هل تؤيد إعطاء الدورات للموظف مع التدريب العملي أم تكتفى بالدورات النظرية فقط؟

سؤال جميل وهام لجميع إدارات التدريب والتطوير..

أرى أن التطبيق بعد التدريب أمر هام وهو ما يرسخ المعلومات التي حصل على عليها المتدرب ويطورها أما العلوم النظرية دون تطبيق عملي أرى أنها تنتهى ويمكن أن تنسى مع الوقت.

اكيد اويد الدورات التدريبه  فى ذات الخصصص  دون  وضع دورات  لاتفيد  بل تشتت الموظف

بلا شك ان الهدف من العملية التدريبية هو امتلاك المتدرب قدرات مدمجة ويعتبر الجانب النظري جزء منها يرتبط بالمفاهيم إضافة إلى أجزاء أخرى اعتمدنا على أساليب بناء نماذج الكفايات الخاصة بكل مجال عمل وتحديد المسار الوظيفي وربطه بمسار تطويري ..في سياق ما سبق نؤكد على أهمية التدريب على اساس الكفايات وبناء إطار عمل تدريبي من طفايات متخصصة يضمن تحقيق العملية التدريبية وأهدافها في امتلاك المتدرب لقدرات مدمجة من المهارات والمعارف "المفاهيم "والسلوك التنظيمي وصفات شخصية ومن ثم تحقيق أهداف منظمة الأعمال ..او جهة عمله..

نعم التدريب العملي اهم من الدورات النظرية

لابد ومن المهم ان يكون فيه تدريب عملي، لأن بالتدريب العملي يساعد المدرب بشكل أفضل و يكون عنده خبره افضل و يتعلم بسهوله و بسرعه اكثر من النظري.

مع أعطاء دورات عملى و نظري

نعم او يد وضع الدورات الوظيفية ولكن اطلب ا ان تطبق في مجال العمل دون ان تكون شهادات تكدس في الإدراج وأن تكون الدورات المنفذة على حسب طلب العمل