أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نعم هناك علاقة بين التكلفة الحدية والتسعير. يتلخص منهجى فى الربط بين التكلفة الحدية والتسعير فيما يلى:
1- عند التفكير فى المشروع يكون لدينا ما يشبه 3 عدادات يسجل فيها وتقرأ متزامنه اى فى نفس التوقيت ، العداد الأول للتكلفة الكلية وفيه يتم تسجيل كل التكاليف أولا بأول وفى نفس التوقيت يسجل فى عداد آخر ما يطرأ على الانتاج التراكمى من تغير وعداد ثالث اسمه الايرادات ويتم التسجيل والقراءة فى نفس التوقيت بدأ من الصفر أى تسجيل تراكمى.
2- بعد فترة من التسجيل يتم عن طريق الإكسيل إيجاد معادلة التكلفة الكلية من سجل التكلفة والانتاج معا بحيث الانتاج يمثل المتغير المستقل (س) والتكلفة الكلية ممثلة على المحور الصادى كمتغير تابع ص، وذلك كمعادلة من الدرجة الثانية ، ومن ثم إيجاد معادلة التكلفة الحدية بإيجاد تفاضل التكلفة الكلية فى س على ص كمعادلة خطية
3- بالمثل يمكن إيجاد معادلة الإيراد الكلى من سجلات الإيرادات والانتاج بمساعدة الإكسيل كمعادلة من الدرجة الثانية حيث س الانتاج وص الايراد. وبنفس الطريقة يتم إيجاد تفاضل ص على س وتكون هذه معادلة الايراد الحدى من الدرجة الأولى.
4- يظل الانتاج والبيع مستمرا طالما الإيراد الحدى أكبر من أو يساوى التكلفة الحدية .
5- السعر دائما معطى ومفروض وطالما السعر أكبر من أو = التكلفة الحدية يستمر الانتاج حتى الوصول لنقطة التساوى. بعد نقطة التساوى تحدث خسائر ما لم يرتفع السعر فى السوق
6- هناك طريقة ثانية بطرح معادلة التكلفة الكلية من معادلة الايراد الكلى فينتج معادلة أخرى اسمها معادلة الربح الكلى
7- بايجاد تفاضل ص على س فى معادلة الربح الكلى تنتج معادلة الربح الحدى ، ويتوقف الانتاج عندما يصبح الربح الحدى مساويا للصفر أو يتحول بالسالب . هذه باختصار طريقة ربط التسعير بالتكلفة الحدية وفقا للنظرية الحدية والله أعلى وأعلم وشكرا. للعلم لدى دراسات رقمية على هذا الموضوع وخاصة فى مجال صناعة الدواء حيث تتعامل شركات الأدوية مع جمهور المرضى باستغفال شديد وهم لا يطبقون نظريات اقتصادية لتسعير الدواء للجمهور لجهلهم بعلم الاقتصاد ولذا يستمرون فى استنزاف المرضى بشكل لا رحمة فيه وهم الأحوج لكل قرش.
3- من سجل الخبير الاقتصادى محمد على فايد
اشكرك على الدعوة الكريمة واتفق مع الاساتذة
شكرا على الدعوه الكريمه
هناك علاقه وطيده بين التكلفه الحديه للمنتج ، وبين إتخاذ العديد من القرارات من جانب الأداره العليا للمنظمه وخاصه فيما يتعلق ب
قبول مواصفات وأسعار توريد المواد الخام
بتحديد سعر بيع المنتج
نسبه الربحيه
تشكيله المنتجات
الأستمرار فى إنتاج منتج معين أو إيقاف إنتاجه
شكرا اخى الكريم على الدعوه
الإجابة تكون في شكل سؤال آخر كالآتي: قل لي ما هيّ مشكلتك و سأحسب لك التكلفة المناسبة ؟.
كلمة مناسبة بمعنى التكلفة التي تلاءم و توافق :
1 - القرار الذي سيتّخذ.
2 - الحالة و الوضعيّة التي نوجد عليها وقت اتّخاذ القرار.
فمفهوم التكاليف المناسبة مرتبط باتخاذ القرارات أو بصفة أدق بإعداد القرارات , حيث كان قرار التسيير الأساسي في وقت مضى (وقت اقتصاد الإنتاج )هو تحديد أسعار البيع عند مستوى كافي لضمان ربح مرضي , لمثل هذا النوع من القرارات في اقتصاد الندرة التكلفة المناسبة تمثّل سعر التكلفة الكليّة حيث أنّ الصّيغة المطبّقة هيّ كالتالي : سعر التكلفة + ربح = سعر البيع.
