أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أولاً: لا بد من تنظيم الوقت بدقة.والإلتزام به. قرآءة المادة لأول مرة قرآءة عادية بفهم ولكن لا داعي للتركيز والتكرار لأجل التعرف عليها. تقسيم المادة إلى عدة أقسام متقاربة وغير كبيرة أو طويلة. قرآءة الجزء الأول قرآءة فهم واستيعاب لإدراك محتوياته. إعادة القرآءة ثانيةً مع محاولة التسميع الغيبي لهذا القسم إلى أن يصبح محفوظا تماما. اللإنتقال إلى القسم الثاني وبنفس الخطوات التي تم اتباعها في القسم الأول. وهكذا إلى أن يتم الانتهاء من الأقسام كلها. ثم أخيراً تسميع الأقسام كلها دفعة واحدة إن أمكن.
1- الاستعانه بالله عز وجل .
2- قراءة العناوين الرئيسيه للموضوع وفهمها وتسميعها غيبيا وبالورقه والقلم .
3-قراءة ما تحت العناوين من شرح قراءه بفهم .
4-تلخيص الموضوع بطريقه سهله مبسطه كتابه لاسترجاع ماتم حفظه .
5-فرض أسئله علي الجزئيات التي تحتوي علي عناصر متنوعه .
تقسيم المادة إلى أكثر من عنوان ودراسة كل واحد على حدة كتابةً ، ثم مراجعة المادة ككل ، فالكتابة هي أفضل الطرق لتذكر المعلومات وتثبيتها
4- جاء في الأثر : استعينوا على العلم بالقلم ، فاليد لها ذاكرة وعند استخدام أكثر من حاسة في عملية التعلم تزداد إمكانية الحفظ ويقل معدل النسيان .
الاستعانة بالله ثم التكرار
التقسيم لاهداف صغيرة وتحديد مدة زمنية لكل منها
محاوله معرفه الغرض من الدراسه للماده واباز دورها واهميتها والعمل علي ربطها بالمواد الاخري
يوجد تقنية الفراءة السريعة :
و هي قراءة سريعة للموضوع و تقسيمه الى اشياء أعرفها و احفظها و أشياء لا أعرفها و اشياءلا افهمها
و بعد ذلك يتم معالجة غير المفهوم و حفظ المفهموم و مراجعة المعروف
دمتم بخير
القراءة المركزة وعدم الانشغال خارج الموضوع
الطريقة المناسبة تختلف من طالب إلى آخر لأختلاف الفروق الفردية ، فهناك من يفضل طريقة تكرار القراءة مع الفهم و الاستيعاب مع الاستماع لأن عامل السمع يساعد عى سرعة حفظ الملعلومات ، و هناك من يفضل طريقة القراءة مع الفهم ثم كتابة ما تم قراءته حفظاً مع التكرار لأن تكرار كتابة ما تم حفظه يساعد على الحفظ نتيجة لإدخال عامل النظر للمعلومات و تكوين صور لها في الذاكرة ، و يوجد طلاب يفضلون الأثنين معاً و هو كتابة ما تم حفظه مع الاستماع في نفس الوقت لثبيت المعلومات في الذاكرة .
فالمعلم يساعد الطالب في معرفة الأساليب المتنوعة لحفظ المواد الدراسية المكثفة و كذلك أسلوب و طريقة المعلم لها دور كبير في ترسيخ المعرفة عند الطالب من خلال إستخدام و سائل تعليمية متنوعة و إ ستخدام أقلام سبورة ملونة و توضيح النقاط المهمه للطالب بوضوح .
تقسيم هذه المواد من حيث الاصعب بالنسبه للشخص ثم الاسهل بحيث يكون المخ مهيأ للعمل والتركيز بشده ف اول المذاكره ثم بعد ذلك المواد السهله ك ترفيه للمخ وذلك يتيح لنا تقسيم المواد اولا ثم بعد ذلك نقسم كل ماده على حده اقسام نحفظ ونذاكر كل قسم على حده ونسمعه وبعد ذلك ننتقل لما يليه وهكذا حتى الانتهاء ثم نسمع الماده كلها ان امكن