أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ما هى طرق التلوث الغذائى وكيفية علاجها؟
1عدم عرض الاعذية مكشوفة2خفظ الطعام نالتجميد3 /التبريد / 4البسترة/ التعبئةمع وجود مادو حافظة 6الاسلون القديم عم طريق التحفيف
تلوث الغذاء وطرق الوقاية منه
تلوث الغذاء
هو احتواء الطعام او الماء على ما يجعله غير صالح للاستهلاك الأدمى او الحيوانى ، سواء كانت كائنات دقيقة أو مواد كيماوية سامة أو غذاء ملوث بالمواد المشعة القاتلة، مما قد يترتب على تناول الغذاء إصابة المستهلك بالأمراض، التي تعد أشهرها أمراض التسمم الغذائى .
يعتبر الغذاء وسيلة سهلة لنقل الميكروبات الممرضة، لذلك يجب منع تلوث الطعام والماء بالميكروبات للمحافظة على الصحة العامة في اى تجمع بشرى ، وذلك بإتباع عدة طرق وقائية لحماية الغذاء من التلوث ، مثل عدم جعل الطعام مكشوفا للحشرات والأتربة ، وغسيل الخضروات والفواكة بشكل جيد، مع مراعاة غسل الأيدى قبل وبعد تناول أي وجبة .
أهم مسببات التلوث وأنواعه
أولاً : التلوث البكتيرى :
تجنب شراء الأطعمة من الباعة الجائلين : يعتبر هذا النوع من التلوث من أقدم أنواع التلوث التى عرفها الانسان وأكثرها انتشاراً. والطعام الملوث بالبكتيريا الضارة (الحمى الراجعة) والدوسنتاريا، وقد تقوم البكتيريا كذلك بإفراز سموم بالطعام ينتج عنها أعراضاً مرضية مثل الإسهال والقيء وآلام البطن. وهذه الأعراض قد تكون خطيرة تؤدى إلى الوفاة مثل التسمم البوتيولينى الذى تسببه المعلبات والأسماك المملحة الفاسدة.
إن تكاثر البكتيريا وزيادة معدل إنتاجها للسموم بالغذاء قد يكون قبل أو بعد تناول الغذاء، وعادة يكون تأثير الطعام الملوث أسرع وأشد إذا ما كان الطعام ملوثاً قبل إعداده للاستهلاك.
أهم مسببات التلوث البكتيري:
عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية ونظافة الأدوات المستخدمة وأماكن تحضير الأطعمة.
سوء تداول الغذاء وتخزينه في درجات حرارة غير مناسبة أو لفترات طويلة تسمح بنشاط البكتيريا المسببة للتلوث.
عدم الطهي الجيد للغذاء وتناول الأغذية من المصادر غير الموثوق بها وخاصة الباعة الجائلين.
ثانياً : التلوث بسموم الفطريات (العفن):
تنمو بعض أنواع الفطريات على الأغذية وتفرز سموماً شديدة الخطورة على صحة الإنسان حيث تسبب سرطان الكبد وخللاً بوظائف القلب والأنسجة المختلفة، وكذلك حدوث تغيرات وراثية وتشوه بالأجنة.
والأغذية الأكثر عرضة للتلوث بالفطريات (العفن) هي الحبوب مثل: القمح والذرة، والبقوليات مثل: الفول السوداني والعدس والفاصوليا واللوبيا والبسلة الجافة، وهكذا الخبز والدقيق إلى جانب الأنواع المختلفة من المكسرات مثل البندق واللوز، والفواكه المجففة مثل: التين والمشمش والزبيب والقراصيا والبلح
وأهم مسببات التلوث بالفطريات:
التخزين السيئ في أماكن مرتفعة الحرارة والرطوبة.
طول مدة التخزين وعدم استخدام العبوات المناسبة.
