أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكرا لدعوتك
التهديدات ممكن ان تزول اوتتحول الى فرص، ولكن نقاط الضعف ان لم تعالج فهي كالمرض الداخلي الذي ينخر جسد المنظمة لذلك هي اخطر
التهديدات الخارجية اذا كانت خارج متناول المنشأة و التحكم بها صعب
شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... أعتقد - بل أجزم - أن نقاط الضعف هي الأخطر علي المنظمة .. فهي مثل السوس أو النمل الأبيض والتي تأكل في عظم المنظمة وتتعدد تأثيراتها علي القيام بأنشطتها وأداء واجباتها (مثل ضعف السيولة , عدم الإستقرار الإداري , الإحباط ويأس الموظفين , ضعف التخطيط أو إنعدامه , عدم وضوح الرؤية ودقة الأهداف , تضارب المصالح للعاملين بالمنظمة .... إلخ) ولو لا حظنا فإن تأثيرات هذه تتعدد وتتفاوت ولكن بالنظر إلي المهددات فيمكن تحييدها أو تجاوزها فهي في الغالب إما متعلقة بالمنافسين أو التشريعات والقوانين الخاصة بالعمل علي مختلف قطاعاته.
شكرا للدعوه
اتفق مع اجابه الاستاذ/ عمر ابراهيم
مع تحياتى
نقاط الضعف أخطرلأن التهديد لا يمكن أن يكون جديا وفعالا ما لم يجد ثغرة للولوج وهي نقطة الضعقف
شكرا على الدعوه الكريمه
أعزز ما جاء برد السيد الزميل /عمر سعد ، وإن جاز لى أن أضيف شئ على ما ورد بإجابته القيمه ، هو أن "نقاط الضعف" تحتاج فى أغلب الأحيان إلى بعض الأستثمارات الإضافيه ، بالإضافه إلى تعديل بالخطه الأستراتيجيه الأساسيه للمنظمه ، ومن ثم تحتاج مواجهتها إلى وقت وتكاليف مما يصعب من عمليه المواجهه
في حالة وجود نقاط الضعف فالمؤسسة تواجه عجز في القدرات الإستراتيجة و تكون في حالة حرجة لمعالجة هذا العجز
في حالة وجود التهديدات, تحتاج المؤسسة لحماية نفسها من التهديدات الخارجية بإستعمال قدراتها الذاتية لخلق حواجز للدخول
المنظمة تواجه تهديدات خارجية عندما يكون لديها نقاط ضعف. التهديدات تكون أخطر في حالة وجود نقاط الضعف وبالتالي تعتبر نقاط الضعف أخطر على المنظمة من التهديدات
يجب على المنظمة تجنب التهديدات الممكنة و معالجة نقاط الضعف للتمكن من إنتهاز الفرص إذا كانت موجودة
كلاهما يمكن تفادية لكن توجد حالة واحظة تشكل الخطر على المنظمة وهو عدم وجود الشغف للتحسن
شكرا للدعوة -
من الناحية العملية العلمية لا تقاس الامور بهكذا شكل - قد يستهان بمشكلة ( افة) بسيطة ومن ثم تتحول الى داء كبير لا يمكن التغلب عليه والعكس تماما !!!