أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
تحية واحترام وبعد ...
الدافع النفسي المؤثر على العميل هو شعوره بالغبن وإحساسه أنه وقع ضحية غش وأن المنتج أو الخدمة التي تم دفع ثمنها لم تكن كما يرغب أو يطمح
وتقبل احترامي وتقديري
شكرا على الدعوة
الدوافع النفسية التي الزبائن من الشراء بإختصار هو المنتوج الذي لا يرتاح له الزبون .
أهم العوامل النفسية المؤثرة على سلوك المستهلك هي الدوافع والتي تعني الأسباب الحقيقية التي تجعل المستهلك يرغب بالحصول على خدمة أو سلعة معينة وذلك لسد حاجة لديه وتتوزع الحاجات البشرية حسب هرم ماسلو الشهير إلى: الحاجات الفيسيلوجية وهي الحاجات التي لا يمكن للإنسان العيش من دونها مثل المأكل والمشرب وهي ضرورية لكل البشر ولو انعدمت فلن يتمكن الإنسان من الاستمرار في الحياة، وتأتي بعدها الحاجة إلى الأمن حيث أن نعمة الأمن تعد من أعظم النعم بالنسبة للبشر جميعا، وفي المرتبة الثالثة تأتي الحاجات الاجتماعية فالإنسان بطبيعته كائن اجتماعي ومن المهم بالنسبة إليه أن يعيش بين أناس أخرين في مجتمعه ولا يكون وحيدا بينهم، والأخيرتان هما التقدير وتحقيق الذات فالإنسان يحب أن يقدره الأخرون على أفعاله الحسنة دون شك أما تحقيق الذات فهي أعلى المراتب التي يرغب الإنسان أن يصل إليها، ويمكن التعرف على أنواع الدوافع المختلفة في المراجع المتخصصة فالدوافع تنقسم إلى عدة أقسام أيضا.
الدوافع النفسية لدى العميل التى تمنعه من الشراء .. هى عكس العناصر التى يجب ان توفرها عملية بناء التسويق اللاستراتيجى للعميل و هم :
1- الجوده
2- القدرة الشرائية لدى العميل
3- الثقة فى المنتج و فى الشركة و فى البائع- بالترتيب
4- خدمه مابعد البيع
غياب الثقه
الشعور بغياب المصداقيه
الغموض وقلة المعلومات عن المنتج
سوء طريقة العرض _قلة جودة المنتج
سوء الخدمة المقدمة من الموظفين
ما اكثر الدوافع النفسيه للفرد في الشراء او لا
ويكون مسئول عن معظم هذه الدوافع النفسيه المتجر اوالمؤسسه
كيفية عرض السلعه وايصال كامل مميزاتها للزبون
العرض البصري للسلعه وذلك لا يقل اهميه عن باقي الاسباب _كيف يري الزبون سلعتك_
والكثير من الاسباب
كما ان هناك اسباب لا تتعلق بالسلعه او الموسسه التي تعرضها ولكن اسباب نفسيه تتعلق بالزبون نفسه تؤثر عليه في الشراء ام لا
كأفكار وثوابت راسخه بعقله (لقد قيل لي انه ليس جديد -صديقي لا يحبه -متشكك منه -والكثير الكثير