لكن في اقتصاد السّوق الذي يتميّز بارتفاع العرض عن الطّلب و بالمنافسة المرتفعة, المؤسّسة لا تتحكّم في أسعار البيع و المشكل هوّ ليس معرفة إلى أي مستوى من الأسعار يجب الصعود إليها و لكن إلى أي سعر يمكننا النزول إليه , هذا يعني أنّ مفهوم التكلفة المناسبة هو مفهومّ عرضي حيث تصبح التكلفة التفاضليّة على المدى القصير و المدى الطّويل في غالب الأحيان التكلفة المناسبة للقرارات التكتيكيّة و القرارات الإستراتيجيّة , التكلفة الحديّة على المدى القصير للقرارات التكتيكيّة و التكلفة الحديّة على المدى الطّويل للقرارات الإستراتيجية.
فالتكلفة المناسبة هيّ تكلفة تفاضليّة بالنّظر إلى الوضعيّة الحاليّة ( الوضعيّة قبل اتّخاذ القرار), و الفرق يمكن أن يكون إيجابي أو سلبي. حيث أنّ التكلفة التفاضليّة تعتبر إضافة إذا تعلّق الأمر مثلا في اتّخاذ قرار بقبول طلابيّة أين يكون سعر البيع مفروض من طرف العميل؛ كما أنّها تعتبر اقتصادا إذا تعلّق الأمر مثلا باتّخاذ قرار بإزالة أو إلغاء منتج أو نشاط, منطق هذه القرارات هوّ كالآتي:
في الحالة الأولى فأخذ الطلابيّة يكون ذو فائدة إذا كان الإيراد التفاضلي أكبر من التكلفة التفاضليّة.
أمّا في الحالة الثانيّة فيتم اتّخاذ قرار ترك منتج ما أو نشاط ما إذا كان الاقتصاد في التكاليف أكبر من الخسارة في الدّخل.
في الحقيقة فإنّ أي قرار يؤدّي إلى تحسين النتيجة فهوّ جيّد و مفيد للأخذ.
التكاليف المناسبة ليست تكاليف محاسبيّة أو حقيقيّة بل هيّ عبارة عن تكاليف اقتصاديّة و تقديريّة , و هذه التكاليف الاقتصادية يجب أن تدخل ضمنها تكاليف الفرصة و التي يمكن تعريفها كتكلفة للفرص الضائعة .
بصفة عامّة يجب إظهار التكاليف المحجوبة , و هيّ التكاليف الغير مسجّلة من طرف النظام المحاسبي مثل تكلفة نقص النوعيّة أو تكلفة الإختلالات و الأعطاب الوظيفيّة.
و كمثال عن التكاليف المناسبة نقوم بدراسة التكلفة الحديّة , و التي تمثّل التكلفة التي يجب أخذها في الحسبان عندما يتعلّق الأمر بمعرفة إن كان في مصلحتنا إنتاج وحدة أو فئة إضافيّة أو قبول طلابيّة إضافيّة.
تعرّف التكلفة الحديّة من طرف الإقتصاديّين بتلك العلاقة بين نمو التكلفة التامّة والكاملة و بين نمو الكميّة المنتجة أو المباعة.
بالنّسبة لكميّة منفصلة ( الكميّة المنفصلة هيّ عبارة عن كميّة تتكوّن من عناصر متميّزة و غير قابلة للتحلّل) , فالتكلفة الحديّة يمكن تعريفها كتكلفة الوحدة المنتجة الأخيرة أو الوحدة المنتجة التاليّة.
في العادة, التكلفة الحديّة للوحدة أو الفئة هيّ نفسها الزيّادة في التكلفة المتغيّرة المتأتيّة من التغيّر في النشاط , لكن هذا لا يكون بالنّسبة لحالتين :
1- عند اقتراب القدرة الإنتاجيّة إلى أعلى مستوى لها يحدث إفراط ( ساعات إضافيّة , انخفاض المردود) و هذا يؤدّي إلى ارتفاع التكلفة الحديّة , ممّا يعني أنّ التكلفة المتغيّرة للوحدة الإضافيّة أكبر من التكلفة المتغيّرة للوحدة السّابقة و أكبر من التكلفة المتغيّرة المتوسّطة لمجموع الوحدات السّابقة.
2- عند المرور إلى فئة إضافيّة فمن الضروري زيادة الإمكانيّات ( مثل تجنيد رئيس عمّال جديد , شراء أو كراء آلة جديدة ...) , و هذا يستلزم الأخذ في الحسبان تغيّر تكاليف التجهيز عند حساب التكلفة الحديّة.
فالتكلفة الحديّة لا يمكنها أن تكون ثابتة إلاّ إذا كانت دالة التكاليف الكليّة دالّة خطيّة .
