أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
هو مكان يقدم خدمات الاقامه والاعاشه والترفيهه للعميل بعرض تحقيق ربح
اسباب انتشار الفندق
زياده حجم التجاره واتجاه رجال الاعمال الي السفر
ارتفاع الاجور وزياده اوقات الفراغ
تطلع الناس الي السفر والسياحه
الرغبه في زياره المدن الجديده
ممارسه بعض الرياضات التي تتطلب السفر
فى أدارة الفنادق اولا بنكون أسرة واحدة من المدير العام الى عامل الامن اهم شيء ان يكون الوافد او السايح بدخلة من بوابة الفندق يعبرة انة فى منزلة راغم اى حدوث اى مواقف لة الابتسامة الخفيفة وحل اى مشكلة بكل ادب واحترام وان يكون الموظفين يد واحدة فى ادراة الفندق فى جميع الاقسام ويرجع على الفندق نفسة واجهة امام باقى الفنادق فى التسويق والمطاعم والمطبخ والامن كل موظفين يد واحدة من اجل الوافد على الفندق ليزدهر اسم الفندق الى اعلى امام باقى الفنادق والتميز
الفندق (جمع فنادق) أو النُزُل (جمع أنزال) هو مسكن يسكن فيه الشخص لوقت قصير مقابل أجر، مؤثث مفروش وقد يكون مزوداً بأجهزة منزلية ووسائل راحة وترفيه؛ مع توفير خدمات الطعام والنظافة والصيانة وغيرها.
وهو عصب نشاط السياحة في كل دولة؛ فوجود شبكة قوية من الفنادق ينشط السياحة بجانب المنتجعات والقرى السياحية والمطاعم.
تصنّف الفنادق من نجمة إلى 5 نجوم، حسب تقييم مواصفات ومستوى جودة المكان والخدمات والرفاهية والفخامة. وتوجد تصنيفات غير هذا.
المعنى اللغوي :
كلمة مُعَرَّبَة. توجد نظريتان لتعريبها:
الأولى أنها يونانية قديمة من بونتيكوس كارون pontikos karuon بمعنى خشب البُنْدُق حيث أن أوائل الفنادق كانت من الخشب؛ نقلت إلى العربية فُنْدُق بقلب أول حرف فاءً. ونفس الكلمة هي أصل البُنْدق بقلب أو حرف باءً.
النظرية الثانية أنها لاتينية قديمة فونديقوم (باللاتينية: fundicum) ثم تحورت إلى فونديكم في اللاتينية الوسطى ثم نقلت إلى العربية فُنْدُق في القرن الثاني عشر أثناء الحملات الصليبية ومنها إلى الفارسية والتركية، ولا يُستبعد أن تكون اللاتينية أصلها يوناني قديم.
أما النُزُل بضم النون والزين فهي عربية خالصة.
الفندق بلغة أهل الشام خان من هذه الخانات التي ينزلها الناس مما يكون في الطرق والمدائن.
وسميت الملاجئ " خان" بالفارسية ثم " فندق" بالعربية. ومازالت هذه التسمية إلى اليوم تعني كل محل يستقبل الناس للنوم بغض النظر على مدى أنواع الخدمات الإضافية التي تقدمها وشاعت تسميتها بـ" نزل " بالمغرب العربي.
تقسيم الفنادق من حيث الوقع وعناصر الجذب ( للمثال ولا للحصر):
- فنادق العبور : توجد خاصة حول المطارات
- فنادق المدينة أو التجارية
- الفنادق السياحية أو المنتجعات
- فنادق السواحل
- الفنادق العلاجية
- مصحات وفنادق المعالجة بالمياه المعدنية أو البحرية
- الفنادق الرياضية
- فنادق الطرق
- فنادق العائلات أو الإقامة الدائمة
- موتلات
- الفنادق المتحركة
- الفنادق العائمة
- شقق مفروشة مع فطور
- بيوت الشباب
-المستشفيات- المصحات - مأوي الراحة /العجز أوالمتقاعدين
كما ظهرت أخيرا فنادق بيئية وقريبا فضائية
تعريف الفندق
"عبارة عن نزل ,يعد طبقاً لأحكام القانون ليجد فيه النزيل المأوي والمأكل والخدمة ,مدة معينة ,لقاء اجر معلوم"
اسباب تزايد الفنادق في العالم
الفنادق تنتشر وتزداد مع:
- تزايد انتقال الافراد من زمان الي زمان ومن كان الي مكان بفضل تطور وازدياد وسائل المواصلات الحديثة والسريعة في نفس الوقت.
- تزايد وانتشار وسائل النقل والطرق السريعة،حيث تتواجد الفنادق علي طول هذه الطرق ليجد المسافرين فيها محطة راحة واستجمام خلال تنقله ومثال علي ذلك نشؤ الموتيلات علي الطرق السريعة.
- تعقد الحياة وكثرة مشاكلها وتعقيد العمل أدى الي الحاجة الضرورية لكل فرد ليتمتع بإجازة سنوية يخلد بها الي الراحة والاستجمام بعيداً عن مكان إقامته وعمله وبالطبع المكان الوحيدالذي يؤويه في رحلته هو الفندق.
- تقليل ساعات العمل وزيادة اجور العمل أدت الى توفير دخل اضافي ووقت اضافي للافراد بحيث يستطيعون أن يوفروا جزء من هذا الدخل في السفر والترحال وكذلك الاجازات السنوية المدفوعة الاجر.
- ازدياد الوعي الثقافي والاجتماعي لدي الناس وازدياد الرغبة في زيارة المدن والبلدان الاخري بعد حلول السلام بالعالم خاصة بع الحرب العالمية الثانية .
- ازدياد حركة التجارة والصناعة أدت اليانتقال البضائع والسلع من مكان الي أخر وسعي رجال الاعمال للحصول علي صفقات تجارية في زيارة مدن وبلدان اخري.
الفندق هو المكان الذي يقدم خدمات الايواء والاكل والشرب مقابل أجر معين