أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الصفات القيادية صفات سامية وكامنة تولد مع الشخص القيادي او ذو الشخصية القيادية , متى يضطر القائد ان يضع صفاته القيادية جانبا ويتصرف كشخص ذو منصب فقط ماهي الظروف التي تقوده لذلك
القائد لا يتخلى عن صفاته لان صفات القيادة تولد مع القائد بالفطرة ولكن يمكن
قيام القائد او الرئيس بتفويض جزء من سلطاته إلى شخص آخر في المستوى الأدنى منه في الهرم الإداري، ويصبح هذا الشخص مسؤولاً أمام من فوض إليه السلطات عن نتائج العمال التي يقوم بها
فالسلطة هي عبارة عن الحق الرسمي الذي يمنح للرئيس لاستخدامه في إعطاء الوامر، وتوجيه المرؤوسين لإنجاز الأعمال، وكذلك اتخاذ القرارات ذات العلاقة بالعمل الذي يقوم به
يوجد في العملية الإدارية أسلوبان من أساليب الإدارة يحددان درجة تفويض السلطة الممنوحة للمرؤوس في الهيكل التنظيم، فهناك المركزية الإدارية، ويُقصد بها تجميع صلاحيات اتخاذ القرارات في يد شخص واحد في التنظيم بحيث يصبح هو المتصرف في جميع الأمور
وهناك اللامركزية وهي انتشار صلاحية اتخاذ القرارات في اكثر من جهة أو إدارة أو شخص .
شكرا على الدعوه الكريمه
يجب أن يتخلى القائد عن دوره القيادى بصفه أساسيه "عندما يفتقد للقبول من جانب أعضاء فريق العمل" ، فإذا كان يقوم بهذا الدور القيادى بجانب دوره "كمدير" ، ففى هذه اللحظه عليه التفرغ لدوره كمدير فقط ، ويترك الدور القيادى لمن يتمتع بالقبول الجماعى من جانب أعضاء فريق العمل ، وذلك حتى يمكن لفريق العمل من تحقيق النجاح فى إنجاز ما يكلف به من أعمال بالكفاءه والفاعليه المطلوبه
لا اعتقد ان هناك تعارض فالقائد يستتطيع الموازنة دوما بين الاحتياجات الانسانية للموظفين واهداف المؤسسة
فالقيادة تستوعب الادارة و تتفوق عليها بتوليد الدافع الداخلي من الموظين
فلا نحتاج الى اسطورة الدكتاتور العادل
شكرا للدعوه
القائد قائد لا يتخلى عن صفات القياده حيث القيادة ليس لادارة الشركة فقط بل فى جميع مجالات الشركة.
ولكن يمكن تفويض القيادة فى جزئية معين اذا كان هناك قائد اخر كفء متخصص فى هذة الجزئية .
ويجب ان يكون كل رئيس فريق عمل او مدير ادارة لدية صفات القيادة.
مع تحياتى
أؤيد فكرة السيد shraf E. MahmoudA في كون القائد من يتحلى بصفة القبول من الجماعة
عندما يحدد السياسة العامة و يحدد مهام كل شخص ودورة فى المؤسسة يستطيع التفرغ لمنصبة
لمعرفة الجواب انصحك بقراءة هذا المقال