق. وبدا له أن المجتمع تحوّل إلى غابةيأكل فيها القوي الضعيف، إن هذه الأسباب مجتمعة جعلت من الفردشخصاًساخطاً حانقاً أشد الحنق على هذه الأوضاع الإجتماعية الظالمة. لذلك لم يجد بداً منالتمرد والثورة على هذا المجتمع الظالم الذي تحركه قوى الشرّ والفساد من ذويالنوايا السيّئة والأغراض الخبيثة التي عاثت في الأرض فساداً. وفي وسط هذه الأوضاعالبالغة القسوة ضاعت القيم السامية وتلاشت الآمال والأحلام وحلّ محلّها اليأسوالضياع فكثرت زفرات المضطهدين وصرخات المظلومين وأنات الفقراء والمعوزين!!
الله المستعان هناك الكثير مما يتلون للاحتيال بأخذ حقوق الاخرين بشتى الطرق المشروعة والغير مشروعة ونسبها اليهم
شكرا على الدعوة
قصة واقعية
تحكي واقع معاش في إداراتنا
بتطبيق مبدأ " الغاية تبرر الوسيلة "
مهتم جداً بإسئلتك الرائعة تحية لك و للزملاء
الحرص واجب حتي لايطمع بك اللصوص الله يعوض علية
بسم الله الرحمن الرحيم
السرقة هي اسهل شيء في الدنيا والتخطيط لها في اي مكان سهل وخاصة الشرق الاوسط
فهل لا تستطيع سرقة منزل
وهل لا تستطيع سرقة سيارة
وهل لا تستطيع سرقة اي وسيلة نقل
وغيرها
المهم بعد ذلك
بعد ان يصبح معك المال الذي تريد ماذا ستفعل به
طبعا ستصرفه في ما يجعلك مبتهجا طول الوقت
وعندما نصل الى يوم الحساب ( دنيا أو آخرة
سيكون صعب عليك جدا لانك تفرغة للبهجه ويوم سجن واحد سيجعلك تندم
شكرا على الدعوه الكريمه
ولا تعليق !!!!!
شكرا للدعوة ..................... قصة رائعة وواقعية
شكرا على دعوتك ...
قصة واقعيه جدا لذلك لابد على مدراء الادارات التشديد على الموظفين الذين ينتهزون الاخرين ومراقبة تعاملاتهم ..