ثالثاً التلوث بالمبيدات:
تستخدم المبيدات لحماية الإنتاج الزراعى من مختلف الآفات بهدف زيادة الإنتاج، وتتواجد متبقيات المبيدات فى معظم أنواع الخضر والفاكهة ودهون اللحوم والطيور والأسماك والألبان والأحشاء الداخلية وبعض الغدد الغنية بالدهن مثل المخ والكلى والكبد.
وترجع خطورة المبيدات إلى أنها تؤثر على الجهاز العصبي بصفة خاصة، وتحدث خللاً في وظائف أعضاء الجسم المختلفة مثل الكبد والكلى والقلب وأعضاء التناسل، بل يصل التأثير إلى أهم مكونات الخلية حيث تحدث تأثيرات وراثية أو سرطانية أو تشوه خلقى فى المواليد، ويتعدى الأمر إلى خلل فى سلوك الأفراد وخاصة الأطفال. وخطورة هذه المبيدات ليست فقط فى إحداث التسمم الحاد الذى قد يؤدى إلى الوفاة، وإنما في حدوث سمية مزمنة من خلال التعرض أو تناول الأشخاص لجرعات ضئيلة ولفترات طويلة من حياتهم.
ويلاحظ أن الأطفال هم أكثر أفراد الأسرة تأثيراً بأخطار المبيدات، وهذا يستوجب بذل المزيد من الجهد لحمايتهم من هذه الأخطار.
رابعاُ : التلوث بالمعادن الثقيلة :
أصبح التسمم بالمعادن الثقيلة مثل الرصاص والزئبق والكادميوم والزنك والنحاس من أكبر المشكلات التى تواجه الإنسان فى الوقت الحاضر حيث يؤدى تعرض الإنسان وتناوله لهذه المعادن إلى حدوث بعض الأمراض مثل الفشل الكلوي، والذي أصبح في زيادة مخيفة فى الآونة الأخيرة.
ويؤدى هذا النوع من التسمم إلى :
خلل وظائف الكبد وزيادة حالات الإجهاض والأنيميا، وقد يؤدى كذلك إلى حالات من التخلف العقلى ترجع إلى التأثير الضار لهذه المعادن على الجهاز العصبى.
والأغذية الأكثر عرضة للتلوث بالمعادن الثقيلة هي:
أسماك المياه الملوثة بمياه الصرف الصحي ومخلفات المصانع.
الخضر والفاكهة المزروعة على جوانب الطرق حيث يعرضها ذلك للتلوث بعادم السيارات.
الأغذية غير المغلفة والمعروضة للبيع على جوانب الطرق ومع الباعة الجائلين.
الأغذية المعلبة – خاصة الحمضية منها – والتى يستخدم الرصاص فى لحام عبواتها.
حماية الغذاء من التلوث
يعتبر الغذاء وسيلة سهلة لنقل الميكروبات الممرضة، لذلك يجب منع تلوث الطعام والماء بالميكروبات للمحافظة على الصحة العامة في أي تجمع بشري، وذلك بإتباع عدة طرق وقائية لحماية الغذاء من التلوث بشكلٍ عام، من أهمها:
إجراءات الوقاية
بالنسبة للمزارعين، يجب منع استخدام المبيدات الخطرة على الصحة والبيئة، إضافة إلى الحد من استخدام الأسمدة الكيماوية والمبيدات الحشرية في الزراعة، واستبدالهابالأسمدة العضوية والمبيدات الحيوية كذلك استخدام المزارع لمياه رى نظيفة لسقاية المزروعات، وخاصةً التي تؤكل نيئة. كذلك ذبح الحيوانات في الأماكن المخصصة لها تحت إشراف صحى بيطرى .
أيضاً يجب توفير مياه شرب نظيفة، عن طريق تنظيف وتعقيم خزانات المياة بشكل دوري. كذلك منع بيع الأغذية المكشوفة بأي شكل من الأشكال. مع إجراء فحص طبي ومخبري دوري للعاملين في مجالات التصنيع الغذائي المختلفة كمصانع الأغذية والمطاعم أما بالنسبة للمستهلك، فيفضل عدم استخدام العلب البلاستيكية وأكياس النايلون لحفظ الطعام.
