أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ان اسباب خوف الطفل من المدرسة هو التنشئة الاجتماعية من حيث تقبل ورفض المدرسة ومن الحلول المقترحة هي الحوار مع الطفل ودللك لمعرفة الاسباب التي ادت ألى المشكلة مع الصبر ودلك باعطاء الطفل الوقت الكافي من اجل التأقلم مع جو المدرسة
السلام عليكم
قبل الذهاب الى المدرسه يجب ان يدخل الطفل الحضانه فى الحضانه سيتعود على دخوله المدرسه وبعده عن امه وسيتعود الكتاب وحمل شنطه المدرسه سيتعود وجود مس يتعلم منها ويسمع لها ودسك يجلس عليه ووقت يدخل فيه المدرسه وسيأتى وقت الانصراف سيقتنع انه سياتى وقت وسيذهب الى البيت وايضا تشيجع من البيت با حضار شنطه يحبها ويخترها وملابس جديده ومصروف والمدرسه عليها دور المس وطريقه تعاملها مع التلاميذ وتحبيبهم فى الكلس والمدرسه
اعطائه الاحساس بالامان وصداقته واهداء حلوة له او احد الالعاب كبداية ثم اعطائه الثقة بنفسه من خلال اظاهر مواطن القوة والايجابيات بداخله واتاحة الف رصة له بالتحدث بشكل تلقائى دون توجيه الاسئلة بشكل مباشر ومتتالى له فقد يزعجه اسلوب الاسئلة ومنحه المكافئات دائما تشجيعا له على كل عمل ايجابى يقوم به فى كل جلسة .
تشجيعه بشراء الاحتياجات كحقيبه مدرسيه وغيرها على حسب رغبته احضار الهدايا للاصدقاء التفاعل مع الانشطه المدرسيه والمشاركه بها الذهاب والسؤال عنهم في المدرسه حضور أولياء الأمور مهم لهم في الاجتماعات المدرسيه
من الممكن تشجيعه باعطاءه هديه على انجازته المدرسيه وتوعيته لاهميتها لمستقبله اما عن طريق صور او امثله ونماذج لعلماء لكاتب لطبيب وجميع المهن توعيته باهميتها
أظن ان الإجابة على هذا السؤال تستلزم أولا البحث في أسبابه فالأصل في الطفل حبه للتعلم و الإكتشاف لكن حين يخاف من المدرسة فهذا دليل على أنها اضحت مصدر ألم وحزن بالنسبة له لذلك فمعرفة أسباب خوفه ستساعدنا في معرفة طرق تحبيبه للمدرسة و إن رغبت في معرفة طرق التحبيب يمكنك التواصل معي لكوني أعمل في هذا المجال ولي تجارب إبداعية ناجحة
يتم ذلك عن طريق المحادثة و التشجيع و كذا المكافأت
ما هــو الخــوف من المدرســـة ؟هو حالة تصيب غالبا الاطفال في الصف الأول الاساسي خصوصاً إذ الم يسبق له الالتحاق بالتعليم التمهيدي والروضةوغالباً ما تكون هذه المشكلة في المرحلة العمرية ما بين (5 – 7 ) وقد تستمر إلى سن العاشرة .أعراض المشكلة: - في البيـــــــــت - أثناء الذهاب إلى المدرسة . - عند دخول المدرسة أو الغرفة الصفية .أعراض هذه الحالة تتلخص بما يلي :1. التردد والقلق والخوف مصحوبا بالبكاء.2. المقاومة الشديدة للذهاب إلى المدرسة او الدخول اليها .3. شحوب اللون وتصبب العرق وبرودة الأطراف .4. الشعور بالصداع اوظهور آلام في النظر .5. التقيؤ والإسهال والتبول والغثيان .