لكن الحالة الأكثر تكرارا هوّ نموذج s , حيث أنّ التكلفة الحديّة تكون في البداية منخفضة ثمّ تصبح ثابتة في
مجال النشاط أين تكون دالّة التكاليف الكليّة خطيّة , و أخيرا تبدأ في الإرتفاع لمّا تصل المؤسّسة إلى مستوى النشاط أين يبدأ المردود في الإنخفاض في حين تكلفة عوامل الإنتاج ترتفع ( السّاعات الإضافيّة , تموين في ظروف غير ملائمة , إفراط في الإستهلاكات...).
من الواضح أنّ معرفة منحنى التكلفة الحديّة ذو فائدة كبيرة بالنّسبة للمؤسّسة حيث أنّ:
• التكلفة الحديّة تمثّل السّعر الأدنى الذي من خلاله يمكننا قبول طلابيّة إضافيّة.
• إذا تعلّق الأمر بمؤسّسة تعمل عن طريق الطلابيّات , لكنّها تقوم بالتصنيع حسب الفئات , فمعرفة منحنى التكلفة الحديّة بالإضافة إلى معرفة منحنى الدّخل الحدّي يمكّن من تحديد النتيجة الحديّة , و التي تكون إمّا ربح أو خسارة و هذا تبعا لموقع الوحدة أو الفئة المعنيّة فوق أو تحت حجم النشاط الموافق لنقطة تقاطع منحنى التكلفة الحديّة مع منحنى الدّخل الحدّي.
النشاط المثالي يتحقّق عند تساوي التكلفة الحديّة مع الدّخل الحدّي و هذا ما يوضّحه البيان الآتي و الذي تمّ رسمه على أساس افتراض ثبات الدّخل الحدّي.
ولهذا تكون العلاقه وطيده بينها وبين صاحب القرار
ولكنى افضل الطرق الحديثة من طرق التكاليف وهى اسلوب التكلفة المستهدفة
يتميز أسلوب التكاليف المستهدفة بعدة خصائص :
- أن المشروعات المتعددة المنتجات وذات الطاقة الإنتاجية الصغيرة ، أكثر استفادة بأسلوب التكلفة المستهدفة من الشركات متعددة المنتجات ذات الطاقة الإنتاجية الكبيرة .
- إن من أهم خصائص التكلفة المستهدفة على الإطلاق أنها تهدف إلى تخفيض التكاليف .
- أنها ليست أسلوب إداري لمراقبة التكاليف بالمعنى التقليدي .
- إن تنفيذ أسلوب التكاليف المستهدفة يحتاج إلى تضافر جهود جميع الإدارات داخل المنشأة .
- يطبق أسلوب التكاليف المستهدفة في مرحلة التطوير والتصميم وهى بالطبع تختلف عن نظم مراقبة التكاليف المعيارية التي يتم تطبيقها في مراحل الإنتاج .
مزايا استخدام أسلوب التكلفة المستهدفة :
- توفر الكثير من المزايا التي تمكن العملاء من الدفع لشراء منتجات الشركة .
- تعمل على تخفيض خفض دورة تطوير المنتج.
- تؤدي إلى تخفيض تكلفَة المنتجات بشكل ملحوظ .
- تعمل على ترابط الأقسام الداخلية للمنظمة والعمل كفريق واحد يأخذ على عاتقه مسئولية تسويق وتخطيط وتَطوير وتصنيع وبيع وتَوزيع وتركيب المنتج .
- مشاركة العملاء والموردين في تصميم المنتَجِ الصحيح ومعرفة ما يتوقعه العملاء والمستهلكون من المنتج الخاص بالشركة أو من المنتجات المنافسة والبديلة .
- يؤدي أسلوب التكلفة المستهدفة إلى تحسين جودة المنتج عن طريق وضع التكلفة المستهدفة كهدف واضح إلى جانب الأخذ في الاعتبار جودة المنتج .
وااسف على الاطاله وشكرا
إذا كان المقصود العلاقة بين التكلفة الحدية واتخاذ القرارات ، فبالتأكيد هناك علاقة بينها بين اتخاذ القرارات ، فمن خلال تعريف التكلفة الحدية كما عرفها الزملاء ، هي التكلفة الإضافية لإنتاجة وحدة إضافية ، وبالتالي على مقدار تأثير هذه التكلفة الإضافية على متوسط تكلفة المنتجات وأسعار البيع وهامش الربح ، يكون إتخاذ قرار زيادة الإنتاج أم لا ، مما يعني أن هناك علاقة بين التكلفة الحدية واتخاذ القرارات .
التكلفة الحدية هي التكلفة الا ضافية لوحدة منتجة في نشاط معين
يجب على صاحب القرار زيادة الانتاج حتى يصبح التكلفة الحدية تساوي الايراد الحدي
كلما ارتفعت التكلفه الحديه ارتفع تكلفة المنتجات مما تجعل الاداره العليا ان تقرر زيادة اسعار المنتجات فالتكلفه الحديه واتخاذ القرارات وجهان لعمله واحده