أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لايمكن ان اوافق على بيع منتج وانا غير مقتنع به لان فاقد الشي لايعطيه ولان البائع اومندوب المبيعات من صفاته الصدق والامانه فكيف يقبل ان يبيع للاخرين مالايقبله لنفسه هذا من ناحية ومن ناحيه اخرى الشخص الذي يبيع منتج وهوغير مقتنع به يمكن ان ينجح في بيعه مره واحده للزبون ولكمه معرض لخسران هذا الزبون ومن مهام مندوب المبيعات اوالبائع توطيد علاقات طويلة الامد مع العملاء وايضا لاننسى انه يبني سمعته المهنيه باالسوق وبهذه الطريقه قد يخسر سمعته
الجواب هنا يعتمد على نوعية السلعة
استطيع ان انظر لهذا السؤال من جانبين
الجانب الأول : اذا كان المنتج المراد تسويقة يخدم فئة ربما لا اكون كمسوق من هذه الفئة المستهدفة في هذه الحالة يكون التسويق هوا عباره عن اظهار مدى المهارة العليا في التسويق والدخول في ضمار التحدي لتسويق المنتج ( وهذه السياسة من التسويق لا يقدر عليها سوى المبدعون او بمعنى آخر المحترفين ).
الجانب الثاني : اذا كان المنتج المراد تسويقة سلعة موجود بديل أفضل منها في السوق في هذه الحالة سيكون التسويق يستهدف الفئة التي ليس لديها معلومات عن المنتج البديل وقد ينجح مع القليل وليس الكثير
فى الغالب لايمكن لان عدم اقتناع المسوق بالمنتج هو عدم اقتناعه بان المنتج لايخلق منفعة للجمهور المستهدف
ولكن احيانا يمكن اذا تم تحقيق 3 منافع وهى المنفعة الزمنية فى اتاحة السلعة وقت طلبها والمنفعة المكانية فى اتاحة السلعة فى المكان المناسب والمنفعة الحيازية وتتلخص فى نقل ملكية السلعة من المنتج الى المستهلك وقت طلبها
اما فى مرحلة الترويج فبالطبع لا يستطيع التسويق بترويج منتج غير مقتنع به
شكرا على الدعوة. من اهم شروط رجل المبيعات هو اقتناعه بل المنتج الذي يسوقها. لكن في بعض الأحيان يحصل ان يكون ألفرد غير مقتنع فيها ويقوم بتسويقها لكن لن يستطيع أن يحقق أرقام عاليه ومبيعات قويه.
اتحدث علي ارض الواقع من الممكن ان يحدث ذلك ولاكن هناك اختلاف كبير بين المقتنع وغير المقتنع في الاداء والافكار مما يؤدي الي قله فاعليه التسويق