نشوء هذه الحالة إلى الأسباب الآتية : (1) التدليل والعناية المفرطة: يجعله يفقد الثقة في نفسه ولايستطيع أن يتكيف مع بيئة أخرى غير مجتمع أسرته وذلك بسبب المعاملة الوالدية الخاطئة في تنشئته . (2) المولود الجديد: قد يصادف التحاق الطفل بالمدرسة قدوم مولود جديد مما يولد لديه الغيرة التي تجعله يتشبث بالبيت ويكره الذهاب للمدرسة التي تحرمه من منافسة أخيه من حنان أمه وعنايتها . (3) رد الفعل تجاه موقف سابق: وقد يعود السبب إلى رد فعل عكسي تجاه موقف سابق مثل غياب أحد والديه فجأة بسبب سفر أو مرض مما يجعله يعتقد أن ذهابه للمدرسة سوف يفقده أحد والديه . (4) المواقف الطارئة داخل المدرسة: (5) الخلافات الزوجية:. (6) التحاقه بالمدرسة قبل سن السادسة: (7) عدم توافر الكوادر المؤهلة للتعامل مع هذه الفئة:. (8) عدم التمهيد والتوطئة قبل دخول التلميذ المدرسة:
طرق العلاج :
1. تدريب الطفل في سني حياته الأولى -خصوصا الفترة التي تسبق المدرسة- على التعامل مع الآخرين سواء من الأقارب أو الأصدقاء أو الجيران بما يتيح له قدرا مناسبا من التكيف مع الآخرين من غير أفراد أسرته
2. الحديث مع الطفل كثيرا عن المدرسة وأهميتها وأهمية العلم والمعرفة، وتحفيزه -على قدر فهمه- على التعلم والتميز
3. تلقينه في بعض الأوقات بأنك قد كبرت ويجب أن تكون جرأتك أكثر.. وأن الإنسان يجب أن يكون شجاعا وأن لا يخاف المشاكل.
4. عدم تهديد الطفل بأنك لو لم تذهب إلى المدرسة ستضرب فهذا يزيد من آلامه ومن خوفه.
5. لا بد أن تصطحب الأم ابنتها بالأيام الأولى من الذهاب للمدرسة يوما بعد يوم وتزيد من ارتباطها بالمدرسة وتقلل الأم أيام الذهاب معها حتى تحب الذهاب لوحدها وتستطيع أن تبقى كل الوقت بالمدرسة وهذا بالنسبة لطالبة المرحلة الابتدائية والتمهيدي لأنهن الفئة المعنية وأيضا بالنسبة للأب
6. تعاون الأب والأم وتكامل أدوارهما في هذا المجال مهم جدا
7. -علينا أن نكافئ الطفل لكل ما يفعله من سلوك بالمدرسة حتى يتقرب إليها بالتدريج
8. وبالنسبة للمدرسة يجب قبول الطفل واحترامه وتقوية حضوره وإظهار اللين والتآلف والأنس معه والتساهل معه خصوصـا فـي السنة الأولى والتغافل عن خطاياه وعدم التشدد في أعماله.
يحتاج الطفل لتنمية مهاراته الإبداعية والنقدية، وخاصة ونحن بصدد تحضيره لعالم يعترف بالمهارات العالية والكفاءات المرتفعة وننطلق في ذلك من:1. تنمية الكفاءات الشخصية2. التربية على السلام3. تطوير مهاراته الاجتماعية
اولا اسباب خوف الطفل من المدرسه 1 خوف الطفل من الابتعاد عن والديه 2 خوف الطفل من ان يحدث له او لواليه مكروها عند الذهاب الي المدرسه 3خؤف الوالدين الشديد جدا علي الطفل ؤعدم الابتعاد عنه اما طرق العلاج فهي انفصال الطفل تدريجيا منذ الصغر من خلال الذهاب للحضانه 2 تشجيع الطفل ماديا ومعنويا للذهاب للمدرسه3 تفهم الطفل بان المدرسه هي منزله الثاني
الرهبة من المدرسة
الحل
أيجاد برامج ترفيهية او ما يسمى بالأسبوع التمهيدي والاكثار فيه من المغريات والألعاب التحفيزية