أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
التعامل بشكل أكثر كفاءة مع المدراء
غالبًا ما يمكنك منع الصراعات من الحدوث من الأساس. وقد يعني هذا إجراء بعض التعديلات من جانبك، ولكن غالبًا ما تكون تكلفة إجراء هذه التعديلات أقل بكثير عند مقارنتها بالصراع المحتمل، إننا نميل إلى تحسين علاقتنا مع الأشخاص الذين لديهم قيم مماثلة لقيمنا. لذا، فإنه من الطرق المفيدة في التعامل مع المدراء أن تكيف سلوكياتك مع سلوكياتهم. وهذا لا يعني تغيير نمط حياتك، ولكنه يعني إظهار الاستعداد لإجراء تغييرات معينة، أو ربما تقديم بضعة تنازلات – بكلمات أخرى، الرغبة في استخدام مزيج من التسوية والتكيف لبناء علاقة قوية مع شخص ما.
ضع الأسئلة التالية في الاعتبار حتى تستطيع العمل بشكل أكثر كفاة مع مديرك:
1. متى يصل مديرك، ومتى يرحل؟
2. كم من الوقت يستغرق مديرك لتناول طعامه، وما معدل الاستراحات التي يأخذها طوال اليوم؟
3. ما مدى نظام مكتب مديرك؟
4. في أى من اليوم يكون مديرك أكثر تقبلا لك؟
5. هل يفضل مديرك التقارير الشفوية أم التحريرية؟ الموجزة أم المفصلة؟
6. هل يتقبل مديرك الأفكار الجديدة أم يقاومها؟
7. أى من الأنماط السلوكية الموجودة في الفصل السادس (العدائى، غير الحازم، العدائى السلبى، الحازم) يستخدمها مديرك؟
8. كيف يمكنك تغيير نمطك ليتلاءم مع نمط مديرك؟
عند إجابتك عن هذه الأسئلة، ربما تجد أن هناك اختلافًا في القيم بينك وبين مديرك. لذلك، اسأل نفسك:"ما الأمور التي يمكنني التوصل فيها إلى تسوية؟"، و"ماالأمور التي يمكنني التكيف معها؟"، و"وما الأشياء التي تمثل قيمًا بالنسبة لي؟". قد تفكر أحيانًا في أنه من الأسهل لك أن يتم تركك بفردك حتى يمكنك القيام بمهام وظيفتك. مع ذلك، دائمًا ما تلعب علاقتك بمديرك (سواء أكنت تتفق معه أم لا) دورا رئيسيًا في نجاحك أو فشلك في العمل.
معالجة الصراع مع النظراء
ربما تشعر بالمزيد من الراحة أثناء استكشافك المناهج الممكنة ونتائجها المحتملة لإدارة الخلاف مع نظرائك. وقد يكون من الملائم محاولة استخدام منهج المنافسة إذا كنت وأثقًا من موقفك، أو ربما تصر على الخلاف عن طريق التسوية. على الرغم من أنه يكون لديك المزيد من المرونة عند التعامل مع نظرائك، إلا أنه يظل ضروريا أن تصبح قادرًا على التعامل معهم بشكل جيد. ولا يتضمن هذا زملاء قسمك فقط، ولكن أيضًا العاملين بالأقسام الأخرى داخل المؤسسة. وتمثل كيفية أدائك لوظيفتك أهمية كبيرة، لكن كيفية تعاملك مع الآخرين داخل المؤسسة لها نفس الدرجة من الأهمية. انظر إلى دراسة الحالة التالية:
1. أي من الأنماط السلوكية (العدائي، غير الحازم، العدائي السلبي، الحازم) تستخدمها"جريس"؟
ـ
2. ما الطريقة التي يمكن من خلالها حل الصراع؟
ـ
3. ما الشىء الذي يمثل قيمة بالنسبة لها في هذه الحالة؟
ـ
4. ما المنهج الذي يمثل أقل مخاطرة في هذة الحالة؟ وما النتائج المحتملة؟
ـ
5. ما المنهج الذي يمثل أعلى مخاطرة في هذه الحالة؟ وما النتائج المحتملة؟
ـ
اختر زميلا كان هناك صراع بينك وبينه.
الاسم:
1. أي من الأنماط السلوكية الموجودة في الفصل السادس (العدائي، غير الحازم، العدائي السلبي، الحازم) يستخدمها هذا الشخص؟
ـ
2. ما طريقته المعتادة في التعامل مع الصراع؟
ـ
3. ما الشىء الذي يمثل قيمة بالنسبة له عند انخراطه في صراع؟
ـ
4. ما المنهج الذي يمثل أقل مخاطرة في هذة الحالة؟ وما النتائج المحتملة؟
ـ
5. ما المنهج الذي يمثل أعلى مخاطرة في هذه الحالة؟ وما النتائج المحتملة؟
ـ
6. هل تختلف إجاباتك عن الطريقة التي تتعامل بها عند الصراع مع هذا الشخص في الماضي؟ إذا كانت إجاباتك هي نعم، ما المنهج الذي تتبعة الآن؟
ـ
تحية واحترام وبعد ...
شكرا للسؤال وهنا أود أن أوضح ,, وهذا وجهة نظري أنا ليس إلا ,,, إن كل شخص يجيب على السؤال من منطلق المسمى الوظيفي الذي يعمل به وتختلف هنا وجهات النظر .
فنجد من يعمل بقسم السكرتاريه أو الموارد البشرية يتفق مع الشرح المرفق مع السؤال ولكن إن كان الموظف مدير التسويق أو مدير المبيعات سنجد إختلاف في الاجابة .
وفي النهاية أجد أن التعامل بكفاءة مع المدراء هو القيام بالواجبات الموكولة لي على أتم وجه وتحقيق أهداف الادارة هي الغاية المرجوه
وتقبلوا مني فائق الاحترام والتقدير
شكرا لدعوتك
وشكرا على المعلومات القيمة والمفيدة ..... مع التقدير
رائع ولكن اود سوال سيادتك ا / نسرين
هذة دراسة تفصيلية لسلوكيات وسليكولوجية شخص حتى تصل اليها يجب ان تكون قريبا جدا منه مثل مدير مكتبه او سكرتارية وهذا صعب على معظم العاملين !!
معرفة الاوقات التي يكون بها المزاج سئ او المزاج معتدل
ومعرفة التوقيت المناسب لتقديم البريد او ادخال الضيوف عليه
عدم ادخال اي شخص الا بدون موعد مسجل سابقا
شكرا للدعوة و المعلومات القيمة في انتظار المزيد
شكرا للدعوة والمعلومة .
شكرا جزيلا على معلوماتك الجميلة
اولا معرفة دماغه الى ماذا تصل
اعمل بكل جهد لخدمة وارضاء العميل بالطريقة المناسبة