أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
إذاً كان لابد من وجود شخص مختص، وخبير في ذلك المجال، حتى ينقل الأشخاص من المرحلة النظرية إلى المرحلة العملية، وهذا الشخص هو المدرّب،هناك عدة عوامل رئيسية يجب توافرها بالشخص حتى يصبح مدرباً، وهي كالتالي:
شهادة التدريب: يجب أن يكون الشخص حاصلاً على شهادة تدريب، من جهة رسمية، أو أيّ جهة مخوّلة بإعطاء تلك الشهادة، وهي مسألة خطيرة ومهمّة جداً، فالمدرّب غير المخوّل قد يهدم حياة أشخاص، ويتسبّب بفشلهم.
الخبرة العملية: يجب أن تكون لدى الشخص الخبرة العملية الكافية في ذلك المجال، وأن يكون محيطاً بكافّة جوانبه، ومعرفة شروطه، وقوانينه، وقد ينجح بالتدريب من لم يمارس ذلك المجال، كمدرب كرة القدم مثلاً، حيث تجد منهم من لم يمارس لعبة الكرة في حياته، ولكنه أصبح مدرباً ناجحاً، ولكن غالبية المدربين قد مارسوا اللعبة قبل أن يصيروا مدربين، إذاً فالخبرة العمليّة مهمّة جداً؛ لأنّه بذلك سيعرف تفاصيل التفاصيل، ويفهم كلّ ما يشعر به المتدربون من أمور، لأنّه مرّ بذلك بنفسه.
التمتع بروح القيادة: يجب أن يكون لدى المدرب حساً قيادياً، حتى يستطيع أن يضبط المتدربين بشكل كافي، وأن لا يكون ليناً، ولا صارماً بنفس الوقت، فعليه أن يكون بين ذلك. حس المسؤولية: ولنضرب على هذا الأمر المثال التالي: مدرب لعبة السلة عندما يضع الخطة، ويقوم اللاعبون باللعب وفق تعليماته وتوجيهاته، دون تخاذل من أحد، ويخسر الفريق، يجب أن يتحمل المدرب كافة المسؤولية، ويعرف بأن الفريق قد بذل قصارى جهده، وفق توجهيات المدرب.
تطوير الذات: يجب على المدرب أن يطوّر نفسه باستمرار، وذلك بتلقيه كافة الدورات التي ستخدمه في عمله. الأمانة: يجب على المدرب أن يكون أميناً ويقدم كل ما لديه للشخص المتدرب، ولا يكتم ذلك، فالمتدرب قد آمن به، وصدقه، وسلمه نفسه.
المتدرب: يجب على المدرب أن يعلم الخلفية العلمية، أو الثقافية، أو الرياضية للشخص المتدرب، حتى يعطي كل شخص حقه بعد أن يعرف قدراته، ويضعه أيضاً في المكان المناسب له.
وضع الخطة الاحتياطية: ولنفرض مثلاً أنّ المدرب هو مدرب لفريق كرة طائرة معيّن، وأنّهم متأهبون للدخول إلى بطولة، والمدرب هنا يضع الخطة الأساسية للعب، يجب أيضاً على المدرب أن يضع الخطة الاحتياطية، أي الخطة البديلة، في حال فشلت الخطة الأساسية، حتى يتدارك الموضوع، ويكون قد درب الفريق عليها أيضاً.
بالقراءة و الممارسة والسعي لتعلم وسائل حديثة لتوصيل المعلومة
أخي الكريم، يبدو أنك سألت السؤال وأضفت شرح مفصّل كاجابة هلى السؤال . في الكتب والمناهج الجامعية العديد من الموضوعات التي تتناول التدريب وكيفية النجاح ليصبح الانسان مدرب ناجح، ولكن للاسف رغم كل المعلولمات ، ما زلنا في العالم العربي بعيدين جدا عن منافسة ومجاراة التطور على كافة المستويات.
