أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
طبعاً لا أوافق. فقواعد اللغة العربية هي الأساس في رصف جمل اللغة العربية. وإنشاء لغة قريبة وواضحة بعيدة عن التكلف والركاكة والسفيف من الكلام الذي يقود الشاعر إلى الوقوع بالأخطاء الإملائية واللغوية عندما لا يلتزم بالقواعد.
بل يجب عليه أن يلتزم قواعد اللغة العربية
شكرا للدعوة على السؤال
قطعا لا أوافق فلكل مجال قانون وقانون الشعر الالتزام باللغة المكتوب بها وقواعد اللغة تسري على الشعر وقد اباح الشعراء والمقعدين للغة بشطحاط وتسمى الضرورة الشعرية
وهذه القاعده التي ابتدعها بعض المحدثين من عدم الالتزام باللغة تولد منها كلام ليس بالشعر ويطلقون عليه شعرا لهواهم الشعر كلام موزون مقفى وما عدا ذلك يكون نثرًا كلامًا مسجوعًا أي شيء ولكنه ليس بشعر
حسب نوع الشعر فإذا كان فصيحا فعليه أن يلتزم بقواعد العربية، أما إذا كان الشعر نبطيا فليس عليه حرج
طبعا يجب على الشّاعر موافقة قواعد اللغة العربيّة ومواكبتها، ولا ينبغي له الخروج عنها حتّى في الشّعر؛ لأنَّ القاعدة: (لا ضرورة للضرورة) ويمكن استبدال الكلمات لتوافق قواعد النّحو السّليم، وهذا الموضوع يطول الشّرح فيه، ويراجع له باب من أبواب الضّرورات، وليكن كتاب الدّلالة اللغوية عند العرب، أو كتاب عمر أحمد مختار.
الاجابة : ان درجات الشعراء اربعة
1 ــ شاعر 2ــ شويعر 3ــ متشاعر 4 ــ شعرور ، الذين يلتزمون قواعد اللغة العربية في الشعر نحوا وصرفا وبلاغة وعروضا هم الشعراء وواحدهم يسمى شاعر ومن عاداهم فهو احد الثلاثة : 2ــ شويعر 3ــ متشاعر 4 ــ شعرور