ماهي أهم المعوقات التي تحد من فعالية التخطيط و تحول دون نجاحه ؟

شكرا لدعوتك

• المعلومات الخاطئة التي تجمع من اجل الخطة
• حجب المعلومات عن المخطط
• عدم وجود خطة مرجعية سابقة
• انعدام التعاون من الاقسام الاخرى او الادارة

جوابي جواب الاستاذ عمر سعد وأضيف

عدم توافر القدرة والمهارة اللازمتين لتنفيذ المخطط

تكاليف التخطيط أقل من المخطط 

.صعوبة ضبط التقديرات 

تقاعس بعض الموظفين في التنفيذ

التغير المفاجئ للواقع المدروس سلفا

فقر عملية التتنبأ للمعلومات الدقيقة والصحيحة  عددا ونوعا

الظرف الزمني لا يسمح لتطبيق المخطط برمته

شكرا على الدعوه الكريمه

أهم المعوقات هى 

عده وضوح الهدف أو الأهداف

سوء التقدير للموارد المتاحه بالمنظمه 

عدم صحه الدراسات والتنؤات القائم على أساسها بناء الخطه

عدم الألتزام بالتوقيتات المحدده للتنفيذ

عدم المتابعه الدقيقه وعدم العلاج الفورى للأنحرافات أو عدم إتخاذ قرارات فوريه بشأنها مما يتسبب فى تإعاده تكرارها

بأختصار :

• نقص المعلومات اللازمة للتخطيط.
• مقاومة التغيير، حيث يكون الخوف من مجاهيل المستقبل.
• عدم الواقعية ، حيث يكون سوء التقدير والمبالغة في التخطيط فينتج عنهُ أما نقص في التخطيط أو التخطيط أكثر مما هو مطلوب
• عدم التنسيق بين الأقسام المختلفة أو المشروعات الإدارية المختلفة، فالتخطيط السليم يستلزم من الجميع الربط والتنسيق بين جميع الأقسام أو المشروعات المشاركة في العملية.
• وجود قيود تحد من عملية التخطيط مثل قله الموارد المالية ،أو ندره الكفاءات الإدارية ، أو عدم توافر القدرات االابتكارية المطلوبة وكذلك القيود القانونية.
• الوقت والتكلفة، فعملية التخطيط ليست بعملية بسيطة ... التخطيط عملية تستنزف الجهود وتستغرق الوقت  وتحتاج إلي موارد مالية كافية ، كما تتطلب خبرات فنية وأستشارية قادرة علي وضع تصورات مستقبلية  بدقة وكفاءة ، وكذلك تحتاج إلي جمع المعلومات والبيانات التي لا تتوفر في المنشأة وربما تكلفها كثيرأ للحصول عليها وتجميعها ... لذلك تفشل كثير من المؤسسات في تطبيق التخطيط وإعاقته وتقوم بصرف النظر عنه.

شكرا على الدعوة.

عندما يكون سوء فهم لموقف أو لا يوجد عمل ميداني أو نقص في خبرات وتجارب الأعضاء الذين يضعون الخطط.

ان تكون خطط قابلة للقياس والتطبيق ولا تكون خيالية بالاضافة الى وجود بعض المعلومات الخاطئة يحد من فعالية التخطيط 

شكرا للدعوة . المعويقات كثيرة ولكن يمكن أيجازها بمايلي :

1- عدم التبني الواقعي للمعطيات التي على اساسها بنيت الخطة  2- نقص في المعلومات والاحصائيات المطلوبة للتخطيط  3- ضعف الرؤية والقدرة على بناء توقعات صحيحة للمستقبل 4- التغيرات  الحادة في الواقع الاجتماعي والاقتصادي 5- عدم توفر الفهم المشترك للتخطيط والخطط الموضوعة للتنفيذ من قبل الادارات الاخرى والتعاون الكامل لتنفيذها  6- قصور في متلبعة تنفيذ الخطة الموضوعة وعدم توفر الخطط البديلة للتعديل في الوقت المناسب

أهم المعوقات التي تحد من فعالية التخطيط و تحول دون نجاحه هي 

• صعوبة وضع التقديرات التي تعتمد عليها الخطة أو عدم صحتها : كثيرا ما تبتعد التقديرات عما يقع بالفعل في المستقبل, و يزداد هدا الوضع صعوبة عندما يخفق القائمون على أمر الخطة في تحديد الإفتراضات و التوقعات
• القيود السيكولوجية في سلوك القائمين على التخطيط مديرين كانوا أو منفدين : كثيرا ما تسيطر على تصرفات القائمين على التخطيط أفكار أو عقائد مصدرها البيئة التي يعيشون فيها, أو العرف الجاري في المجتمع
• جمود الإجراءات و السياسات : متى وضعت سياسات العمل و إجراءاته و استمر تطبيقها مدة طويلة, فإنها تصير من العوامل المميزة للمنظمة و تصبح بمثابة القانون الدي يحكم تصرفات الأفراد فيها
• العجز المالي أو الفني : قد تحول الحاجة المالية أو الفنية دون تنفيد الخطة و تشكل عائقا أمام الوصول إلى الغرض المنشود الدي تبناه واضعوها