أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نعم اثر العصر الحديث على الصحف الورقية واتجه اغلب الأشخاص للصحف الموجودة على الانترنت
برأيي اذا أثر سلبا فهي خسارة للعصر الحالي وليس للصحف .
بشكل قاطع ، اجابة السؤال نعم تأثرت وبشكل كبير ايضاُ ، فنجد ان كبرى الصحف الامريكية قد اغلقت مطابعها واصبحت تصدر الكترونياً فقط واذكر منها
في مصر اوقفت صحيفة البديل عددها الورقى واكتفت بموقعها الالكترونى، فيما اوقفت جريدة التحرير عددها الورقى واكتفت بموقعها الالكترونى، وجريدة المصريون اوقفت عددها اليومى واصبحت أسبوعية بموقع الكترونى.وهناك صحف عالمية اوقفت طباعة عددها الورقى وتحولت لموقع الكترونى فقط مثل صحيفة النيوزويك، بينما أعلنت صحيفة الاندبندنت البريطانية ايقاف عددها الورقى في 26 مارس الجارى والاكتفاء بموقعها الالكترونى، فيما اوقفت صحيفة الواشنتن بوست إصدار عددها الاسبوعى، وأيضا صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" بعد غرقها في الديون.
الفقرة الاخيرة مقتبسة من صحيفة الاهرام
نعم وذلك ان المثقفين يميلون الى التكنولوجية الحديثة ووسائطها بشكل كبير
الصحف لها نكهتها فالعصر الحديث يستطيع الاغفال عنها فقط ولا يستطيع ان ينسينا فيها
بالطبع انتشار التكنولوجي بشكل كبير اثر كثيرا علي الصحف الورقيه وده ممكن يكون عيب وميزة في اان واحد لان التكنولوجي سهلت كثيرا علي الانسان الاطلاع والقراءه بسهوله وفي اي مكان وبسرعه ومن اهم العيوب انها قللت بالفعل نسبه مبيعات الصحف والكتب
اثرت الكتب والمطبوعات الالكترونية على المطبوعات الورقية بشكل بسيط مفندا بذلك التوقعات التي كانت تفترض ان يتم التخلي بشكل كامل عن الكتب المطبوعة
بالتأكيد .. تراجعت الصحف الورقية في العالم أجمع مع ظهور الانترنت والصحف والمواقع الالكترونية
ووصل الأمر ببعض الصحف العالمية إلى التحول من ورقية إلى الكترونية أو الإغلاق تماما
لا لم تؤثر على الصحف الورقيه بسبب وجود شريحه كبيره لم تتغير ولم تتتاثر