أنا لدي رؤية مختلفة تماما عن الموضوع؛ أنا احب وصف ادارة الاعمال بأحجار الدومينو، حيث اذا وقع حجر، تبدأ باقي الاحجار بالوقوع الى أت تتدخل وتصلح الوضع. تتألف ادارة الاعمال من موارد مادية وبشرية كما كلنا نعلم، لن ينجح شيء في المنظمة اذا لم تكن المنظمة متناسقة ومتعاونة في تحقيق الاهداف ونطويرها. كل العوامل لها اهميتها ، وفعاليتها تنعكس ايجابا على الفرد والجماعة
لا يكفي اطلاقا أن يكون المدرب مؤهل ويملك شهادات وخبرات وامكانيات وكل الصفات والعوامل التي تفضلتم بها اذا لم يكن الفريق ككل على مستوى تطلعات المنظمة وحريص على تقدمها ، تطورها واستمراريتها على ان يملك كل عنصر الكفاءة المطلوبة في الميدات الذي يقع عند مسؤولياته
لو أحضرنا زيدان لتدريب احدى الاندية العربية ، فهل سيستطيع النادي العتيد مواجهة ومجاراة الأندية الاجنبية المرموقة؟!
هناك عدة عوامل ليكون المدرب ناجحا :
أولا فيما يتعلق يالمدرب :
أن يكون مؤهلا عالما ملما بطرق التدريب الحديثة متطورا بكل جديد و ان يجيد معرفة ما يريده المتدرب و ما يريد هو إيصاله إليه بأيسل السبل و أقصر الطرق و الإهتمام بالكيف و الكم معا و مواصلة التدريب و التحديث أ و أن يجيد استخراج أفضل القدرات من الإمكانيات المتاحة فى المتدربين و تحويل تلم الخامات إلى أفضل الطافات .
ثانيا : فيما يتعلق بالمتدرب :
أن يكون لديه الرغبة و الطموح و الدافع و القدرة ، و أن يصير على مدربه و أن يقصر جهدا
ثالثا : فيما يتعلق بالزمان و المكان محل التدريب :
أن يكون مناسبا مهيئا ملائما مشبعا
المدرب الناجح هو ذاك الذي اكتسب خبرة بالممارسة الفعلية والدائمة في مجال تخصصه عن طريق التطبيقات العملية المتواصلة ساعيا الى تحسين مستواه العملي من اجل اداء مهامه اتجاه الافراد المراد تزويدهم بخبرته فلو ضربنا المثل باستاذ في مجال تخصص معين كالمجال الصحي فانه يتعين على الاستاذ ان يكون متخصصا ومتمرسا لكي يقود بطلابه الى معرفة وتكوين اللذان من خلالهما يستطيعون العمل والممارسة الفعلية الناجحة لاداء مهنتهم فاي خطا في هذا المجال لن يقودالى النتيجة المراد الوصول اليها او سيكلف المرضى ضررا صحيا اوسيشكل التباس في الوصول الى الحقيقة
1 - الالمام بموضوع التدريب و التحضير الجيد و العرض المناسب طبقاً للمعلومة و المهارة المراد تعلمها.
2- حسن إدارة الحلقة التددريبية من الانشطة و الأمثلة الموضحة و اشراك المتدربين.
3- الشخصية القيادية الجذابة و المتواضع المنصت بإهتمام وإحترام المتدربين ز
4- مستوي طاقة عالي و حماسي .
5- إتقان التعامل مع وسائل العرض الحديثة
6- إتقان التحكم بنبرة صوت قوية و التحكم بلغة الجسد و توزيع النظر علي الحضور
متطلبات المدرب الناجح : بداية يجب ان بكون لدبه مهارات شخصية ومميزة كمدرب، خاصة مهارات سلوكية اضافة الى قدررته على جذب الحضور والتفاعل معهم باستمرار والابتعاد عن اسلوب التلقين والملل، اضافة الى تضمين التدريب انشطة مختلفة ومتنوعة .
ما يهم المشاركين بالتدريب وصول الافكار بسهولة ، الامر الذي يتطلب التنويع في الاساليب لتوصيل الافكار,
مهم جدا بالنسبة للمدرب احترام المتدربين واحترام ارائهم والاستماع الجيد لهم، كذلك فتح الحوار والنقاش معهم، مما يعزز تبادل الافكار والخبرات بين المتدربين.
