أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكرا لدعوتك
للأسف هذا خطأ مقصود وشائع. حيث يخاف الموظف المذكور. من انه لو نقل المعرفة للموظف الجديد فأنه سياخذ مكانه او سيؤثر على ترقيته. ويتم مكافأة الجديد بدلا عنه، وهذا الخطأ لايعود على الموظف فقط وانما على الادارة التي لاتبث روح وثقافة الفريق الواحد وان نجاح الفرد من نجاح المجموع
لقد سئل الحسن البصري, لماذا هو زاهد في الدنيا, فأجاب : "لما علمت أن رزقي لن يأخده غيري إطمأن قلبي
من أهم الاسباب ما يلي
شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... قد يكون سبب هذا يعود إلي ماضيٍ بعيد قبل إنتهاج / أو إفتتاح الجامعات والكليات المتخصصة حيث كان قوام القوي العاملة بالمؤسسات والشركات هم خريجي المدارس بمختلف مستوياتها (ثانوية عليا أو عامة أو إبتدائية) وعندما تم إفتتاح وإنشاء المؤسسات التعليمية العليا والجامعة المتخصصة تم رفد مؤسسات الدول المختلفة بهؤلاء المتخرجين وبغريزة بشرية وكما أسلف الجميع يخاف الموظف القديم (خصوصاً إذا كان غير مؤهل جامعياً) علي منصبه والذي ناله بجهد وكد طوال سنوات خلت ومع مرور الأيام أصبح هذا السلوك هو ثقافة لجميع المؤسسات بمختلف أنواعها إذ أن الخوف علي المنصب والجهد والمكانة هما المحرك - هذا لا ينفي وجود مسببات ذات نزعة شخصية بحتة - أضف إلي ذلك أن خبرة الموظف القديم (في نظره) هي ثروته الحقيقة والتي إكتسبها طوال سنوات وعدد كبير من الأخطاء التي تعلم منها فكيف له أن يمنحها بكل بساطة وأيضاً لا ننسي الجانب المهني من حيث الوضع فالأستاذ بمهنيته يجد في إعطاء وتمليك المعلومات واجب عليه بخلاف المهنيين الآخرين.
شكرا على الدعوه الكريمه
السبب الأساسى فى ذلك من وجه نظرى هو طريقه وأسلوب تقديم الأداره للموظف الجديده لزملائه القدامى بالعمل ، فلو تم تقديم الموظف الجديد من جانب الأداره على أنه سينضم إلى المجموعه القديمه الموجوده لمساعدتهم فى إنجاز العمل ، بعد أن تلاجظ للأداره من ضروره العمل فتح المجال لبعضهم لتبؤ مناصب أعلى أو أرفع بالهيكل التنظمى للمنظمه نتيجه لتميزهم فى أداء ما يوكل إليهم من أعمال ، لأقبل الموظفيين القدامى عبكل تأكيد على نقل خبراتهم المتميزه بكل أريحيه للزميل الجديد دون آى مشاكل ، بل بصدر رحب
اتفق مع اجابات الزملاء السابقه
وخاصه الاستاذ / عمر ابراهيم
مع تحياتى
جوابي جواب الزملاء وبالاخص الاستاذ عمر سعد
لقد صعد الموظف القديم درجات الوظيفة درجة درجة و تعب في تنقلاتة الى الدرجات الأعلى و لا يريد ن يعطيها على "البارد المستريح"
نظرا لضعف ثقته في نفسه ، فالناجح انسان واثق في امكانياته وفي علمه وفي خبرته .