أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الخبرة تكون مطلوبة احيانا فى بعض الاعمال انما اذا تواجد شخص جديد والمكان ليس فى حاجه الى الخبرة يكون المتحمس الى العمل افضل لانة فى هذه الحاله سيحول اخراج كل طاقته فى العمل والعمل على اخراج صورة جيدة له فى مجال تخصصه فسيكون النجاح لصاحب العمل و المتقدم للعمل سيكون اكتسب خبرة فى العمل
يعتمد ذلك حسب متطلبات الإدارة العليا
بعض الشركات تنظر الى موضوع التوظيف من الناحية المادية فيكون هناك مبلغ مالي مقطوع سنوي ضمن ميزانية هذا المنصب الوظيفي فيتم توظيف من هوا اقل خبره ومن هوا متحمس لأنه يخدم هذا الجانب ويلبي بالدرجه الأولى ميزانية الشركة وموضوع الخبره يأتي مع الوقت وفي العاده لايعطى كافة الصلاحيات مثل هذا النوع من الموظفين الا بالرجوع الى الإدارة في القرارات النهائية
وبعض الشركات تبحث عن خبير ومتمرس لأن طبيعة المشروع تتطلب شخص خبير ولا مجال غير ذلك ولا ينظر الى الجانب المادي في تلك الحالات
على حد علمي فالجديد رغم حماسه الا انه سيكون مندفع وغالبا سيتخد قرارات متسرعة قد تكون في محلها و قد لا تكون ,اما صاحب الخبرة فقد يكون بطيئا في اخد القرار و حكيما لانه سيدرس جميع الجوانب وتاثيراتها السلبية و الايجابية على مسار العمل و هدا ما يسمى بالحنكة, لكن في رايي الخاص و المتواضع فان الادارة تعتمد على حنكة و فطانة المدير مع افضلية لصاحب الخبرة
الأنسب للترشح إلى وظيفة إدارية هوصاحب عدد من السنين كونه له خبرة مهنية ، لأن سوق العمل تحتاج الخبرة أكثر من خرجين جدد متحمسين للعمل .
الشخص الجديد المتحمس للعمل حيث يفضل الشباب في كافة المجلات
الأنسب للوظيفة الإدارية:
في رأيي هو صاحب عدد أكبر من سنين الخبرة في المجال ذاته لأسباب كثيرة جدا نذكر منها على سبيل المثال:
1- الدراية العملية بطبيعة العمل المطلوب
2-الدراية العملية بمتطلبات رؤساء العمل
3-الدراية الحقيقية لمعوقات العمل و طرق معالجتها و تلافيها
أما بالنسبة للمتحمس و تنقصه سنين الخبرة ، لا شك أن هذا النوع سيكون أكثر نشاطا و لكن هذا لا يعني بأي حال من الأحوال أكثر إنتاجية