من المهم اجراء تقييم يومي سواء شفهي او كتاب للتدريب، واخذ ملاحظات من المتدربين، لتجنب السلبيات وتعزيز الايجابيات
في الكتب والمناهج الجامعية العديد من الموضوعات التي تتناول التدريب وكيفية النجاح ليصبح الانسان مدرب ناجح، ولكن للاسف رغم كل المعلولمات ، ما زلنا في العالم العربي بعيدين جدا عن منافسة ومجاراة التطور على كافة المستويات. أنا لدي رؤية مختلفة تماما عن الموضوع؛ أنا احب وصف ادارة الاعمال بأحجار الدومينو، حيث اذا وقع حجر، تبدأ باقي الاحجار بالوقوع الى أت تتدخل وتصلح الوضع. تتألف ادارة الاعمال من موارد مادية وبشرية كما كلنا نعلم، لن ينجح شيء في المنظمة اذا لم تكن المنظمة متناسقة ومتعاونة في تحقيق الاهداف ونطويرها. كل العوامل لها اهميتها ، وفعاليتها تنعكس ايجابا على الفرد والجماعة
1 - الالمام بموضوع التدريب و التحضير الجيد و العرض المناسب طبقاً للمعلومة و المهارة المراد تعلمها.
2- حسن إدارة الحلقة التددريبية من الانشطة و الأمثلة الموضحة و اشراك المتدربين.
3- الشخصية القيادية الجذابة و المتواضع المنصت بإهتمام وإحترام المتدربين ز
4- مستوي طاقة عالي و حماسي .
5- إتقان التعامل مع وسائل العرض الحديثة
6- إتقان التحكم بنبرة صوت قوية و التحكم بلغة الجسد و توزيع النظر علي الحضور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقومات النجاح هى مقومات عامه للجميع يستطيع الجميع تحققها ان استعان بالله
مثل التمكن او الالمام الكامل او بنسبه كبيره بما يدرسه وبما يعمل به
معرفة الاخطاء كثيرة التى يقع بها الاخرون فى هذا المجال وما هى الاخطاء النادره وكيف المعاجتها او تجنبها
اكتساب المهاره وكيفية تمريرها بشگل سلس وسهل
اكتساب الخبره وتطورها والابتكار واعطائها للغير للاستفاده منها
تبادل الخبرات فى كافة المجالات لانها تفتح افاق بعيده لدى الفرد
توافر اخلاقيات او الكاريزما للقائد او روح القائد عقلا وروحا وادبا واخلاقا
توافر روح الفريق والحث على العمل الجماعى والتوافق ما بين مقومات القائد وعمل الفريق
الحث على اخلاقيات ومرعاه ظروف المتدربين وغيرها من الامور مثل
وضع خطط واسترتيجيات مناسبه وتظهر كفائه ومميزات المتدربين وضع خطط بديله ان ظهر بعض الفشل فى نقاط او اهداف ما
التنوع الحسى بالمسؤليه اتجاه القائد اتجاه الافراد بعضهم البعض وبينهم والقائد
الجديه فى الامر والاتزام بجدول زمنى وتحقيق اهداف ملموسه لارض الواقع
عدم الاحباط للفشل ولكن استفاده من الاخطاء
1- يجب أن تكون لدى الشخص الخبرة العملية الكافية في ذلك المجال.
2- الخبرة العمليّة مهمّة جداً؛ لأنّه بذلك سيعرف تفاصيل التفاصيل، ويفهم كلّ ما يشعر به المتدربون.
3- يجب على المدرب أن يعلم الخلفية العلمية، أو الثقافية، أو الرياضية للشخص المتدرب حتى يعطي كل شخص حقه بعد أن يعرف قدراته.
4- يجب على المدرب أن يطوّر نفسه باستمرار، وذلك بتلقيه كافة الدورات التي ستخدمه في عمله.
سؤالك يا اخى الكريم متميز وكذلك الاضافة الملحقة حقيقة استفدت منها كثيرا وهى اضافة جيدة لى لمعرفة كيفية ان تكون مدربا ناجحا
شكرا لك