أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اهم التحديات التي يواجهها الطلبة في عالمنا العربية هو انه لا يتم تعليمهم التفكير وانما فقط يتم تعليمهم لاجتياز الامتحان
ليس الهدف من التعليم، تزويد الطلاب بما يجب معرفته عن وظيفة محددة .. بل الهدف هو تكوين الطالب اجتماعيا فكريا ثقافيا عقليا وتوجيهه بما يتناسب مع ميولها وقدراته مع تعزيز تلك الميول والقدرات
في عالم حيث أصبح معظم الشباب من المتعلمين ومن خريجي الجامعات ، من الطبيعي أن يواجه الطالب تحديات وأبرزها المنافسة للحصول على عمل
ولكن هذه التحديات لن تشكل عائق امام الطالب في حال كان تكوينه جيد وهو على مقاعد الدراسة ففي النهاية ، يقول الله سبحانه وتعالى: وفي السماء رزقكم وما توعدون
مبدئيا اهم التحديات التي ستواجه الشباب بعد اتمام دراسته هي اختلاف الواقع العملي عن التعليم الاكاديمي تلك الفجوة التي تعاني منها بلداننا العربية كذلك عدم توافر فرص العمل فيضطر الشاب الى تعلم حرفة (كما في مصر ) وغالبا ما يذهب ما تعلمه هباء
الطالب قد يجد بعض الموعيقات مثل صعوبة فهم الدروس أو الرسوب ، حتى الظروف الإقتصادية و الإجتماعية و الأمنية كنقص مزانية المال أو طلاق الأبوين أو اختلال الأمن في بلاده هذه كلها تحديات يواجهها الاطلاب لنيل الشهادة المؤهلة ، و ان تحصل على هذه الشهادة كذلك سوف يجد صعوبة في الوضيفة على حسب الظروف.