إجراءات للحد من التلوث الغذائي
إختيار الأطعمة والمشروبات الطازجة والابتعاد عن الأغذية المحفوظة بقدر الإمكان.
غسل الأيدى جيداً قبل تناول أي طعام.
تنظيف أوانى المطبخ قبل استعمالها تنظيفاً جيداً
إبعاد الحيوانات الاليفة عن أماكن الطعام.
منع الأشخاص المصابين بالأمراض المعدية من إعداد الطعام أو الاقتراب منه.
حفظ الخضروات والفواكه وبقايا الطعام بشكل جيد وغير مكشوف، واستخدام الثلاجة لذلك.
تعقيم الخضراوات والفواكه و غسلها بالماء والصابون قبل الاستعمال
غلى الحليب بشكل جيد وغلي بعض أنواع الجبن ، وحفظها بالثلاجة عند الانتهاء.
استخدام فلتر عند الشك بعدم نظافتها أو غليها، وتصفيتها ثم شربها.
رمى النفايات وفضلات الطعام المتبقية يومياً في المكان المخصص، بعد وضعها
في أكياس محكمة الإغلاق
حماية الغذاء من التلوث
يعتبر الغذاء وسيلة سهلة لنقل الميكروبات الممرضة، لذلك يجب منع تلوث الطعام والماء بالميكروبات للمحافظة على الصحة العامة في أي تجمع بشري، وذلك بإتباع عدة طرق وقائية لحماية الغذاء من التلوث بشكلٍ عام، من أهمها:
إجراءات الوقاية
بالنسبة للمزارعين، يجب منع استخدام المبيدات الخطرة على الصحة والبيئة، إضافة إلى الحد من استخدام الأسمدة الكيماوية والمبيدات الحشرية في الزراعة، واستبدالها بالأسمدة العضوية والمبيدات الحيوية كذلك استخدام المزارع لمياه رى نظيفة لسقاية المزروعات، وخاصةً التي تؤكل نيئة. كذلك ذبح الحيوانات في الأماكن المخصصة لها تحت إشراف صحى بيطرى .
أيضاً يجب توفير مياه شرب نظيفة، عن طريق تنظيف وتعقيم خزانات المياة بشكل دوري. كذلك منع بيع الأغذية المكشوفة بأي شكل من الأشكال. مع إجراء فحص طبي ومخبري دوري للعاملين في مجالات التصنيع الغذائي المختلفة كمصانع الأغذية والمطاعم أما بالنسبة للمستهلك، فيفضل عدم استخدام العلب البلاستيكية وأكياس النايلون لحفظ الطعام.
إجراءات للحد من التلوث الغذائي
إختيار الأطعمة والمشروبات الطازجة والابتعاد عن الأغذية المحفوظة بقدر الإمكان.
غسل الأيدى جيداً قبل تناول أي طعام.
تنظيف أوانى المطبخ قبل استعمالها تنظيفاً جيداً
إبعاد الحيوانات الاليفة عن أماكن الطعام.
منع الأشخاص المصابين بالأمراض المعدية من إعداد الطعام أو الاقتراب منه.
حفظ الخضروات والفواكه وبقايا الطعام بشكل جيد وغير مكشوف، واستخدام الثلاجة لذلك.
تعقيم الخضراوات والفواكه و غسلها بالماء والصابون قبل الاستعمال
غلى الحليب بشكل جيد وغلي بعض أنواع الجبن ، وحفظها بالثلاجة عند الانتهاء.
استخدام فلتر عند الشك بعدم نظافتها أو غليها، وتصفيتها ثم شربها.
رمى النفايات وفضلات الطعام المتبقية يومياً في المكان المخصص، بعد وضعها
في أكياس محكمة الإغلاق